منتجة الأفلام الكارتونية الناظورية "حياة" تطلق عملها الجديد وأستاذ يستعين بأعمالها لتلقين تلامذته الأمازيغية
ناظورسيتي - بدر . أ
واصـلت الناشطة المهجرية حياة أبركان، إبنة الناظور المقيمة بالديار البلجيكية، إصدار السلسلة الثالثة من أفـلام رسومها المتحركة، المدبلة إلى أمازيغيـة الريف، بإنتاجها حلقة جديدة رقم 3، بعنوان "إيراذ ذو فدجاح" أيْ ما يعني "الأسد والفلاح".
وكـانت حياة أبركان، التي تعمل كإعلاميـة فـي عدد مـن المنابر الصحفية بأوروبـا، قد أعلنت في خطوة ملفتة ثمنها العديدون، عن خوض غمار تجربة إنتاج أفلام كارتونية ناطقة بالريفية موجهة للناشئة، لسدّ ثغرة خصاصها وغيابها التام من محتوى شاشات القطب العمومي.
هذا، وتطلق أبركان سلسلاتها الكارتونية بصفة دورية عبر قناة "اليوتيب"، على شكل فيديوهات مدبلجة، تتناول فيها مواضيع تنهل من تراث "الأُحْجِيات القديمة" الرّيفية، والقصص والأساطير المروية على لسان الجدات والأمهات الريفيات.
تجدر الإشارة في هذا الصدد، إلى أن أحد الأساتذة المدرسين بالتعليم الابتدائي، قـام بالاستعانة بالأعمال الكارتونية لحياة أبركان، في عملية تلقين تلامذته اللغة الأمايزيغية، بحيث قام بعرض حلقاتها داخل القسم، وهـو ما اعتبرته أبركان محفزاً لمواصلة عملها إنتاج أفلام جديدة.
الفيلم الكارتوني الجديد "إيراذ ذو فدجاح":
مقطع يوثق لحظة عرض إحدى الحلقات الكارتونية لحياة أبركان داخل أحد الأقسام بمنطقة الريف:
واصـلت الناشطة المهجرية حياة أبركان، إبنة الناظور المقيمة بالديار البلجيكية، إصدار السلسلة الثالثة من أفـلام رسومها المتحركة، المدبلة إلى أمازيغيـة الريف، بإنتاجها حلقة جديدة رقم 3، بعنوان "إيراذ ذو فدجاح" أيْ ما يعني "الأسد والفلاح".
وكـانت حياة أبركان، التي تعمل كإعلاميـة فـي عدد مـن المنابر الصحفية بأوروبـا، قد أعلنت في خطوة ملفتة ثمنها العديدون، عن خوض غمار تجربة إنتاج أفلام كارتونية ناطقة بالريفية موجهة للناشئة، لسدّ ثغرة خصاصها وغيابها التام من محتوى شاشات القطب العمومي.
هذا، وتطلق أبركان سلسلاتها الكارتونية بصفة دورية عبر قناة "اليوتيب"، على شكل فيديوهات مدبلجة، تتناول فيها مواضيع تنهل من تراث "الأُحْجِيات القديمة" الرّيفية، والقصص والأساطير المروية على لسان الجدات والأمهات الريفيات.
تجدر الإشارة في هذا الصدد، إلى أن أحد الأساتذة المدرسين بالتعليم الابتدائي، قـام بالاستعانة بالأعمال الكارتونية لحياة أبركان، في عملية تلقين تلامذته اللغة الأمايزيغية، بحيث قام بعرض حلقاتها داخل القسم، وهـو ما اعتبرته أبركان محفزاً لمواصلة عملها إنتاج أفلام جديدة.
الفيلم الكارتوني الجديد "إيراذ ذو فدجاح":
مقطع يوثق لحظة عرض إحدى الحلقات الكارتونية لحياة أبركان داخل أحد الأقسام بمنطقة الريف:
