منتجع للعراة يتحول الى أكبر بؤرة لفيروس كورونا بفرنسا
ناظورسيتي: وكالات
أعرب منتجع خاص بـ "العراة" على ساحل البحر المتوسط عن "قلقه العميق" من ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا، حيث أشارت الأرقام إلى إصابة حوالي 100 شخص.
واطلقت الصحية الفرنسية تحذيرا للمنطقة يوم الأحد بخصوص الانتشار "المقلق" لفيروس كورونا، حيث تم الإبلاغ عن 57 حالة يوم الأربعاء و38 حالة يوم الاثنين.
وأكدت وكالة الصحة الإقليمية أن معدل الإصابات الإيجابية بفيروس كوفيد-19 في صفوف أولئك الذين زاروا منتجع العراة أعلى بأربع مرات من الأشخاص الذين بقوا في مدينة آغد القريبة ولم يزوروا المنتجع. ودعت الوكالة إلى "الالتزام الصارم بالإجراءات الوقائية" وقالت إنه سيتم إجراء المزيد من الاختبارات ابتداء من يوم الاثنين.
يوجد في فرنسا أكثر من 280 ألف حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا وأبلغت السلطات عن أكثر من 30 ألف حالة وفاة.
وشهدت البلاد ارتفاعًا في الإصابات منذ تخفيف إجراءات الإغلاق في مايو-أيار الماضي.
يوم الأحد، أبلغت فرنسا عن أعلى مستوى يومي لحالات الإصابة بفيروس كورونا منذ نهاية فترة الإغلاق التي استمرت شهرين مع 4897 حالة إصابة جديدة بالفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إن الفيروس ينتشر بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عامًا بأربعة أضعاف مقارنة بالأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا.
وقال في تعليقات لأسبوعية "جورنال دو ديمانش" الفرنسية نشرت يوم الأحد إن التجمعات والحفلات التي تم فيها تجاهل قواعد التباعد الاجتماعي هي المسؤولة بشكل رئيسي عن انتشار الوباء.
أعرب منتجع خاص بـ "العراة" على ساحل البحر المتوسط عن "قلقه العميق" من ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا، حيث أشارت الأرقام إلى إصابة حوالي 100 شخص.
واطلقت الصحية الفرنسية تحذيرا للمنطقة يوم الأحد بخصوص الانتشار "المقلق" لفيروس كورونا، حيث تم الإبلاغ عن 57 حالة يوم الأربعاء و38 حالة يوم الاثنين.
وأكدت وكالة الصحة الإقليمية أن معدل الإصابات الإيجابية بفيروس كوفيد-19 في صفوف أولئك الذين زاروا منتجع العراة أعلى بأربع مرات من الأشخاص الذين بقوا في مدينة آغد القريبة ولم يزوروا المنتجع. ودعت الوكالة إلى "الالتزام الصارم بالإجراءات الوقائية" وقالت إنه سيتم إجراء المزيد من الاختبارات ابتداء من يوم الاثنين.
يوجد في فرنسا أكثر من 280 ألف حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا وأبلغت السلطات عن أكثر من 30 ألف حالة وفاة.
وشهدت البلاد ارتفاعًا في الإصابات منذ تخفيف إجراءات الإغلاق في مايو-أيار الماضي.
يوم الأحد، أبلغت فرنسا عن أعلى مستوى يومي لحالات الإصابة بفيروس كورونا منذ نهاية فترة الإغلاق التي استمرت شهرين مع 4897 حالة إصابة جديدة بالفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وقال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران إن الفيروس ينتشر بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عامًا بأربعة أضعاف مقارنة بالأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا.
وقال في تعليقات لأسبوعية "جورنال دو ديمانش" الفرنسية نشرت يوم الأحد إن التجمعات والحفلات التي تم فيها تجاهل قواعد التباعد الاجتماعي هي المسؤولة بشكل رئيسي عن انتشار الوباء.
