ناظورسيتي: متابعة
كشفت فوزية القرافي، مهاجرة مغربية مقيمة بالديار الفرنسية، عن تفاصيل خطيرة قدمتها لـأول مرة حول تعرضها لعملية نصب، كانت سبباً في خسارة أزيد من 3 ملايير سنتيم، وثروتها التي تكبدت عناء العمل لمراكمتها طوال 34 سنة خارج أرض الوطن.
وبعد النداء الذي أطلقه الملك محمد السادس لتشجيع مغاربة العالم على الاستثمار في بلدهم الـأم، قالت السيدة فوزية القرافي أنها عادت إلى أرض الوطن سنة 2005 تلبية لنداء عاهل البلاد، عازمة على استثمار كل مدخراتها في أرض الوطن، لكنها سقطت في أيادي غير نزيهة، من بينهم نصاب أتى على الأخضر واليابس من أملاكها وثروتها ولم يترك لها شيء.
ماخلا ليا والو... والو... هكذا ختمت فوزية تصريحا صحفيا لقناة إلكترونية، على أن يتم البت نهاية الشهر الجاري في الملفات المعروضة من طرف فوزية القرافي أمام المحكمة، وهي متابعات بالنصب والاحتيال والتزوير في حق أشخاص نصبوا عليها.
وكانت المحكمة الإبتدائية أصدرت حكما بالسجن لـ6 أشهر نافذة في حق المعني بالنصب والاحتيال، وذلك جراء تزويره لوكالة بنكية، كما صرحت أيضا الضحية تورط طرف اخر في عملية النصب التي تعرضت لها، وهو موثق متورط كذلك في أحد الملفات وهو موضوع متابعة أيضا.
كشفت فوزية القرافي، مهاجرة مغربية مقيمة بالديار الفرنسية، عن تفاصيل خطيرة قدمتها لـأول مرة حول تعرضها لعملية نصب، كانت سبباً في خسارة أزيد من 3 ملايير سنتيم، وثروتها التي تكبدت عناء العمل لمراكمتها طوال 34 سنة خارج أرض الوطن.
وبعد النداء الذي أطلقه الملك محمد السادس لتشجيع مغاربة العالم على الاستثمار في بلدهم الـأم، قالت السيدة فوزية القرافي أنها عادت إلى أرض الوطن سنة 2005 تلبية لنداء عاهل البلاد، عازمة على استثمار كل مدخراتها في أرض الوطن، لكنها سقطت في أيادي غير نزيهة، من بينهم نصاب أتى على الأخضر واليابس من أملاكها وثروتها ولم يترك لها شيء.
ماخلا ليا والو... والو... هكذا ختمت فوزية تصريحا صحفيا لقناة إلكترونية، على أن يتم البت نهاية الشهر الجاري في الملفات المعروضة من طرف فوزية القرافي أمام المحكمة، وهي متابعات بالنصب والاحتيال والتزوير في حق أشخاص نصبوا عليها.
وكانت المحكمة الإبتدائية أصدرت حكما بالسجن لـ6 أشهر نافذة في حق المعني بالنصب والاحتيال، وذلك جراء تزويره لوكالة بنكية، كما صرحت أيضا الضحية تورط طرف اخر في عملية النصب التي تعرضت لها، وهو موثق متورط كذلك في أحد الملفات وهو موضوع متابعة أيضا.
واستنجدت فوزية القرافي في تصريحها بصاحب الجلالة والسلطات القضائية، التي أعربت عن ثقتها الكاملة فيها، داعية مغاربة أرض الوطن والخارج إلى التضامن معها جراء الخراب الذي تعيشه بعد الخسارة التي تكبدتها بعدما راحت ضحية نصب ضاع معه كل جهد بذل خلال سنوات العمل الشاق بالديار الفرنسية.
ويذكر أنه على ذمة القضية وقضايا مماثلة، طالبت النائبة البرلمانية لطيفة الحمود، الحكومة بحماية مغاربة العالم من عمليات النصب والاحتيال التي يتعرضون لها من قبل بعض الشركات العقارية، والشركات الوهمية والأشخاص، داعية إلى تجويد نصوص مدونة الحقوق العينية بهدف حماية أفراد الجالية المغربية.
وقالت البرلمانية المذكورة، أن المغاربة المقيمون بالخارج يتعرضون للكثير من عمليات النصب والاحتيال في مجالات العقار والاستثمار بالخصوص، حيث يتم الاستيلاء على أموالهم بطرق غير قانونية، كاللجوء إلى معارض عقارية مشبوهة والدعاية لإعلانات تخص مشاريع عقارية، كما تستغل العصابات المختصة في النصب والاحتيال الثغرات الموجودة في العقود المؤقتة للبيع والشراء من أجل الإيقاع بالضحايا في شباكها.
ويذكر أنه على ذمة القضية وقضايا مماثلة، طالبت النائبة البرلمانية لطيفة الحمود، الحكومة بحماية مغاربة العالم من عمليات النصب والاحتيال التي يتعرضون لها من قبل بعض الشركات العقارية، والشركات الوهمية والأشخاص، داعية إلى تجويد نصوص مدونة الحقوق العينية بهدف حماية أفراد الجالية المغربية.
وقالت البرلمانية المذكورة، أن المغاربة المقيمون بالخارج يتعرضون للكثير من عمليات النصب والاحتيال في مجالات العقار والاستثمار بالخصوص، حيث يتم الاستيلاء على أموالهم بطرق غير قانونية، كاللجوء إلى معارض عقارية مشبوهة والدعاية لإعلانات تخص مشاريع عقارية، كما تستغل العصابات المختصة في النصب والاحتيال الثغرات الموجودة في العقود المؤقتة للبيع والشراء من أجل الإيقاع بالضحايا في شباكها.