ناظورسيتي: رمسيس بولعيون
على بعد أقل من سنة عن تاريخ إجراء الانتخابات الجماعية، وبعدما أكد طارق يحيى لمقربيه، وفي بعض خرجاته المحسوبة، أنه لن يترشح خلال الإنتخابات المقبلة، يطرح المتتبع للشأن السياسي المحلي سؤال أساسيا عن من سيعوض طارق يحيى في رئاسة المجلس البلدي بالناظور، خصوصا بعد وفاة المنافس الأول لطارق يحيى مصطفى أزواغ، وهذا ما جعل مجموعة من الاحتمالات تبرز، كما أن العديد من الأسماء بدأت تظهر باعتبارها الأوفر حظا للحصول على كرسي الرئاسة.
ناظورسيتي، ومن خلال هذا المقال التحليلي، تقوم بطرح مجموعة من الأسماء التي يرى المتتبعون أن بإمكانها أن تكون خليفة لطارق يحيى، وخصوصا أن الساحة السياسية والأحزاب مؤخرا أصبحت تعيش حركية وديناميكية، بكل تأكيد توضح مساعي البعض للظفر بكرسي رئاسة المجلس البلدي بالناظور.
على بعد أقل من سنة عن تاريخ إجراء الانتخابات الجماعية، وبعدما أكد طارق يحيى لمقربيه، وفي بعض خرجاته المحسوبة، أنه لن يترشح خلال الإنتخابات المقبلة، يطرح المتتبع للشأن السياسي المحلي سؤال أساسيا عن من سيعوض طارق يحيى في رئاسة المجلس البلدي بالناظور، خصوصا بعد وفاة المنافس الأول لطارق يحيى مصطفى أزواغ، وهذا ما جعل مجموعة من الاحتمالات تبرز، كما أن العديد من الأسماء بدأت تظهر باعتبارها الأوفر حظا للحصول على كرسي الرئاسة.
ناظورسيتي، ومن خلال هذا المقال التحليلي، تقوم بطرح مجموعة من الأسماء التي يرى المتتبعون أن بإمكانها أن تكون خليفة لطارق يحيى، وخصوصا أن الساحة السياسية والأحزاب مؤخرا أصبحت تعيش حركية وديناميكية، بكل تأكيد توضح مساعي البعض للظفر بكرسي رئاسة المجلس البلدي بالناظور.
1/ سليمان حوليش.. الطموح "كريندايزر"
سليمان حوليش، أو كما لقبه البعض ب "أوباما الناظور"، من بين الأسماء البارزة التي تطمح لكسب مقعد رئاسة المجلس البلدي في الاستحقاقات الإنتخابية القادمة، كما أنه فرض نفسه في الساحة الإنتخابية بالناظور، وقد حقق في الإنتخابات الجماعية السابقة رقما مهما من حيث عدد الأصوات الانتخابيّة، وتمكنت لائحته من الحصول على سبعة مقاعد، وشكلا رقما مهما في تشكيل أغلبية المجلس البلدي، وتمكن من الحصول على مقعد النائب الأول لطارق يحيى رئيس المجلس البلدي، كما أنه خلق مفاجئة بالإنتخابات البرلمانية بحلوله المركز الخامس وراء صقور وكائنات انتخابية من الحجم الكبير.
سليمان حوليش، وكما يروي مقربيه، فهو واثق من الحصول على ضِعف عدد المقاعد التي حصل عليها في الإنتخابات السابقة، لكن المتتبع الناظوري يرى بأن سليمان حوليش ورغم شعبيته لن يتمكن من حصد الأغلبية لكون هناك حسابات أخرى تتحكّم في رسم الخريطة الانتخابية وتحديد معالمها، كما أن عدم دخول طارق يحيى غمار الإنتخابات، إن كان الخبر صحيحا، سيجعل سليمان في موقف ضعف لكون التيار الأخر أصبح يتعامل بحذر مع اختيارات حوليش.
