إدارة الموقع
في إطار التغييرات الجديدة التي ستقدم عليها المؤسسة الإعلامية "ناظورسيتي" والتي ستشمل مختلف الجوانب، والهادفة إلى تطوير الأداء المهني والإعلامي للموقع بعد مرور 10 سنوات على انطلاق هذه التجربة الإعلامية، سيتعزز الطاقم الصحفي لهذه المؤسسة بانضمام الزميلين رمسيس بولعيون ومحمد زاهد.
جدير بالذكر، أن الزميل رمسيس بولعيون، وبعد إتمام دراسته ببلجيكا، قرر الالتحاق بطاقم ناظورسيتي مستفيدا من تجربته الصحفية التي راكمها في العديد من المنابر الإعلامية. كما أنه بصدد استكمال دراسته وتكوينه العالي في إحدى المعاهد الصحفية. أما الزميل محمد زاهد، فهو حاصل على شهادة الإجازة في شعبة التاريخ من جامعة محمد الأول. كما أنه حاصل على شهادة التكوين في الصحافة التلفزية من مركز الجزيرة للتدريب والتكوين. إضافة إلى كونه اشتغل في العديد من المنابر الإعلامية كصحفي مهني.
هذه التغييرات، تأتي في سياق السعي لإرساء دعائم وأسس تجربة إعلامية ستساهم في تطوير الصحافة الالكترونية من منطلق ما راكمته من رصيد على امتداد 10 سنوات من العمل الصحفي والعطاء والمتابعة الإعلامية لمختلف انشغالات الرأي العام وقضاياه. كما أنها تندرج ضمن إطار السعي لتحقيق مستوى أرقى من المهنية والعطاء والحياد عبر تنويع البرامج والمواضيع، وكذا تطوير خط التحرير وفق ضوابط أخلاقيات مهنة الصحافة ومبادئ الموضوعية، والجرأة، والحياد، والمهنية، والاستقلالية.
وفي انتظار الانطلاقة الفعلية للحلة الجديدة لموقع ناظورسيتي، التي ستنطلق بعد أسابيع قليلة، نتمنى أن تكون هذه هي الخطوة الأولى على درب مزيد من التألق والعمل والتحدي والطموح لجعل هذه المؤسسة في مستوى تطلعات القراء، وفي مستوى خدمة الرسالة الإعلامية التي تحملها.
في إطار التغييرات الجديدة التي ستقدم عليها المؤسسة الإعلامية "ناظورسيتي" والتي ستشمل مختلف الجوانب، والهادفة إلى تطوير الأداء المهني والإعلامي للموقع بعد مرور 10 سنوات على انطلاق هذه التجربة الإعلامية، سيتعزز الطاقم الصحفي لهذه المؤسسة بانضمام الزميلين رمسيس بولعيون ومحمد زاهد.
جدير بالذكر، أن الزميل رمسيس بولعيون، وبعد إتمام دراسته ببلجيكا، قرر الالتحاق بطاقم ناظورسيتي مستفيدا من تجربته الصحفية التي راكمها في العديد من المنابر الإعلامية. كما أنه بصدد استكمال دراسته وتكوينه العالي في إحدى المعاهد الصحفية. أما الزميل محمد زاهد، فهو حاصل على شهادة الإجازة في شعبة التاريخ من جامعة محمد الأول. كما أنه حاصل على شهادة التكوين في الصحافة التلفزية من مركز الجزيرة للتدريب والتكوين. إضافة إلى كونه اشتغل في العديد من المنابر الإعلامية كصحفي مهني.
هذه التغييرات، تأتي في سياق السعي لإرساء دعائم وأسس تجربة إعلامية ستساهم في تطوير الصحافة الالكترونية من منطلق ما راكمته من رصيد على امتداد 10 سنوات من العمل الصحفي والعطاء والمتابعة الإعلامية لمختلف انشغالات الرأي العام وقضاياه. كما أنها تندرج ضمن إطار السعي لتحقيق مستوى أرقى من المهنية والعطاء والحياد عبر تنويع البرامج والمواضيع، وكذا تطوير خط التحرير وفق ضوابط أخلاقيات مهنة الصحافة ومبادئ الموضوعية، والجرأة، والحياد، والمهنية، والاستقلالية.
وفي انتظار الانطلاقة الفعلية للحلة الجديدة لموقع ناظورسيتي، التي ستنطلق بعد أسابيع قليلة، نتمنى أن تكون هذه هي الخطوة الأولى على درب مزيد من التألق والعمل والتحدي والطموح لجعل هذه المؤسسة في مستوى تطلعات القراء، وفي مستوى خدمة الرسالة الإعلامية التي تحملها.