ناظور سيتي: متابعة
خرج المئات من المواطنين الإسبان يوم أمس الأحد في مسيرة احتجاجية، في مدريد، دعوا فيها إلى احترام حقوق المهاجرين غير الشرعيين المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء بالمعبر الحدودي الوهمي لمليلية.
وعبر ما يقارب 600 شخص عن احتجاجهم ورفضهم لوفاة عدد من المهاجرين السريين من إفريقيا جنوب الصحراء، وتعرض آخرين لإصابات، إثر محاولتهم اقتحام الثغر المحتل من خلال تسلقهم للسياج الحديدي بين الناظور ومليلية، يوم الجمعة المنصرم.
وأفادت وكالة الأنباء الإسبانية، إيفي، أن المتظاهرين عبروا خلال وقفتهم الاحتجاجية عن غضبهم، حيث نددوا بتدخل السلطات الإسبانية في حق المهاجرين الذين ينحدرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء، كما انتقدوا تعاون السلطات الأمنية المغربية وتدخلها لصد الاقتحام.
خرج المئات من المواطنين الإسبان يوم أمس الأحد في مسيرة احتجاجية، في مدريد، دعوا فيها إلى احترام حقوق المهاجرين غير الشرعيين المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء بالمعبر الحدودي الوهمي لمليلية.
وعبر ما يقارب 600 شخص عن احتجاجهم ورفضهم لوفاة عدد من المهاجرين السريين من إفريقيا جنوب الصحراء، وتعرض آخرين لإصابات، إثر محاولتهم اقتحام الثغر المحتل من خلال تسلقهم للسياج الحديدي بين الناظور ومليلية، يوم الجمعة المنصرم.
وأفادت وكالة الأنباء الإسبانية، إيفي، أن المتظاهرين عبروا خلال وقفتهم الاحتجاجية عن غضبهم، حيث نددوا بتدخل السلطات الإسبانية في حق المهاجرين الذين ينحدرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء، كما انتقدوا تعاون السلطات الأمنية المغربية وتدخلها لصد الاقتحام.
كما انتقد المحتجون الخطاب الذي جاء به رئيس الحكومة الإسبانية بشأن حادثة مليلية، والذي أشاد فيه بالعمل الذي قامت به سلطات بلاده.
وكان رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، حمل سابقا، مسؤولية ما حدث أثناء اقتحام مليلية السليبة للمافيات التي تتاجر بالبشر، مشددا خلال مؤتمر صحفي، على أن الجهة الوحيدة التي تعد مسؤولة عن كل ما حدث، هي المافيات التي تعمل في الاتجار بالبشر.
وكانت السلطات العمومية المحلية بالناظور، أعلنت عن ارتفاع حصيلة القتلى من المهاجرين المقتحمين لمليلية، إلى 23 قتيلا.
وكان مجموعة من المهاجرين غير النظاميين الذين ينحدرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء، حاولوا القيام باقتحام جماعي لمدينة مليلية المحتلة، الجمعة المنصرم، وذلك عبر تسلقهم للسياج الحديدي بين الناظور و مليلية.
وكان رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، حمل سابقا، مسؤولية ما حدث أثناء اقتحام مليلية السليبة للمافيات التي تتاجر بالبشر، مشددا خلال مؤتمر صحفي، على أن الجهة الوحيدة التي تعد مسؤولة عن كل ما حدث، هي المافيات التي تعمل في الاتجار بالبشر.
وكانت السلطات العمومية المحلية بالناظور، أعلنت عن ارتفاع حصيلة القتلى من المهاجرين المقتحمين لمليلية، إلى 23 قتيلا.
وكان مجموعة من المهاجرين غير النظاميين الذين ينحدرون من دول إفريقيا جنوب الصحراء، حاولوا القيام باقتحام جماعي لمدينة مليلية المحتلة، الجمعة المنصرم، وذلك عبر تسلقهم للسياج الحديدي بين الناظور و مليلية.