سليمان حوليش، أو كما لقبه البعض ب "أوباما الناظور"، من بين الأسماء البارزة التي تطمح لكسب مقعد رئاسة المجلس البلدي في الاستحقاقات الإنتخابية القادمة، كما أنه فرض نفسه في الساحة الإنتخابية بالناظور، وقد حقق في الإنتخابات الجماعية السابقة رقما مهما من حيث عدد الأصوات الانتخابيّة، وتمكنت لائحته من الحصول على سبعة مقاعد، وشكلا رقما مهما في تشكيل أغلبية المجلس البلدي، وتمكن من الحصول على مقعد النائب الأول لطارق يحيى رئيس المجلس البلدي، كما أنه خلق مفاجئة بالإنتخابات البرلمانية بحلوله المركز الخامس وراء صقور وكائنات انتخابية من الحجم الكبير.
سليمان حوليش، وكما يروي مقربيه، فهو واثق من الحصول على ضِعف عدد المقاعد التي حصل عليها في الإنتخابات السابقة، لكن المتتبع الناظوري يرى بأن سليمان حوليش ورغم شعبيته لن يتمكن من حصد الأغلبية لكون هناك حسابات أخرى تتحكّم في رسم الخريطة الانتخابية وتحديد معالمها، كما أن عدم دخول طارق يحيى غمار الإنتخابات، إن كان الخبر صحيحا، سيجعل سليمان في موقف ضعف لكون التيار الأخر أصبح يتعامل بحذر مع اختيارات حوليش.
2/أحمد الرحموني.. الصامت في الظاهر والمتحرّك في الكواليس
أحمد الرحموني، إحدى الأسماء التي دائما ما تكون حاضرة في المجلس البلدي لإقليم الناظور، ورغم أن ظهوره يبقى محدودا جدا إلا أنه يضرب لها ألف حساب، فهو رقم لا يمكن تجاوزه أبدا.
ففي الانتخابات السابقة، كان من بين من رجحوا كفة طارق يحيى في البداية قبل أن ينقلب ضده، ولولا جزئيات صغيرة لكان بإمكانه أن يزحزح يحيى من على كرسي الرئاسة، ويتميز الرحموني بقدرته على خلق التحالفات والتنسيق مع باقي الأسماء الأخرى. الرحموني أحمد يعمل دائما في صمت ويتحرك في الكواليس، إلا أن بعض المتتبعين يعتبرون ذلك خطأ ونقطة ضعف الرحموني. أما العارفون بخبايا العمل الإنتخابي بالناظور، فيقولون عكس ذلك ويعتبرون أن هذا الأمر لن يؤثر عليه، وسيكون من بين الأسماء التي بإمكانها أن تتنافس على مقعد رئاسة المجلس البلدي، رغم أن سعيد الرحموني التحق مؤخراً بحزب أخر وسيكون في لائحة أخرى ضد إبن عمه أحمد الرحموني، إلا أن هذا يراه الكثير في مصلحة الاثنين، حيث بإمكانهم التحالف ووضع يدهم على كرسي الرئاسة و لن تخرج من آل الرحموني، وهذه قراءة أولى. أمّا القراءة الثانية فتشير إلى أن هذا الأمر سيكون بمثابة ضربة ستجعلهم ينقسمون وستضعف مع هذا الإنقسام حظوظهم بالحصول على الرئاسة.
أحمد الرحموني، إحدى الأسماء التي دائما ما تكون حاضرة في المجلس البلدي لإقليم الناظور، ورغم أن ظهوره يبقى محدودا جدا إلا أنه يضرب لها ألف حساب، فهو رقم لا يمكن تجاوزه أبدا.
