ممثل عن اللجان العمالية الإسبانية يزور مقر "الإتحاد المغربي للشغل" لمناقشة قضايا نقابية وسياسية
ناظورسيتي: إلياس حجلة
عرف مقر الإتحاد المغربي للشغل بالناظور، لقاء جمع بين منسق حزب اليسار الموحد الإسباني وعضو اللجان العمالية الإسبانية "ريساندو كيرو فسيدو" مرفوقا بالمسؤول عن التنظيم، والأمين الجهوي للإتحاد المغربي للشغل "بوجيدة محمد" والكاتب الإقليمي لحزب التقدم والإشتراكية "بولعيون محمد" ومجموعة من مناضلي الإتحاد المغربي للشغل.
وفي البداية تناول "ريساندو" الكلمة حيث أكد على أنه ومن بين الأسباب الأساسية لهذه الزيارة هو الإعداد للمنتدى الدولي 23 و 24 يناير الحالي ببرشلونة، والذي سيكون حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والهجرة بدولة جنوب الحوض الأبيض المتوسط.
فيما كان المحور الثاني يتعلق بالتنسيق، الذي سيكون بين الإتحاد المغربي للشغل واللجان العمالية الإسبانية حول العمال الحدوديين والذي ستشتغل عليه النقابتين، حيث سيتم الإعداد للقاء حول هذا الموضوع إما بمدينة مليلية أو بمدينة الناظور في الأشهر القادمة.
فيما تعلق المحور الثالث، حول ضرورة ربط جسور التواصل بين الأحزاب اليسارية الإسبانية والمغربية، حيث تطرق الكاتب الإقليمي لحزب التقدم والإشتراكية محمد بولعيون، إلى العلاقات التي ربطت حزب اليسار الموحد الإسباني مع حزب الكتاب، وهي علاقة تاريخية، وأكد على ضرورة التنسيق والعمل جنبا إلى جنب من أجل المساهمة في تطوير البلدين، وكذلك لتقوية اليسار حتى يتمكن من مواجهة التيارات اليمينية المتطرفة، وبهذا الخصوص أكد الطرفين على ضرورة عقد لقاء على مستوى القيادات الحزبية في أقرب وقت ممكن.
عرف مقر الإتحاد المغربي للشغل بالناظور، لقاء جمع بين منسق حزب اليسار الموحد الإسباني وعضو اللجان العمالية الإسبانية "ريساندو كيرو فسيدو" مرفوقا بالمسؤول عن التنظيم، والأمين الجهوي للإتحاد المغربي للشغل "بوجيدة محمد" والكاتب الإقليمي لحزب التقدم والإشتراكية "بولعيون محمد" ومجموعة من مناضلي الإتحاد المغربي للشغل.
وفي البداية تناول "ريساندو" الكلمة حيث أكد على أنه ومن بين الأسباب الأساسية لهذه الزيارة هو الإعداد للمنتدى الدولي 23 و 24 يناير الحالي ببرشلونة، والذي سيكون حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والهجرة بدولة جنوب الحوض الأبيض المتوسط.
فيما كان المحور الثاني يتعلق بالتنسيق، الذي سيكون بين الإتحاد المغربي للشغل واللجان العمالية الإسبانية حول العمال الحدوديين والذي ستشتغل عليه النقابتين، حيث سيتم الإعداد للقاء حول هذا الموضوع إما بمدينة مليلية أو بمدينة الناظور في الأشهر القادمة.
فيما تعلق المحور الثالث، حول ضرورة ربط جسور التواصل بين الأحزاب اليسارية الإسبانية والمغربية، حيث تطرق الكاتب الإقليمي لحزب التقدم والإشتراكية محمد بولعيون، إلى العلاقات التي ربطت حزب اليسار الموحد الإسباني مع حزب الكتاب، وهي علاقة تاريخية، وأكد على ضرورة التنسيق والعمل جنبا إلى جنب من أجل المساهمة في تطوير البلدين، وكذلك لتقوية اليسار حتى يتمكن من مواجهة التيارات اليمينية المتطرفة، وبهذا الخصوص أكد الطرفين على ضرورة عقد لقاء على مستوى القيادات الحزبية في أقرب وقت ممكن.
