ناظورسيتي | متابعة
عاد المغاربة ليتصدروا قائمة المهاجرين غير الشرعيين الذين وصلوا إلى اسبانيا خلال السنة الحالية، وهي الوضعية التي كانت قائمة خلال فترة حكم رئيس الوزراء خوسي ماريا اثنار.
وتشير الإحصائيات التي تتوفر عليها وزارة الداخلية الإسبانية، إلى أن عدد المغاربة الذين وصلوا إلى السواحل الجنوبية للبلاد بلغ عددهم 2683 بنسبة 25 في المائة من مجموع المهاجرين السريين، يليهم الجزائريين بـ 1244 مهاجرا، فيما جاء المهاجرون من أصل إفواري في المرتبة الثالثة بـ 768.
وحسب تقارير السلطات الأمنية الإسبانية فإن المغاربة والجزائريين، يحاولون قدر الإمكان تجنب الوقوع في أيدي الشرطة، لأنهم يُدركون أنهم سيُرحلون إلى بلدانهم الأصلية بطريقة سريعة، فيما لا يوجد هذا الهاجس لدى المهاجرين من دول جنوب الصحراء، لأنهم يُدركون الصعوبات والتكلفة المالية الكبيرة لطردهم إلى بلدانهم، كما أنهم يرفضون الكشف عن جنسياتهم، أو الإدعاء أنهم جاؤوا من بلدان تعرف نزاعات.
ورغم تسجيل غرق 121 مهاجرا سريا بالسواحل الإسبانية هذه السنة، إلا أن هذا المسار يعتبر أقل خطورة مقارنة مع مسار ليبيا إيطاليا، مما جعل المرشحين للهجرة السرّية يُفضلون مسار المغرب إسبانيا لقصر المسافة الفاصلة بين الضفتين وانخفاض سعره، حيث كشفت ماريا خيسوس هريريا، رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اسبانيا، أن السعر يتراوح بين 500 و 1000 يورو للراكب الواحد.
عاد المغاربة ليتصدروا قائمة المهاجرين غير الشرعيين الذين وصلوا إلى اسبانيا خلال السنة الحالية، وهي الوضعية التي كانت قائمة خلال فترة حكم رئيس الوزراء خوسي ماريا اثنار.
وتشير الإحصائيات التي تتوفر عليها وزارة الداخلية الإسبانية، إلى أن عدد المغاربة الذين وصلوا إلى السواحل الجنوبية للبلاد بلغ عددهم 2683 بنسبة 25 في المائة من مجموع المهاجرين السريين، يليهم الجزائريين بـ 1244 مهاجرا، فيما جاء المهاجرون من أصل إفواري في المرتبة الثالثة بـ 768.
وحسب تقارير السلطات الأمنية الإسبانية فإن المغاربة والجزائريين، يحاولون قدر الإمكان تجنب الوقوع في أيدي الشرطة، لأنهم يُدركون أنهم سيُرحلون إلى بلدانهم الأصلية بطريقة سريعة، فيما لا يوجد هذا الهاجس لدى المهاجرين من دول جنوب الصحراء، لأنهم يُدركون الصعوبات والتكلفة المالية الكبيرة لطردهم إلى بلدانهم، كما أنهم يرفضون الكشف عن جنسياتهم، أو الإدعاء أنهم جاؤوا من بلدان تعرف نزاعات.
ورغم تسجيل غرق 121 مهاجرا سريا بالسواحل الإسبانية هذه السنة، إلا أن هذا المسار يعتبر أقل خطورة مقارنة مع مسار ليبيا إيطاليا، مما جعل المرشحين للهجرة السرّية يُفضلون مسار المغرب إسبانيا لقصر المسافة الفاصلة بين الضفتين وانخفاض سعره، حيث كشفت ماريا خيسوس هريريا، رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اسبانيا، أن السعر يتراوح بين 500 و 1000 يورو للراكب الواحد.