ففي الانتخابات السابقة، كان من بين من رجحوا كفة طارق يحيى في البداية قبل أن ينقلب ضده، ولولا جزئيات صغيرة لكان بإمكانه أن يزحزح يحيى من على كرسي الرئاسة، ويتميز الرحموني بقدرته على خلق التحالفات والتنسيق مع باقي الأسماء الأخرى. الرحموني أحمد يعمل دائما في صمت ويتحرك في الكواليس، إلا أن بعض المتتبعين يعتبرون ذلك خطأ ونقطة ضعف الرحموني. أما العارفون بخبايا العمل الإنتخابي بالناظور، فيقولون عكس ذلك ويعتبرون أن هذا الأمر لن يؤثر عليه، وسيكون من بين الأسماء التي بإمكانها أن تتنافس على مقعد رئاسة المجلس البلدي، رغم أن سعيد الرحموني التحق مؤخراً بحزب أخر وسيكون في لائحة أخرى ضد إبن عمه أحمد الرحموني، إلا أن هذا يراه الكثير في مصلحة الاثنين، حيث بإمكانهم التحالف ووضع يدهم على كرسي الرئاسة و لن تخرج من آل الرحموني، وهذه قراءة أولى. أمّا القراءة الثانية فتشير إلى أن هذا الأمر سيكون بمثابة ضربة ستجعلهم ينقسمون وستضعف مع هذا الإنقسام حظوظهم بالحصول على الرئاسة.
3/سليمان أزواغ.. الشاب الذي يمثل الأمل
يعدّ سليمان أزواغ، أخ المرحوم مصطفى أزواغ الرئيس السابق للمجلس البلدي للناظور، هو كذلك من بين الأسماء التي من الممكن أن تكون لها قدرة على خلق المفاجئة، والحصول على عدد مقاعد تخول له أن يتفاوض من أجل الحصول على رئاسة المجلس البلدي، ما يجعله يكون من الأسماء الواردة ضمن لائحة المرشحين لخلافة طارق يحيى.
ترشّح سليمان أزواغ بنفس الألوان التي كان يترشح بها أخوه مصطفى، بالإضافة للدعم الذي سيلقاه من طرف نفس الأعيان التي كانت تدعم مصطفى أزواغ، زيادة على ذلك نشاطه الدائم خصوصا في الميدان الرياضي وكسبه لتعاطف شريحة كبيرة خصوصا من الشباب، حيث أصبح يمثل لهم الأمل في التغيير، عوامل ستكون في صالحه. إلا أن المتتبعون يعتبرون الحديث عن منافسته لرئاسة المجلس البلدي يبقى مستبعدا، لكون العملية الإنتخابية وخصوصا بالناظور تحكمها حسابات أخرى، ولا يستبعدون أن يكون له مستقبل في السنوات المقبلة، وأن هذه المحطة ستكون بالنسبة له مجرد تجربة داخل كواليس المجلس البلدي للناظور.
يعدّ سليمان أزواغ، أخ المرحوم مصطفى أزواغ الرئيس السابق للمجلس البلدي للناظور، هو كذلك من بين الأسماء التي من الممكن أن تكون لها قدرة على خلق المفاجئة، والحصول على عدد مقاعد تخول له أن يتفاوض من أجل الحصول على رئاسة المجلس البلدي، ما يجعله يكون من الأسماء الواردة ضمن لائحة المرشحين لخلافة طارق يحيى.
ترشّح سليمان أزواغ بنفس الألوان التي كان يترشح بها أخوه مصطفى، بالإضافة للدعم الذي سيلقاه من طرف نفس الأعيان التي كانت تدعم مصطفى أزواغ، زيادة على ذلك نشاطه الدائم خصوصا في الميدان الرياضي وكسبه لتعاطف شريحة كبيرة خصوصا من الشباب، حيث أصبح يمثل لهم الأمل في التغيير، عوامل ستكون في صالحه. إلا أن المتتبعون يعتبرون الحديث عن منافسته لرئاسة المجلس البلدي يبقى مستبعدا، لكون العملية الإنتخابية وخصوصا بالناظور تحكمها حسابات أخرى، ولا يستبعدون أن يكون له مستقبل في السنوات المقبلة، وأن هذه المحطة ستكون بالنسبة له مجرد تجربة داخل كواليس المجلس البلدي للناظور.
