رجاء غرب
نفت منظمة الصحة العالمية كل ما راج في مواقع التواصل الاجتماعي، وتداوله الإعلام المغربي، والعربي، أمس الخميس، حول إصدارها لتقرير يصنف العزاب ضمن خانة المعاقين.
وأوضحت منظمة الصحة في شخص المسؤول عن التواصل مع الإعلام، في اتصاله مع “اليوم 24″، أن ما تم تداوله، وأصبح حديث المواقع، يوم أمس، لا أساس له من الصحة، ويحمل مغالطات كثيرة.
وأضاف المتحدث نفسه أن التقرير الحقيقي، الذي أصدرته منظمة الصحة العالمية، نشر في موقعها الرسمي، ويعود إلى عام 2016، ويفيد أن كل شخص لم يتوفق في إيجاد شريك جنسي لينجب أطفالا، سيتم تصنيفه كمعاق، يمكنه الاستفادة من تأجير الرحم، والتسهيلات ليمكنه إنجاب أطفال في أي مكان في العالم.
وجاء في تقرير منظمة الصحة العالمية، الذي نشر في موقعها بتاريخ 20 أكتوبر 2016، أن المنظمة ستراسل وزارات الصحة في جميع بلدان العالم، وستقدم لها مضامين التقرير، الذي يطالب بتعديل القوانين، التي تسمح بالحصول على أطفال دون اللجوء إلى العلاقة الجنسية، كتأجير الأرحام، والاخصاب الخارجي.
وكشف مسؤول التواصل في منظمة الصحة العالمية أن المنظمة تتجه إلى نشر توضيح شامل في الأيام المقبلة، من أجل رفع اللبس على كل المغالطات، التي تم ترويجها، والتي هي بعيدة كل البعد عن مضامين التقرير، الذي تم إعداده استنادا إلى دراسات، وإحصائيات خضع لها مجموعة من العزاب، ينتمون إلى بلدان مختلفة، ويعتنقون ديانات مختلفة.
نفت منظمة الصحة العالمية كل ما راج في مواقع التواصل الاجتماعي، وتداوله الإعلام المغربي، والعربي، أمس الخميس، حول إصدارها لتقرير يصنف العزاب ضمن خانة المعاقين.
وأوضحت منظمة الصحة في شخص المسؤول عن التواصل مع الإعلام، في اتصاله مع “اليوم 24″، أن ما تم تداوله، وأصبح حديث المواقع، يوم أمس، لا أساس له من الصحة، ويحمل مغالطات كثيرة.
وأضاف المتحدث نفسه أن التقرير الحقيقي، الذي أصدرته منظمة الصحة العالمية، نشر في موقعها الرسمي، ويعود إلى عام 2016، ويفيد أن كل شخص لم يتوفق في إيجاد شريك جنسي لينجب أطفالا، سيتم تصنيفه كمعاق، يمكنه الاستفادة من تأجير الرحم، والتسهيلات ليمكنه إنجاب أطفال في أي مكان في العالم.
وجاء في تقرير منظمة الصحة العالمية، الذي نشر في موقعها بتاريخ 20 أكتوبر 2016، أن المنظمة ستراسل وزارات الصحة في جميع بلدان العالم، وستقدم لها مضامين التقرير، الذي يطالب بتعديل القوانين، التي تسمح بالحصول على أطفال دون اللجوء إلى العلاقة الجنسية، كتأجير الأرحام، والاخصاب الخارجي.
وكشف مسؤول التواصل في منظمة الصحة العالمية أن المنظمة تتجه إلى نشر توضيح شامل في الأيام المقبلة، من أجل رفع اللبس على كل المغالطات، التي تم ترويجها، والتي هي بعيدة كل البعد عن مضامين التقرير، الذي تم إعداده استنادا إلى دراسات، وإحصائيات خضع لها مجموعة من العزاب، ينتمون إلى بلدان مختلفة، ويعتنقون ديانات مختلفة.