ناظورسيتي | متابعة
أوردت مصادر إعلامية وطنية، أن أشباح الجماعات الترابية يلهفون حوالي 260 مليارا من السنتيمات، ويمثلون حوالي 20 في المائة من موظفي التقسيمات الترابية، بينما بعضهم يقيم خارج المملكة.
وأضافت ذات المصادر أن المعطى يهم أصدقاء وأقارب موظفين كبار في الإدارات العمومية، بينهم زوجات لهؤلاء، زيادة على أقارب مسؤولين ووزراء وأمناء عامين لأحزاب ونقابات ورؤساء جماعات التحقوا، في ظروف غامضة، بأسلاك الوظيفة العمومية دون أن يؤدو أي خدمة.
وفي المقابل فإن هؤلاء الموظفين الأشباح يكبدون حجم الخسارة المالية التي يسببونها للدولة مقدرة عبر إسقاطات من تقارير صادرة عن المجلس الأعلى للحسابات.
أوردت مصادر إعلامية وطنية، أن أشباح الجماعات الترابية يلهفون حوالي 260 مليارا من السنتيمات، ويمثلون حوالي 20 في المائة من موظفي التقسيمات الترابية، بينما بعضهم يقيم خارج المملكة.
وأضافت ذات المصادر أن المعطى يهم أصدقاء وأقارب موظفين كبار في الإدارات العمومية، بينهم زوجات لهؤلاء، زيادة على أقارب مسؤولين ووزراء وأمناء عامين لأحزاب ونقابات ورؤساء جماعات التحقوا، في ظروف غامضة، بأسلاك الوظيفة العمومية دون أن يؤدو أي خدمة.
وفي المقابل فإن هؤلاء الموظفين الأشباح يكبدون حجم الخسارة المالية التي يسببونها للدولة مقدرة عبر إسقاطات من تقارير صادرة عن المجلس الأعلى للحسابات.