4/ سعيد الرحموني وليلى أحكيم.. من سيكون ومن لن يكون؟
سعيد الرحموني الإسم الذي دخل لعالم السياسة بالناظور في الإنتخابات الجماعية الأخيرة، وذلك بعدما كان ضمن لائحة ابن عمه أحمد الرحموني، إستطاع، وبسرعة، أن يلفت الأنظار باتجاهه.
كانت البداية بقدرته على إزاحة محمد بوجيدة من رئاسة المجلس الإقليمي، ومن تلك الفترة وهو يتحرك في كل الإتجاهات. اليوم أصبح إسما لا يمكن تجاوزه، ومن المحتمل أن يكون من بين الأسماء التي ستتنافس على رئاسة المجلس البلدي. الإشكال الذي سيكون حاجزا هو رئاسته للمجلس الإقليمي، حيث لن يكون بإمكانه الجمع بين رئاستين، لكن يعتبر البعض أن هذا الأمر متجاوز حيث بإمكانه تقديم إستقالته، وعدم تقديمه لترشيحه للمجلس الإقليمي في الإنتخابات القادمة، إلا أن إنضمامه هو ومجموعة من الأسماء النشيطة في الساحة الناظورية مثل ليلى أحكيم، أعاد الحسابات من جديد، حيث هناك قراءة أخرى من طرف بعض النشطاء تقول أن سعيد الرحموني ومجموعته الجديدة يريدون السيطرة على كل شيء، على أساس أن يبقى هو رئيسا للمجلس الإقليمي وأن يدفع بليلى أحكيم لرئاسة المجلس البلدي، رغم أن هذا الأمر يبقى مستبعدا، إلا أنه من بين الإحتمالات الواردة. لكن ما يجعل هذه القراءة ضعيفة هو إنسحاب سعيد الرحموني من لائحة إبن عمه.
ورغم ذلك سيبقى السؤال مطروحا لغاية آخر الأيام، حول من سيكون ومن لن يكون داخل دائرة المنافسين لرئاسة المجلس البلدي للناظور.
سعيد الرحموني الإسم الذي دخل لعالم السياسة بالناظور في الإنتخابات الجماعية الأخيرة، وذلك بعدما كان ضمن لائحة ابن عمه أحمد الرحموني، إستطاع، وبسرعة، أن يلفت الأنظار باتجاهه.
كانت البداية بقدرته على إزاحة محمد بوجيدة من رئاسة المجلس الإقليمي، ومن تلك الفترة وهو يتحرك في كل الإتجاهات. اليوم أصبح إسما لا يمكن تجاوزه، ومن المحتمل أن يكون من بين الأسماء التي ستتنافس على رئاسة المجلس البلدي. الإشكال الذي سيكون حاجزا هو رئاسته للمجلس الإقليمي، حيث لن يكون بإمكانه الجمع بين رئاستين، لكن يعتبر البعض أن هذا الأمر متجاوز حيث بإمكانه تقديم إستقالته، وعدم تقديمه لترشيحه للمجلس الإقليمي في الإنتخابات القادمة، إلا أن إنضمامه هو ومجموعة من الأسماء النشيطة في الساحة الناظورية مثل ليلى أحكيم، أعاد الحسابات من جديد، حيث هناك قراءة أخرى من طرف بعض النشطاء تقول أن سعيد الرحموني ومجموعته الجديدة يريدون السيطرة على كل شيء، على أساس أن يبقى هو رئيسا للمجلس الإقليمي وأن يدفع بليلى أحكيم لرئاسة المجلس البلدي، رغم أن هذا الأمر يبقى مستبعدا، إلا أنه من بين الإحتمالات الواردة. لكن ما يجعل هذه القراءة ضعيفة هو إنسحاب سعيد الرحموني من لائحة إبن عمه.
ورغم ذلك سيبقى السؤال مطروحا لغاية آخر الأيام، حول من سيكون ومن لن يكون داخل دائرة المنافسين لرئاسة المجلس البلدي للناظور.
