عبد المجيد أمياي
دفع الوضع المزري، الذي يعيشه ممتهنو التهريب المعيشي، إلى خروج العشرات منهم زوال أمس الثلاثاء، إلى الشارع الرئيسي لبلدة بني أدرار التي تقع على بعد 20 كلم إلى الشمال من وجدة.
ولجأ المهربون وفق مصدر مطلع من البلدة، إلى قطع الطريق في وجه حركة السير، للمطالبة بتحسين بايجاد حل للمشاكل التي يتخبطون فيها بعد الاجراءات المشددة المفروضة على الحدود منذ أكثر من عام.
وبحسب المصدر ذاته، فإن بعضهم يطالب بتغيير التوقيت الذي يسمح فيه لهم بممارسة نشاطهم، حتى يتمكنوا من العمل بشكل لمدة أطول.
وفي المقابل فإن السلطات الجزائرية وفق المصدر ذاته، تشن حملة كبيرة ضد تهريب المحروقات إلى المغرب، فيما تتساهل مع تهريب مواد أخرى كالسجائر و “المعسل” وغيرها من المواد التي تشكل خطرا على الصحة العامة.
دفع الوضع المزري، الذي يعيشه ممتهنو التهريب المعيشي، إلى خروج العشرات منهم زوال أمس الثلاثاء، إلى الشارع الرئيسي لبلدة بني أدرار التي تقع على بعد 20 كلم إلى الشمال من وجدة.
ولجأ المهربون وفق مصدر مطلع من البلدة، إلى قطع الطريق في وجه حركة السير، للمطالبة بتحسين بايجاد حل للمشاكل التي يتخبطون فيها بعد الاجراءات المشددة المفروضة على الحدود منذ أكثر من عام.
وبحسب المصدر ذاته، فإن بعضهم يطالب بتغيير التوقيت الذي يسمح فيه لهم بممارسة نشاطهم، حتى يتمكنوا من العمل بشكل لمدة أطول.
وفي المقابل فإن السلطات الجزائرية وفق المصدر ذاته، تشن حملة كبيرة ضد تهريب المحروقات إلى المغرب، فيما تتساهل مع تهريب مواد أخرى كالسجائر و “المعسل” وغيرها من المواد التي تشكل خطرا على الصحة العامة.