محمد العلالي | نور الدين جلول
إستنكرت المواطنة فاطمة عفيف، الإعتداء الذي تعرضت له من طرف باشا مدينة بني انصار، زوال يوم أول أمس السبت 21 يناير الجاري، بالبقعة البقعة الأرضية التي تملكها ورثة عفيف عمر، بحي المستوصف ببني انصار، وذلك إثر حضور الباشا مرفوقا بعناصر القوات المساعدة وبحضور عناصر أمنية تابعة لمفوضية الأمن ببني انصار، من أجل هدم واجهة جدار محيط بالبقعة الأرضية التي تعود في ملكية العائلة المذكورة كما تثبت الوثائق التي توصلت ناظور سيتي بنسخ منها.
وقد اكدت المواطنة ذاتها" أنظر الفيديو" بأن الباشا الذي ليس من اختصاصه أصلا البث في شأن أي نزاع عقاري وما دون ذلك، والذي هو من إختصاص القضاء، قد تدخل ضد القانون مستعملا الشطط في السلطة، قصد هدم جدار الواجهة المذكورة بدعوى أن القطعة الأرضية المجاورة ليست شارعا بل هي في ملكية أحد المواطنين " أ ـ ب " ، الذي تقدمت به ذات العائلة بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية بالناظور، بتهمة السب والقذف في حق المواطنة فاطمة عفيف اثناء حضورها بإستدعاء سابق من باشا بني انصار إلى مقر الباشوية إلى جانب تضيف الشكاية التي توصل ناظور سيتي بنسخة منها، التهديد بالتصفية الجسدية بحضور الباشا وأمام مرآى ومسمع هذا الأخير، حيث طالبت المواطنة المذكورة من خلال شكايتها بتدخل عاجل من أجل حمايتها من الجحيم الذي اضحت تعيش فيه.
وقد توصل ناظور سيتي بنسخة من ملكية القطعة الأرضية التي تعود إلى سنة 1955، والتي تؤكد أن الواجهة المذكورة من القطعة الأرضية ذاتها يحدها شمالا الواد، قبل أن تفاجأ العائلة ذاتها " أنظر التصريحات" بتحويل مكان الواد عبر جدار إسمنتي، قصد إستغلال القطعة الأرضية المجاورة للواد الحالي طولا وعرضا من طرف لوبيات العقار بتواطئات بعض المسؤولين، وهو ماطالبت بخصوصه المواطنة المذكورة بضرورة تدخل الجهات المسؤولة وفتح تحقيق نزيه في الموضوع.
ومن جانب آخر اكد مجموعة من المواطنين بالحي ذاته أن البقعة المذكورة في حالة إستمرارها بدون إحداث ابواب لها عقب إحداث الجدار الذي يحيطها وهي الأشغال التي كانت تقوم بها ذات العائلة، فإن المكان قد يسفر عن نتائج وخيمة بحكم إتخاذه من طرف المتسكعين والمدنين ملاذا للتعاطي لشتى أنواع الإدمان على غرار مجموعة من الأماكن التي اضحت تأثث ببوابة أوروبا لمشاهد مخزية، في ظل لامبالات الجهات المسؤولة وتغاضي الجهاز الأمني بالمدينة عن المتسكعين والمدمنين المتواجدين بالمئات في شتى أحياء وشوارع مدينة بني انصار.
إستنكرت المواطنة فاطمة عفيف، الإعتداء الذي تعرضت له من طرف باشا مدينة بني انصار، زوال يوم أول أمس السبت 21 يناير الجاري، بالبقعة البقعة الأرضية التي تملكها ورثة عفيف عمر، بحي المستوصف ببني انصار، وذلك إثر حضور الباشا مرفوقا بعناصر القوات المساعدة وبحضور عناصر أمنية تابعة لمفوضية الأمن ببني انصار، من أجل هدم واجهة جدار محيط بالبقعة الأرضية التي تعود في ملكية العائلة المذكورة كما تثبت الوثائق التي توصلت ناظور سيتي بنسخ منها.
وقد اكدت المواطنة ذاتها" أنظر الفيديو" بأن الباشا الذي ليس من اختصاصه أصلا البث في شأن أي نزاع عقاري وما دون ذلك، والذي هو من إختصاص القضاء، قد تدخل ضد القانون مستعملا الشطط في السلطة، قصد هدم جدار الواجهة المذكورة بدعوى أن القطعة الأرضية المجاورة ليست شارعا بل هي في ملكية أحد المواطنين " أ ـ ب " ، الذي تقدمت به ذات العائلة بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية بالناظور، بتهمة السب والقذف في حق المواطنة فاطمة عفيف اثناء حضورها بإستدعاء سابق من باشا بني انصار إلى مقر الباشوية إلى جانب تضيف الشكاية التي توصل ناظور سيتي بنسخة منها، التهديد بالتصفية الجسدية بحضور الباشا وأمام مرآى ومسمع هذا الأخير، حيث طالبت المواطنة المذكورة من خلال شكايتها بتدخل عاجل من أجل حمايتها من الجحيم الذي اضحت تعيش فيه.
وقد توصل ناظور سيتي بنسخة من ملكية القطعة الأرضية التي تعود إلى سنة 1955، والتي تؤكد أن الواجهة المذكورة من القطعة الأرضية ذاتها يحدها شمالا الواد، قبل أن تفاجأ العائلة ذاتها " أنظر التصريحات" بتحويل مكان الواد عبر جدار إسمنتي، قصد إستغلال القطعة الأرضية المجاورة للواد الحالي طولا وعرضا من طرف لوبيات العقار بتواطئات بعض المسؤولين، وهو ماطالبت بخصوصه المواطنة المذكورة بضرورة تدخل الجهات المسؤولة وفتح تحقيق نزيه في الموضوع.
ومن جانب آخر اكد مجموعة من المواطنين بالحي ذاته أن البقعة المذكورة في حالة إستمرارها بدون إحداث ابواب لها عقب إحداث الجدار الذي يحيطها وهي الأشغال التي كانت تقوم بها ذات العائلة، فإن المكان قد يسفر عن نتائج وخيمة بحكم إتخاذه من طرف المتسكعين والمدنين ملاذا للتعاطي لشتى أنواع الإدمان على غرار مجموعة من الأماكن التي اضحت تأثث ببوابة أوروبا لمشاهد مخزية، في ظل لامبالات الجهات المسؤولة وتغاضي الجهاز الأمني بالمدينة عن المتسكعين والمدمنين المتواجدين بالمئات في شتى أحياء وشوارع مدينة بني انصار.