ناظورسيتي
وجه المواطن محمد زليغ أحد أفراد الجالية المقيمة بالخارج و الذي ينحدر من بلدة كرونة جماعة تمسمان شكاية "تتوفر ناظورسيتي على نسخة منه " إلى السيد قائد الجهوي للدرك الملكي بالناظور يشتكي فيها الظلم الذي طاله من
طرف القائد السابق لمركزية الدرك الملكي ببودينار ..
ويعرض المشتكي في نص شكايته أسباب الشكوى،التي تقدم بها الى السيد القائد الجهوي للدرك الملكي بالاضافة الى مصالح ووزارية اخرى لها علاقة بموضوع شكايته حيث يقول في نص الشكاية انه تعرض للابتزاز من طرف القائد السابق لمركزية بودينار رفقة مجموعة من عناصره و أرغمه على إمضاء محضر التحقيق بالإكراه وقد تسبب له ذلك في اسفحال مرضه المزمن حيث تم نقله على وجه السرعة الى فرنسا من اجل العلاج بعد ان منعوا عنه الادوية التي كان يتناولها كما اورد ذلك في نفس الشكاية ..
وتعود تفاصيل الحادث عندما قام الضحية بتقديم شكاية ضد أشخاص قاموا بالاعتداء عليه بالضرب و الجرح تسبب له في كسر في يده وفقدان اكثر من ثمانون في المئة من حركة اصابع يده اليمنى كما تثبت الشهادات الطبية التي يتوفر عليها الضحية ..وبدل اعتقال المتهمين يقوم قائد الدرك الملكي السابق باستدعائه الى منزله –كما يقول في نص الشكاية – الشيء الذي أثار عدة تساؤلات حول علاقته بالمتهمين وعدم تقديمهم للعدالة الا بعد ضغوطات كبيرة نال خلالها احد المتهمين جزاءه بالحبس ستة اشهر و غرامة
15000 درهم ..
هذا الجزاء لم يستغيه المشتكي ووجه خلالها شكاية ثانية الى السيد وزير العدل و الحريات يطالب فيه بانصافه ورد الاعتبار له من خلال حكم يناسب و طبيعة الاعتداء الذي تعرض له و افقده وظيفة أصابعه بنسبة ثمانون في المئة بالإضافة الى هزالة التعويض المدني خمسة عشر ألف درهما الذي لا يتناسب و المصاريف التي أدها كأتعاب للمحامين و تذكار السفر من و إلى فرنسا و كذا مصاريف التطبيب على حد قوله ..
وجه المواطن محمد زليغ أحد أفراد الجالية المقيمة بالخارج و الذي ينحدر من بلدة كرونة جماعة تمسمان شكاية "تتوفر ناظورسيتي على نسخة منه " إلى السيد قائد الجهوي للدرك الملكي بالناظور يشتكي فيها الظلم الذي طاله من
طرف القائد السابق لمركزية الدرك الملكي ببودينار ..
ويعرض المشتكي في نص شكايته أسباب الشكوى،التي تقدم بها الى السيد القائد الجهوي للدرك الملكي بالاضافة الى مصالح ووزارية اخرى لها علاقة بموضوع شكايته حيث يقول في نص الشكاية انه تعرض للابتزاز من طرف القائد السابق لمركزية بودينار رفقة مجموعة من عناصره و أرغمه على إمضاء محضر التحقيق بالإكراه وقد تسبب له ذلك في اسفحال مرضه المزمن حيث تم نقله على وجه السرعة الى فرنسا من اجل العلاج بعد ان منعوا عنه الادوية التي كان يتناولها كما اورد ذلك في نفس الشكاية ..
وتعود تفاصيل الحادث عندما قام الضحية بتقديم شكاية ضد أشخاص قاموا بالاعتداء عليه بالضرب و الجرح تسبب له في كسر في يده وفقدان اكثر من ثمانون في المئة من حركة اصابع يده اليمنى كما تثبت الشهادات الطبية التي يتوفر عليها الضحية ..وبدل اعتقال المتهمين يقوم قائد الدرك الملكي السابق باستدعائه الى منزله –كما يقول في نص الشكاية – الشيء الذي أثار عدة تساؤلات حول علاقته بالمتهمين وعدم تقديمهم للعدالة الا بعد ضغوطات كبيرة نال خلالها احد المتهمين جزاءه بالحبس ستة اشهر و غرامة
15000 درهم ..
هذا الجزاء لم يستغيه المشتكي ووجه خلالها شكاية ثانية الى السيد وزير العدل و الحريات يطالب فيه بانصافه ورد الاعتبار له من خلال حكم يناسب و طبيعة الاعتداء الذي تعرض له و افقده وظيفة أصابعه بنسبة ثمانون في المئة بالإضافة الى هزالة التعويض المدني خمسة عشر ألف درهما الذي لا يتناسب و المصاريف التي أدها كأتعاب للمحامين و تذكار السفر من و إلى فرنسا و كذا مصاريف التطبيب على حد قوله ..