5/ العدالة والتنمية.. إمكانية جديدة بإسم عائلة أل يحيى
العدالة والتنمية، رغم حصوله مرتين على مقعد برلماني عن إقليم الناظور خلال 15 سنة الأخيرة، لم يتمكن من إيجاد وصفة سحرية حتى يخترق دواليب المجلس البلدي للناظور، إلا أن المتتبعين يرون أن المحطة الإنتخابية القادمة ستكون مرحلة جديدة بالنسبة للعدالة والتنمية، وأنه سينافس على رئاسة المجلس البلدي، حيث أصبح يتضح أكثر وأكثر أنه سيعتمد في الإنتخابات القادمة على أخ رئيس المجلس البلدي الحالي طارق يحيى، ليكون هو وكيلا للائحة وفي الغالب سيكون مدعم من طرف نفس العناصر التي تدعم طارق يحيى.
العدالة والتنمية، رغم حصوله مرتين على مقعد برلماني عن إقليم الناظور خلال 15 سنة الأخيرة، لم يتمكن من إيجاد وصفة سحرية حتى يخترق دواليب المجلس البلدي للناظور، إلا أن المتتبعين يرون أن المحطة الإنتخابية القادمة ستكون مرحلة جديدة بالنسبة للعدالة والتنمية، وأنه سينافس على رئاسة المجلس البلدي، حيث أصبح يتضح أكثر وأكثر أنه سيعتمد في الإنتخابات القادمة على أخ رئيس المجلس البلدي الحالي طارق يحيى، ليكون هو وكيلا للائحة وفي الغالب سيكون مدعم من طرف نفس العناصر التي تدعم طارق يحيى.
6/طارق يحيى: "لًمْغَانَّة".. هل سترده لخلافة نفسه؟
طارق يحيى وكما قلنا في تقديم هذا المقال التحليلي، عبر في الكثير من الأحيان لمقربيه أنه لن يتقدم لرئاسة المجلس البلدي، إلا أن "كَارَكْتٍيرْ" وشخصية طارق يحيى، تجعل الجميع يتخوف من عودته واستمراره في خوض استحقاقات المعترك الانتخابي، حيث بإمكانه في اخر لحظة أن يعود ويشارك من جديد في الإنتخابات، خصوصا أنه معروف ب "ثَاغنَّانت". طارق يحيى إن تقدم في الإنتخابات القادمة، هناك إحتمال كبير أن يخلف نفسه في رئاسة المجلس البلدي.
طارق يحيى وكما قلنا في تقديم هذا المقال التحليلي، عبر في الكثير من الأحيان لمقربيه أنه لن يتقدم لرئاسة المجلس البلدي، إلا أن "كَارَكْتٍيرْ" وشخصية طارق يحيى، تجعل الجميع يتخوف من عودته واستمراره في خوض استحقاقات المعترك الانتخابي، حيث بإمكانه في اخر لحظة أن يعود ويشارك من جديد في الإنتخابات، خصوصا أنه معروف ب "ثَاغنَّانت". طارق يحيى إن تقدم في الإنتخابات القادمة، هناك إحتمال كبير أن يخلف نفسه في رئاسة المجلس البلدي.
7/ المفاجئة التي لن تحدث
المفاجئة التي لن تحدث هي خروج منصب رئيس المجلس البلدي من الأسماء المتداولة، وظهور وجه جديد له كفاءة وقدرة على تسيير المدينة وتغيير الواقع الذي تعيشه المدينة. لكن مهما التكهنات، فإن أصوات المواطنين هي من سيحدّد الوجه الجديد/ القديم الذي سيتربع على عرش المجلس البلدي للنّاظور.
المفاجئة التي لن تحدث هي خروج منصب رئيس المجلس البلدي من الأسماء المتداولة، وظهور وجه جديد له كفاءة وقدرة على تسيير المدينة وتغيير الواقع الذي تعيشه المدينة. لكن مهما التكهنات، فإن أصوات المواطنين هي من سيحدّد الوجه الجديد/ القديم الذي سيتربع على عرش المجلس البلدي للنّاظور.