ناظورسيتي: حمزة حجلة - جابر الزكاني - شيماء الفاطمي
مثلها مثل ساكنة كافة المدن المغربية احتفلت اليوم ساكنة مدينة الناظور بعيد الأضحى المبارك 2022، وسط أجواء من الفرح والسرور والبهجة بهذه المناسبة الدينية السعيدة، وقد تجلت مظاهر الفرح بسائر أحياء وشوارع المدينة، وهنا سألنا الناظوريين عن الأجواء التي طبعت يوميتهم وكيف احتفلوا بهذه المناسبة وكيف قضوها.
واختلفت أجواء عيد الأضحى المبارك لهذه السنة عن سابقاتها منذ كورونا، حيث تمكن الناس من تأدية شعيرة صلاة العيد صباحا بالمصليات، قبل أن يلتحقوا بعائلاتهم من أجل نحر الأضحية لإكمال نيل الأجر عند الله عز وجل.
ومنذ مساء اليوم، حج سكان المدينة الى كورنيش الناظور لقضاء أوقات ممتعة مع العائلة والأحباب والأصدقاء وتكوين فرصة لتبادل التهاني بهاته المناسبة السعيدة، وقد انتقل طاقم ناظورسيتي الى كورنيش المدينة ليعد استطلاعا ســرَد فيه المواطنون ملخص أجواء العيد التي قضوها طيلة النهار.
مثلها مثل ساكنة كافة المدن المغربية احتفلت اليوم ساكنة مدينة الناظور بعيد الأضحى المبارك 2022، وسط أجواء من الفرح والسرور والبهجة بهذه المناسبة الدينية السعيدة، وقد تجلت مظاهر الفرح بسائر أحياء وشوارع المدينة، وهنا سألنا الناظوريين عن الأجواء التي طبعت يوميتهم وكيف احتفلوا بهذه المناسبة وكيف قضوها.
واختلفت أجواء عيد الأضحى المبارك لهذه السنة عن سابقاتها منذ كورونا، حيث تمكن الناس من تأدية شعيرة صلاة العيد صباحا بالمصليات، قبل أن يلتحقوا بعائلاتهم من أجل نحر الأضحية لإكمال نيل الأجر عند الله عز وجل.
ومنذ مساء اليوم، حج سكان المدينة الى كورنيش الناظور لقضاء أوقات ممتعة مع العائلة والأحباب والأصدقاء وتكوين فرصة لتبادل التهاني بهاته المناسبة السعيدة، وقد انتقل طاقم ناظورسيتي الى كورنيش المدينة ليعد استطلاعا ســرَد فيه المواطنون ملخص أجواء العيد التي قضوها طيلة النهار.
وفي غير ما مناسبة، اشتكى بعض هؤلاء من تأثير غلاء أسعار الأضاحي هذا العام، ما ينم عن تألم الكثيرين من شراء أكباش صغير الحجم، أو حرمان أسر عديدة من هذه الأضاحي بفعل وطأة الفقر، وغلاء الأسعار.
وعبّر آخرون عن آمالهم الخالدة في الرحيل نحو الفردوس الأوروبي هروبا من حالتهم الاقتصادية المزرية بالمغرب، بينما ذهب آخرون للترويح عن أنفسهم في ملاهي الكورنيش محاولين تناسي الوضعية.
هكذا غص كورنيش المدينة بطوله الشاسع بالممتنزهين والمتبادلين للتهاني والتبريكات، والمرتدين لجلابيب العيد وأزيائه المختلفة.
وعبّر آخرون عن آمالهم الخالدة في الرحيل نحو الفردوس الأوروبي هروبا من حالتهم الاقتصادية المزرية بالمغرب، بينما ذهب آخرون للترويح عن أنفسهم في ملاهي الكورنيش محاولين تناسي الوضعية.
هكذا غص كورنيش المدينة بطوله الشاسع بالممتنزهين والمتبادلين للتهاني والتبريكات، والمرتدين لجلابيب العيد وأزيائه المختلفة.