عبد القادر كترة
منذ الساعات الأولى من صباح السبت الماضي، انتشرت قوات الأمن والتدخل السريع أمام باب منزل محمد عبادي، الأمين العام لجماعة العدل والإحسان، المشمع بوجدة (منذ 2006)، وبالأزقة المجاورة له قبل حلول القافلة التي أُعلن تأخر وصولها إلى ما بعد زوال اليوم نفسه، تحسبا لحركات أعضاء الجماعة بوجدة والمناطق المجاورة بالجهة الشرقية أو من مناطق أخرى بالمغرب، والذين قدموا لدعم القافلة الحقوقية التي تضم إضافة إلى ممثلين عن الهيئات الحقوقية المغربية محامون ونشطاء حقوقيون وفاعلون جمعويون من اسبانيا ومن التحالف من أجل الحرية والكرامة ببلجيكا.
وقررت جماعة العدل والإحسان في أول خطوة لها بعد وفاة مرشدها عبد السلام ياسين تنظيم قافلة حقوقية انطلقت من باب الأحد بالعاصمة الرباط، نحو البيتين المشمعين لمحمد العبادي في وجدة، ولحسن عطواني في بوعرفة، لكنهما لم تتمكن من التنقل إلى هذه الأخيرة بعد وصولها متأخرة لتعود إلى الرباط في ليلة اليوم نفسه لعقد ندوة صحفية يوم الأحد.
منذ الساعات الأولى من صباح السبت الماضي، انتشرت قوات الأمن والتدخل السريع أمام باب منزل محمد عبادي، الأمين العام لجماعة العدل والإحسان، المشمع بوجدة (منذ 2006)، وبالأزقة المجاورة له قبل حلول القافلة التي أُعلن تأخر وصولها إلى ما بعد زوال اليوم نفسه، تحسبا لحركات أعضاء الجماعة بوجدة والمناطق المجاورة بالجهة الشرقية أو من مناطق أخرى بالمغرب، والذين قدموا لدعم القافلة الحقوقية التي تضم إضافة إلى ممثلين عن الهيئات الحقوقية المغربية محامون ونشطاء حقوقيون وفاعلون جمعويون من اسبانيا ومن التحالف من أجل الحرية والكرامة ببلجيكا.
وقررت جماعة العدل والإحسان في أول خطوة لها بعد وفاة مرشدها عبد السلام ياسين تنظيم قافلة حقوقية انطلقت من باب الأحد بالعاصمة الرباط، نحو البيتين المشمعين لمحمد العبادي في وجدة، ولحسن عطواني في بوعرفة، لكنهما لم تتمكن من التنقل إلى هذه الأخيرة بعد وصولها متأخرة لتعود إلى الرباط في ليلة اليوم نفسه لعقد ندوة صحفية يوم الأحد.