ناظورسيتي: متابعة
استغل خطيب جمعة منبر المسجد، ليكشف عن استنكاره للأحكام التي نطقت القاضي بغرفة جنايات محكمة الاستئناف بالدارالبيضاء، ضد أبرز نشطاء الحراك الشعبي بالحسيمة، على رأسهم ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق ومحمد جلول.
الخطيب عبر عن رفضه التام للأحكام التي صدرت في حق المعتقلين على خلفية حراك الريف، في خطبة الجمعة، اليوم، بإحدى المساجد المتواجد في إحدى المدن الجنوبية بهولندا، كما اعتبر أن الأحكام ظالمة وغير عادلة، باعتبار أن الشباب طالبوا بالحق في العيش الكريم فقط.
وأضاف الخطييب، أن الأحكام الصادرة في حق الزفزافي ورفاقه، تبقى "فعلا انتقاميا"، مأكدا على أن الامر يبعث رسالة مشفرة مفادها خلق الخوف في صفوف الأجيال المقبلة، حتى لا تجرأ على طلب حقوقها، وتأخد العبرة مما أصاب من سبقها، حسب قوله.
وقد لقيت خطبة الجمعة، التي استنكر عبرها الخطيب الأحكام الصادرة في حق معتقلي حراك الريف، تفاعلا كبيرا، متمثلا في تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
استغل خطيب جمعة منبر المسجد، ليكشف عن استنكاره للأحكام التي نطقت القاضي بغرفة جنايات محكمة الاستئناف بالدارالبيضاء، ضد أبرز نشطاء الحراك الشعبي بالحسيمة، على رأسهم ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق ومحمد جلول.
الخطيب عبر عن رفضه التام للأحكام التي صدرت في حق المعتقلين على خلفية حراك الريف، في خطبة الجمعة، اليوم، بإحدى المساجد المتواجد في إحدى المدن الجنوبية بهولندا، كما اعتبر أن الأحكام ظالمة وغير عادلة، باعتبار أن الشباب طالبوا بالحق في العيش الكريم فقط.
وأضاف الخطييب، أن الأحكام الصادرة في حق الزفزافي ورفاقه، تبقى "فعلا انتقاميا"، مأكدا على أن الامر يبعث رسالة مشفرة مفادها خلق الخوف في صفوف الأجيال المقبلة، حتى لا تجرأ على طلب حقوقها، وتأخد العبرة مما أصاب من سبقها، حسب قوله.
وقد لقيت خطبة الجمعة، التي استنكر عبرها الخطيب الأحكام الصادرة في حق معتقلي حراك الريف، تفاعلا كبيرا، متمثلا في تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.