الياس حجلة | محمد مقرش
شهد المركب الثقافي بالناظور يوم الجمعة 17 ربيع الأول 1436هـ الموافق لـ 09 يناير 2015م مهرجانا احتفاليا مهما احتفاء باليوم الوطني للمساجد الذي يأتي مباشرة بعد الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف.
وأطر هذا المهرجان خلية المرأة وشؤون الأسرة بالمجلس العلمي بالناظور بتنسيق مع مندوبية الشؤون الإسلامية التي قامت بحملة تمهيدية مهمة لتنشيط أجواء مصليات النساء ومراكز تحفيظ القرآن ومحو الأمية التي يشرف عليها المجلس العلمي بالإقليم .
وأشرف على هذه الأنشطة كل من السيد رئيس المجلس العلمي والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية وبعض أعضاء المجلس العلمي وواعظاته حيث ضمّ البرنامج الذي استهل بآيات بينات من الذكر الحكيم، كلمات ومداخلات لعضوة المجلس العلمي وواعظاته حول عمارة المساجد وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم، وأمداح وأناشيد في مدح خير البرية صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى مسابقة في السيرة النبوية تخللتها توزيع جوائز رمزية.
وقد لقي هذا الاحتفال عناية فائقة من جانب المرأة التي حضرت بقوة وبكثافة محبة في هذا النبي الكريم الذي بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة، والتفاتة إلى بيوت الله التي يجب احترامها وصيانتها وإعطاؤها ما تستحق من اهتمام، وكان في الختام الدعاء الصالح لأمير المؤمنين وللشعب المغربي والأمة الإسلامية.
شهد المركب الثقافي بالناظور يوم الجمعة 17 ربيع الأول 1436هـ الموافق لـ 09 يناير 2015م مهرجانا احتفاليا مهما احتفاء باليوم الوطني للمساجد الذي يأتي مباشرة بعد الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف.
وأطر هذا المهرجان خلية المرأة وشؤون الأسرة بالمجلس العلمي بالناظور بتنسيق مع مندوبية الشؤون الإسلامية التي قامت بحملة تمهيدية مهمة لتنشيط أجواء مصليات النساء ومراكز تحفيظ القرآن ومحو الأمية التي يشرف عليها المجلس العلمي بالإقليم .
وأشرف على هذه الأنشطة كل من السيد رئيس المجلس العلمي والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية وبعض أعضاء المجلس العلمي وواعظاته حيث ضمّ البرنامج الذي استهل بآيات بينات من الذكر الحكيم، كلمات ومداخلات لعضوة المجلس العلمي وواعظاته حول عمارة المساجد وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم، وأمداح وأناشيد في مدح خير البرية صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى مسابقة في السيرة النبوية تخللتها توزيع جوائز رمزية.
وقد لقي هذا الاحتفال عناية فائقة من جانب المرأة التي حضرت بقوة وبكثافة محبة في هذا النبي الكريم الذي بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة، والتفاتة إلى بيوت الله التي يجب احترامها وصيانتها وإعطاؤها ما تستحق من اهتمام، وكان في الختام الدعاء الصالح لأمير المؤمنين وللشعب المغربي والأمة الإسلامية.