ناظورسيتي: متابعة
أعلنت سلطات مدينة مليلية المحتلة للمرة الثانية عن انتشار عدوى داء حيواني من المستوى الأول بعد وفاة جرو قطة ضالة في الـ 24 يوليوز المنصرم به، وهي الحالة الثانية هذا العام، لذلك تم اعتماد سلسلة من التدابير للوقاية من هذا الداء الفتاك ومكافحته للأشخاص المعرضين للإصابة.
ونشرت الجريدة الرسمية لمليلية اليوم الجمعة أمرا من وزارة السياسات الاجتماعية والصحة العامة، يتم بموجبه إعادة تنشيط اجراءات الوقاية من داء من المستوى 1 «حتى إشعار آخر يعقب تغير حالة الانتشار».
أعلنت سلطات مدينة مليلية المحتلة للمرة الثانية عن انتشار عدوى داء حيواني من المستوى الأول بعد وفاة جرو قطة ضالة في الـ 24 يوليوز المنصرم به، وهي الحالة الثانية هذا العام، لذلك تم اعتماد سلسلة من التدابير للوقاية من هذا الداء الفتاك ومكافحته للأشخاص المعرضين للإصابة.
ونشرت الجريدة الرسمية لمليلية اليوم الجمعة أمرا من وزارة السياسات الاجتماعية والصحة العامة، يتم بموجبه إعادة تنشيط اجراءات الوقاية من داء من المستوى 1 «حتى إشعار آخر يعقب تغير حالة الانتشار».
وفي المجموع تقول السلطات بالمدينة المحتلة، هناك عشرة تدابير يحددها الترتيب الذي ينشط به داء من المستوى 1 مرة أخرى في مليلية، محور المنطقة الجغرافية للتقييد، لذلك سيتم اعتبار أي من تعرض للعض عرضة للداء.
ومن بين عشرة تدابير، ستعزز المدينة المحتلة، السيطرة على الحيوانات الضالة أو المهجورة، بحيث يتم عزلها لمدة ستة أشهر إذا لم يظهر المالك في غضون 48 ساعة أو كان مجهول الهوية ولكن يمكن تبنيه.
وفيما يتعلق بالكلاب الضالة، يحافظ على المراقبة في المدينة والأطراف والمرفقات الحدودية لجمعها، أما بخصوص القطط الضالة فيحظر إطعامها على الطريق والأماكن العامة لمنع انتشارها غير المنضبط، باستثناء المستعمرات المسجلة، التي سيتم تقييد تحركاتها إذا لزم الأمر.
وفقا لإيفي، هذه هي المرة الثالثة التي تعلن فيها مليلية عن داء من المستوى الأول في السنوات الثلاث الماضية، الأولى في نهاية عام 2021، والتي استمرت لمدة 10 أشهر، حتى 20 شتنبر 2022، حيث تم تشخيص ما مجموعه 11 حالة إيجابية للمرض بين الوحشية والضالة.
وقعت الثانية في 22 شتنبر من العام 2023، بعد عام تقريبا من إلغاء الأمر الأول، بسبب ظهور أربع حالات أخرى.
ومن بين عشرة تدابير، ستعزز المدينة المحتلة، السيطرة على الحيوانات الضالة أو المهجورة، بحيث يتم عزلها لمدة ستة أشهر إذا لم يظهر المالك في غضون 48 ساعة أو كان مجهول الهوية ولكن يمكن تبنيه.
وفيما يتعلق بالكلاب الضالة، يحافظ على المراقبة في المدينة والأطراف والمرفقات الحدودية لجمعها، أما بخصوص القطط الضالة فيحظر إطعامها على الطريق والأماكن العامة لمنع انتشارها غير المنضبط، باستثناء المستعمرات المسجلة، التي سيتم تقييد تحركاتها إذا لزم الأمر.
وفقا لإيفي، هذه هي المرة الثالثة التي تعلن فيها مليلية عن داء من المستوى الأول في السنوات الثلاث الماضية، الأولى في نهاية عام 2021، والتي استمرت لمدة 10 أشهر، حتى 20 شتنبر 2022، حيث تم تشخيص ما مجموعه 11 حالة إيجابية للمرض بين الوحشية والضالة.
وقعت الثانية في 22 شتنبر من العام 2023، بعد عام تقريبا من إلغاء الأمر الأول، بسبب ظهور أربع حالات أخرى.