بدر أعراب
أوردت مصادر موقع ناظورسيتي، أن مهاجرة مغربية تنحدر من مدينة الناظور، ظلّت عالقة منذ أول أمس الاثنين 14 نوفمبر الجاري، بمطار جزيرة "مايوركا" الخاضعة للسيادة الإسبانية، بعدما اضطرت طائرة كانت تقلّها من مطار العروي باتجاه الديار الألمانية، إلى الهبوط بالمدرج الجوي، لإنزالها بغية تلقي الاسعافات اللازمة، إثر إصابتها بحالة إغماءٍ شديدة، من جراء معاناتها من "فوبيا الطيران".
وبحسب مصادرنا، فإن المهاجرة الناظورية التي كانت تعتزم السفر إلى حاضرة "فرانكفورت" بألمانيا حيث تقيم، وبعد تحسّن وضعيتها الصحية، أُجبرت على المكوث بمطار الجزيرة الآنفة الذكر، دون تدخل شركة الطيران الدولية "راينير"، بغرض نقلها صوب وجهتها المقصودة، مما اضطرها إلى المبيت داخل صالة المطار مدة يومين، في انتظار اِستئناف رحلته الجوية على أول طائرة تتجه نحو ألمانيا.
ووفق مصادرنا، فالمهاجرة المعنية بالأمر، تلقّت معاملة حسنة من طرف المهاجرين المغاربة المقيمين بجزيرة "مايوركا"، بحيث أجرى نشطاء ينحدرون من الناظور، ومنهم بخاصة الزميل الإعلامي "عمر الخربوشي"، زيارات متكررة إلى مكان تواجدها، من أجل تقديم يد المساعدة لها، في حين عُوملت من قِبل أطقم إدارية وتنظيمية بالمطار باللامبالاة وتجاهل تام، سيما وأن المعنية وهي شابة في مقتبل العمر، أصيبت بحالة من الفزع والهلع بسبب الحادث العرضي.
أوردت مصادر موقع ناظورسيتي، أن مهاجرة مغربية تنحدر من مدينة الناظور، ظلّت عالقة منذ أول أمس الاثنين 14 نوفمبر الجاري، بمطار جزيرة "مايوركا" الخاضعة للسيادة الإسبانية، بعدما اضطرت طائرة كانت تقلّها من مطار العروي باتجاه الديار الألمانية، إلى الهبوط بالمدرج الجوي، لإنزالها بغية تلقي الاسعافات اللازمة، إثر إصابتها بحالة إغماءٍ شديدة، من جراء معاناتها من "فوبيا الطيران".
وبحسب مصادرنا، فإن المهاجرة الناظورية التي كانت تعتزم السفر إلى حاضرة "فرانكفورت" بألمانيا حيث تقيم، وبعد تحسّن وضعيتها الصحية، أُجبرت على المكوث بمطار الجزيرة الآنفة الذكر، دون تدخل شركة الطيران الدولية "راينير"، بغرض نقلها صوب وجهتها المقصودة، مما اضطرها إلى المبيت داخل صالة المطار مدة يومين، في انتظار اِستئناف رحلته الجوية على أول طائرة تتجه نحو ألمانيا.
ووفق مصادرنا، فالمهاجرة المعنية بالأمر، تلقّت معاملة حسنة من طرف المهاجرين المغاربة المقيمين بجزيرة "مايوركا"، بحيث أجرى نشطاء ينحدرون من الناظور، ومنهم بخاصة الزميل الإعلامي "عمر الخربوشي"، زيارات متكررة إلى مكان تواجدها، من أجل تقديم يد المساعدة لها، في حين عُوملت من قِبل أطقم إدارية وتنظيمية بالمطار باللامبالاة وتجاهل تام، سيما وأن المعنية وهي شابة في مقتبل العمر، أصيبت بحالة من الفزع والهلع بسبب الحادث العرضي.