ناظورسيتي:
من يحمي المدينة من لصوص المعادن؟ هكذا يتساءل عاقلون عندما يشاهدون ظاهرة سرقة قطع الحماية المعدنية لأعمدة الإنارة المنتشرة وسط المدينة.
ولاحظ السائح وابن المدينة وابن الجالية المقيمة بالخارج كل على حدى، ما يشكله العراء الذي باتت فيه أسلاك الإنارة من خطر على الانسان والحيوان، دون تحرك أحد المسؤولين منتخبا كان أو متدخلا.
من يحمي المدينة من لصوص المعادن؟ هكذا يتساءل عاقلون عندما يشاهدون ظاهرة سرقة قطع الحماية المعدنية لأعمدة الإنارة المنتشرة وسط المدينة.
ولاحظ السائح وابن المدينة وابن الجالية المقيمة بالخارج كل على حدى، ما يشكله العراء الذي باتت فيه أسلاك الإنارة من خطر على الانسان والحيوان، دون تحرك أحد المسؤولين منتخبا كان أو متدخلا.
هذا وانتشرت لأشهر طوال ظاهرة عراء هذه الأعمدة، دون توقفها، وطالب المواطنون في غير ما مناسبة، بحمايتهم من الخطر الذي يتهدد السلامة الجسدية للمارة.
وعن المنظر العام في المدينة وهذه المرة عدسة المواطنين وما حصدته قرب محطة الناظور الحالية، فقد تشوه المشهد لا محالة.
فمن يسرق هذه القطع؟ وعلى عاتق من تقع مسؤولية حمايتهما؟ ومن يتوجب عليه صيانة أعمدة إنارة طالها التخريب، ومراقبتها؟ أسئلة وأخرى ألقيت على باب الموقع لنقلها للقراء.
وعن المنظر العام في المدينة وهذه المرة عدسة المواطنين وما حصدته قرب محطة الناظور الحالية، فقد تشوه المشهد لا محالة.
فمن يسرق هذه القطع؟ وعلى عاتق من تقع مسؤولية حمايتهما؟ ومن يتوجب عليه صيانة أعمدة إنارة طالها التخريب، ومراقبتها؟ أسئلة وأخرى ألقيت على باب الموقع لنقلها للقراء.