ناظورسيتي: متابعة
اختارت منظمة الصحة العالمية، المغرب لرئاسة لجنة الروابط الاجتماعية التابعة لها، المغربي خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية.
ويأتي اختيار المغرب، خلال انعقاد المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية بجنيف أول أمس (الجمعة)، اعترافا بالجهود التي تبذلها المملكة تحت قيادة الملك محمد السادس، لإرساء دعائم الدولة الاجتماعية، خاصة من خلال ورش تعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة، حسب بلاغ لوزارة الصحة.
اختارت منظمة الصحة العالمية، المغرب لرئاسة لجنة الروابط الاجتماعية التابعة لها، المغربي خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية.
ويأتي اختيار المغرب، خلال انعقاد المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية بجنيف أول أمس (الجمعة)، اعترافا بالجهود التي تبذلها المملكة تحت قيادة الملك محمد السادس، لإرساء دعائم الدولة الاجتماعية، خاصة من خلال ورش تعميم الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية الشاملة، حسب بلاغ لوزارة الصحة.
ويوازي هذا الاختيار جهود المغرب في تعزيز العدالة الاجتماعية من خلال إنشاء نظام للحماية الاجتماعية يستهدف الحفاظ على كرامة الإنسان، ويركز بشكل خاص على تعزيز الروابط الأسرية، التي تشكل بالفعل نواة التماسك الاجتماعي والتضامن بين الأجيال، حسب بلاغ الوزارة.
وأكد كل من المغرب والولايات المتحدة الأمريكية واليابان، أعضاء المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية ولجنة الروابط الاجتماعية التابعة لها، على أهمية الروابط الاجتماعية لصحة ورفاه الأفراد والمجتمعات، كما شدد الأعضاء على دور اللجنة في نشر الوعي وتسريع توسيع نطاق الحلول المستندة إلى الأدلة في جميع الدول على مستوى مختلف المستويات الاقتصادية، مع التركيز بشكل خاص على الشرائح السكانية الأكثر ضعفا وهشاشة، يقول البلاغ.
هذا، وتدعو الدول الثلاثة الأعضاء ومجتمع منظمة الصحة العالمية إلى التعاون من أجل تعزيز الترابط الاجتماعي باعتباره أولوية، وتحقيق رؤية اللجنة “عالم يتمتع فيه كل فرد بروابط اجتماعية ذات جودة تعود بالنفع على صحته ورفاهه”.
وأكد كل من المغرب والولايات المتحدة الأمريكية واليابان، أعضاء المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية ولجنة الروابط الاجتماعية التابعة لها، على أهمية الروابط الاجتماعية لصحة ورفاه الأفراد والمجتمعات، كما شدد الأعضاء على دور اللجنة في نشر الوعي وتسريع توسيع نطاق الحلول المستندة إلى الأدلة في جميع الدول على مستوى مختلف المستويات الاقتصادية، مع التركيز بشكل خاص على الشرائح السكانية الأكثر ضعفا وهشاشة، يقول البلاغ.
هذا، وتدعو الدول الثلاثة الأعضاء ومجتمع منظمة الصحة العالمية إلى التعاون من أجل تعزيز الترابط الاجتماعي باعتباره أولوية، وتحقيق رؤية اللجنة “عالم يتمتع فيه كل فرد بروابط اجتماعية ذات جودة تعود بالنفع على صحته ورفاهه”.