منظمة الصحة: أوروبا ستشهد وفاة نصف مليون شخص في غضون الاشهر القليلة المقبلة
ناظورسيتي: متابعة
ستشهد القارة الأوربية موت نصف مليون شخص، في الشتاء القادم، هذا إذا ما لم تقم بلدان اورپا ببذل أكبر مجهود مرفوقة بتضحيات مكثفة و حملات اوسع للتطعيم ضد فيروس كورونا.
و حسب تصريح لهانز مدير المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية، "إن المنظمة (( قلقة للغاية)) من انتشار كورونا في أوروبا جراء الموجة الجديدة للفيروس"
و قال هانز كلوغ: " قد يموت حوالي 500 ألف شخص في أوروبا حتى مارس نتيجة جائحة كورونا، إذا لم تشدد دول المنطقة القيود وتتخذ إجراءات عاجلة "، موضحا أن " ارتداء الكمامة يمكن أن يساعد في مواجهة تفشي الفيروس ".
ستشهد القارة الأوربية موت نصف مليون شخص، في الشتاء القادم، هذا إذا ما لم تقم بلدان اورپا ببذل أكبر مجهود مرفوقة بتضحيات مكثفة و حملات اوسع للتطعيم ضد فيروس كورونا.
و حسب تصريح لهانز مدير المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية، "إن المنظمة (( قلقة للغاية)) من انتشار كورونا في أوروبا جراء الموجة الجديدة للفيروس"
و قال هانز كلوغ: " قد يموت حوالي 500 ألف شخص في أوروبا حتى مارس نتيجة جائحة كورونا، إذا لم تشدد دول المنطقة القيود وتتخذ إجراءات عاجلة "، موضحا أن " ارتداء الكمامة يمكن أن يساعد في مواجهة تفشي الفيروس ".
يضيف تصريح كبير و ممثل منظمة الصحة العالمية بأورپا: "لقد كان فصل الشتاء وعدم وجود كميات من اللقاحات المضادة للفيروس قادرة على تغطية حملات التطعيم، وسلالة دلتا المتحورة الأسرع انتشارا، وراء احتدام الوباء".
و دق ناقوس الخطر هذا يقابله إعلان بلدان أوروبية تسجيلها مؤشرات قياسية للإصابات بالوباء، وفرض مع تشديدها لاجراءات الحجر الصحي، و تكريسها للاغلاقات.
جدير بالذكر بأنه في يناير من العام الماضي انتشر فيروس كورونا في الصين بكدينة ووهان، و استفحل في تسعين يوما، إلى جميع بلدان العالم تقريبا.
و الى غاية اللحظة لا يوجد عقار طبي يمنع الاصابة بالفيروس ويمنع انتشاره.
ذات المنظمة اعلنت كورونا وباء عالميا مرض تاجي يسببه فيروس كورونا الذي يهدد الشخص المصاب بالموت خلال فترة قصيرة. وينتشر الفيروس عن طريق التنفس، ومن أعراضه الحمى والسعال وصعوبة التنفس بشكل قد يؤدي إلى الوفاة.
وهناك تشابه بين هذا الفيروس الجديد وفيروس السارس الذي تسبب سابقاً في وفاة مئات الأشخاص وإصابة الآلاف حسب منظمة الصحة العالمية
وكانت بلدان أوروبا، من بينها هولندا أعادت فرض قيود جديدة لمكافحة جائحة كورونا ابتداء من اليوم الثلاثاء 2 نونبر الجاري، في محاولة للحد من ارتفاع معدلات الإصابة التي تعرفها البلاد في الآونة الأخيرة.
وأفاد وزير الصحة الهولندي هوجو دي يونج يوم الاثنين: "لا يمكننا التهرب من ضرورة فرض قيود جديدة. عدد مرضى كوفيد-19 في المستشفيات يرتفع بسرعة". ولم يعط الوزير تفاصيل بشأن الإجراءات الجديدة التي قال إنها ستتقرر يوم الثلاثاء.
كما رجّحت محطة "إن.أو.إس" أن تطلب الحكومة الهولندية الالتزام بوضع الكمامات في الأماكن العامة وتوسع استخدام "جواز كورونا" الذي يقدم دليلا على أخذ لقاح كورونا أو اختبار حديث سلبي لفيروس كورونا المستجد.
ويشار إلى أنه قد تشهد إصابات كورونا في هولندا منذ حوالي شهر ارتفاعا مطّردا، إذ بلغت الأسبوع الماضي أعلى مستوى لها منذ يوليوز الماضي.
و دق ناقوس الخطر هذا يقابله إعلان بلدان أوروبية تسجيلها مؤشرات قياسية للإصابات بالوباء، وفرض مع تشديدها لاجراءات الحجر الصحي، و تكريسها للاغلاقات.
جدير بالذكر بأنه في يناير من العام الماضي انتشر فيروس كورونا في الصين بكدينة ووهان، و استفحل في تسعين يوما، إلى جميع بلدان العالم تقريبا.
و الى غاية اللحظة لا يوجد عقار طبي يمنع الاصابة بالفيروس ويمنع انتشاره.
ذات المنظمة اعلنت كورونا وباء عالميا مرض تاجي يسببه فيروس كورونا الذي يهدد الشخص المصاب بالموت خلال فترة قصيرة. وينتشر الفيروس عن طريق التنفس، ومن أعراضه الحمى والسعال وصعوبة التنفس بشكل قد يؤدي إلى الوفاة.
وهناك تشابه بين هذا الفيروس الجديد وفيروس السارس الذي تسبب سابقاً في وفاة مئات الأشخاص وإصابة الآلاف حسب منظمة الصحة العالمية
وكانت بلدان أوروبا، من بينها هولندا أعادت فرض قيود جديدة لمكافحة جائحة كورونا ابتداء من اليوم الثلاثاء 2 نونبر الجاري، في محاولة للحد من ارتفاع معدلات الإصابة التي تعرفها البلاد في الآونة الأخيرة.
وأفاد وزير الصحة الهولندي هوجو دي يونج يوم الاثنين: "لا يمكننا التهرب من ضرورة فرض قيود جديدة. عدد مرضى كوفيد-19 في المستشفيات يرتفع بسرعة". ولم يعط الوزير تفاصيل بشأن الإجراءات الجديدة التي قال إنها ستتقرر يوم الثلاثاء.
كما رجّحت محطة "إن.أو.إس" أن تطلب الحكومة الهولندية الالتزام بوضع الكمامات في الأماكن العامة وتوسع استخدام "جواز كورونا" الذي يقدم دليلا على أخذ لقاح كورونا أو اختبار حديث سلبي لفيروس كورونا المستجد.
ويشار إلى أنه قد تشهد إصابات كورونا في هولندا منذ حوالي شهر ارتفاعا مطّردا، إذ بلغت الأسبوع الماضي أعلى مستوى لها منذ يوليوز الماضي.
