
توفيق بوعيشي : ناظورسيتي
مع ارتفاع درجات الحرارة و نهاية شهر رمضان المبارك انطلق موسم الاصطياف بالشواطئ البحرية المتواجدة على طول الشريط الساحلي و مختلف الاودية و الانهار بالريف مما شكل رواجا اقتصاديا مهما خاصة وان هذا الموسم يصادف عودة الجالية المقيمة بالخارج إلى أرض الوطن..
شواطئ سيدي ادرسي ، سيدي احساين، رحاش،تزاغين ..كلها عرفت توافد العشرات من المصطافين قادمين من مختلف المناطق المجاورة وخاصة إقليمي الدريوش والناظور من أجل الاستجمام والاستمتاع بزرقة مياهها الصافية ورمالها الذهبية هروبا من أشعة الشمس اللافحة..كما شهدت ايضا الأودية والأنهار اقبالا كبيرا من طرف الباحثين عن اجواء الرطوبة و الانتعاش بين أحضان الطبيعة الخلابة..
مواطنون أرجعوا سبب هذا الإقبال الكبير على الشواطئ و الاودية بالريف إلى ارتفاع درجة الحرارة المسجلة خلال الأيام الأخيرة الشئ الذي حفز العديد من الشباب والأطفال على التوجه إلى شواطئ البحر من أجل الاستمتاع بزرقة المياه والترويح عن النفس بعيدا عن ضغوطات الحياة اليومية و اكراهات العمل الشاقة..
شوايات السردين بالاودية و الاسترخاء وسط رمال الشواطئ الذهبية هي أكبر ما يجذب المواطنين على الخروج من منازلهم بحثا عن الرطوبة و اجواء الانتعاش علها تخفف نسماتها الباردة معاناتهم اليومية مع غضب الطبيعة بعدما سجلت درجات الحرارة معدلات مرتفعة ..
مميزات طبيعية كبيرة تمتاز بها هذه الشواطئ و الاودية خاصة المتواجدة على الشريط الساحلي إلا أنها لم تستغل بالشكل الجيد من قبل المسئولين بحيث مازال جلها يفتقد إلى بعض الخدمات و المرافق العمومية كالمساحات الخاصة بالأطفال، والمراحيض العمومية والكهرباء والماء الصالح للشرب..
مع ارتفاع درجات الحرارة و نهاية شهر رمضان المبارك انطلق موسم الاصطياف بالشواطئ البحرية المتواجدة على طول الشريط الساحلي و مختلف الاودية و الانهار بالريف مما شكل رواجا اقتصاديا مهما خاصة وان هذا الموسم يصادف عودة الجالية المقيمة بالخارج إلى أرض الوطن..
شواطئ سيدي ادرسي ، سيدي احساين، رحاش،تزاغين ..كلها عرفت توافد العشرات من المصطافين قادمين من مختلف المناطق المجاورة وخاصة إقليمي الدريوش والناظور من أجل الاستجمام والاستمتاع بزرقة مياهها الصافية ورمالها الذهبية هروبا من أشعة الشمس اللافحة..كما شهدت ايضا الأودية والأنهار اقبالا كبيرا من طرف الباحثين عن اجواء الرطوبة و الانتعاش بين أحضان الطبيعة الخلابة..
مواطنون أرجعوا سبب هذا الإقبال الكبير على الشواطئ و الاودية بالريف إلى ارتفاع درجة الحرارة المسجلة خلال الأيام الأخيرة الشئ الذي حفز العديد من الشباب والأطفال على التوجه إلى شواطئ البحر من أجل الاستمتاع بزرقة المياه والترويح عن النفس بعيدا عن ضغوطات الحياة اليومية و اكراهات العمل الشاقة..
شوايات السردين بالاودية و الاسترخاء وسط رمال الشواطئ الذهبية هي أكبر ما يجذب المواطنين على الخروج من منازلهم بحثا عن الرطوبة و اجواء الانتعاش علها تخفف نسماتها الباردة معاناتهم اليومية مع غضب الطبيعة بعدما سجلت درجات الحرارة معدلات مرتفعة ..
مميزات طبيعية كبيرة تمتاز بها هذه الشواطئ و الاودية خاصة المتواجدة على الشريط الساحلي إلا أنها لم تستغل بالشكل الجيد من قبل المسئولين بحيث مازال جلها يفتقد إلى بعض الخدمات و المرافق العمومية كالمساحات الخاصة بالأطفال، والمراحيض العمومية والكهرباء والماء الصالح للشرب..






























