ناظورسيتي/ خاص
في هذا الجزء الثاني من حوار "ناظورسيتي" مع عبد الإله استيتو، المنسق العام للحركة من أجل الحكم الذاتي للريف، خلال استضافته في البرنامج الشهري الجديد "أمرقي، أكد بأن حركة الأوطونوميا للريف، ومنذ تاريخ ميلادها سنة 2007، استطاعت أن تخلق لنفسها موقعا في المشهد الحقوقي والسياسي بالريف. كما اعتبر مشروع "الجهوية الموسعة" مشروعا "مخزنيا لا يستجيب لطموحات الريفيين"، مؤكدا على "أهمية البديل الذي تطرحه الحركة"، والمتمثل في نظام الحكم الذاتي.
الحلقة المذكورة تناولت، في سياق المتابعة والرسالة الإعلامية لموقع "ناظورسيتي"، العديد من الجوانب المرتبطة بمسار ومواقف حركة الحكم الذاتي للريف والوضع التنظيمي لها. إضافة إلى قضايا "مشروع التقسيم الجهوي" وما يطرحه من نقاشات وردود فعل قويّة حول أسس ومعايير مشروع الجهوية الموسّعة كما هو جلي من خلال خلاصات اللجنة الاستشارية للجهوية. علاوة على قضايا أخرى متعلقة بمستقبل الريف على ضوء مستجدات الراهن. كما تطرق استيتو لأهمية تقرير الريف لمصيره السياسي والاقتصادي حتى يكون له مستقبل أفضل.
فيديو الجزء الثاني من الحوار:
في هذا الجزء الثاني من حوار "ناظورسيتي" مع عبد الإله استيتو، المنسق العام للحركة من أجل الحكم الذاتي للريف، خلال استضافته في البرنامج الشهري الجديد "أمرقي، أكد بأن حركة الأوطونوميا للريف، ومنذ تاريخ ميلادها سنة 2007، استطاعت أن تخلق لنفسها موقعا في المشهد الحقوقي والسياسي بالريف. كما اعتبر مشروع "الجهوية الموسعة" مشروعا "مخزنيا لا يستجيب لطموحات الريفيين"، مؤكدا على "أهمية البديل الذي تطرحه الحركة"، والمتمثل في نظام الحكم الذاتي.
الحلقة المذكورة تناولت، في سياق المتابعة والرسالة الإعلامية لموقع "ناظورسيتي"، العديد من الجوانب المرتبطة بمسار ومواقف حركة الحكم الذاتي للريف والوضع التنظيمي لها. إضافة إلى قضايا "مشروع التقسيم الجهوي" وما يطرحه من نقاشات وردود فعل قويّة حول أسس ومعايير مشروع الجهوية الموسّعة كما هو جلي من خلال خلاصات اللجنة الاستشارية للجهوية. علاوة على قضايا أخرى متعلقة بمستقبل الريف على ضوء مستجدات الراهن. كما تطرق استيتو لأهمية تقرير الريف لمصيره السياسي والاقتصادي حتى يكون له مستقبل أفضل.
فيديو الجزء الثاني من الحوار: