ناظور سيتي - متابعة
قال مصدر من مندوبية السجون، بخصوص إضراب معتقلين على خلفية أحداث الحسيمة عن الطعام، إنه تم بشأنه تقديم العديد من التوضيحات، بعد أن تقدم نواب برلمانيون عن فريق حزب العدالة والتنمية، بسؤال كتابي موجه إلى رئيس الحكومة.
وكشف ذات المصدر، أن المعتقلين يرغبون في الاستفادة من معاملة تفضيلية وتمييزية عن باقي السجناء، معتبرين أنفسهم معتقلين فوق العادة.
وأوضح المصدر ذاته، أن المعتقلين تقدموا بطلبات تخص بالأساس التجميع بمؤسسة واحدة حددوها بالاسم، والإبقاء على أبواب الزنازن مفتوحة طيلة اليوم، وتوفير الخضر النيئة من أجل طهيها داخل الغرف، والاستفادة من زيارة أشخاص لا تربطهم بهم أية علاقة قرابة.
وأضاف المصدر نفسه، أنه فيما يخص الاضراب عن الطعام، الذي دخل فيه بعض المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة، فإن هؤلاء خطوا هذه الخطوة بشكل اختياري، إذ في البدء وبالضبط بتاريخ 14 غشت 2020 تقدم سجينان بالسجن المحلي رأس الماء بفاس بإشعارهما للدخول في الاضراب عن الطعام.
وأشار نفس المصدر، إلى أنه بعد ذلك أعلن أربعة سجناء بالسجن المحلي بالناظور 2، بتاريخ 19 غشت 2020 إضرابهم عن الطعام وسجينان بالسجن المحلي جرسيف بتاريخ 27 غشت 2020، ليعلن بعد ذلك ثلاثة سجناء بالسجن المحلي الناظور 2 فكهم الاضراب عن الطعام، حيث فك سجينان إضرابهما بتاريخ 25 غشت 2020 والآخر بتاريخ 02 شتنبر 2020.
واستغربت المندوبية العامة لإدارة السجون، اعتبار النواب البرلمانيين المعنيين لهذه "المطالب" التي تقدم بها هؤلاء السجناء كـ "مطالب مشروعة"، يضيف ذات المصدر.
قال مصدر من مندوبية السجون، بخصوص إضراب معتقلين على خلفية أحداث الحسيمة عن الطعام، إنه تم بشأنه تقديم العديد من التوضيحات، بعد أن تقدم نواب برلمانيون عن فريق حزب العدالة والتنمية، بسؤال كتابي موجه إلى رئيس الحكومة.
وكشف ذات المصدر، أن المعتقلين يرغبون في الاستفادة من معاملة تفضيلية وتمييزية عن باقي السجناء، معتبرين أنفسهم معتقلين فوق العادة.
وأوضح المصدر ذاته، أن المعتقلين تقدموا بطلبات تخص بالأساس التجميع بمؤسسة واحدة حددوها بالاسم، والإبقاء على أبواب الزنازن مفتوحة طيلة اليوم، وتوفير الخضر النيئة من أجل طهيها داخل الغرف، والاستفادة من زيارة أشخاص لا تربطهم بهم أية علاقة قرابة.
وأضاف المصدر نفسه، أنه فيما يخص الاضراب عن الطعام، الذي دخل فيه بعض المعتقلين على خلفية أحداث الحسيمة، فإن هؤلاء خطوا هذه الخطوة بشكل اختياري، إذ في البدء وبالضبط بتاريخ 14 غشت 2020 تقدم سجينان بالسجن المحلي رأس الماء بفاس بإشعارهما للدخول في الاضراب عن الطعام.
وأشار نفس المصدر، إلى أنه بعد ذلك أعلن أربعة سجناء بالسجن المحلي بالناظور 2، بتاريخ 19 غشت 2020 إضرابهم عن الطعام وسجينان بالسجن المحلي جرسيف بتاريخ 27 غشت 2020، ليعلن بعد ذلك ثلاثة سجناء بالسجن المحلي الناظور 2 فكهم الاضراب عن الطعام، حيث فك سجينان إضرابهما بتاريخ 25 غشت 2020 والآخر بتاريخ 02 شتنبر 2020.
واستغربت المندوبية العامة لإدارة السجون، اعتبار النواب البرلمانيين المعنيين لهذه "المطالب" التي تقدم بها هؤلاء السجناء كـ "مطالب مشروعة"، يضيف ذات المصدر.