ناظورسيتي: متابعة
وري جثمان الإطار السابق في بلدية سلوان، عبد الله مالك، الثرى، بعد ظهر اليوم الأحد 11 فبراير الجاري، في موكب جنائزي مهيب انطلق من مسجد النهضة صوب مقبرة منطقة مسوسات حيث مسقط رأس المرحوم.
وصلى المشيعون صلاتي الظهر والجنازة بمسجد النهضة في سلوان، قبل أن يسيرو في موكب سيارات طويل نحو المقبرة حيث وري جثمان الراحل الثرى بحضور أهله وعائلته، والمئات من المواطنين وأصدقائه وزملائه.
وكان الراحل قد أسلم روحه، مساء أمس السبت، بعد صراع مرير مع مرض لم ينفع معه علاج.
وري جثمان الإطار السابق في بلدية سلوان، عبد الله مالك، الثرى، بعد ظهر اليوم الأحد 11 فبراير الجاري، في موكب جنائزي مهيب انطلق من مسجد النهضة صوب مقبرة منطقة مسوسات حيث مسقط رأس المرحوم.
وصلى المشيعون صلاتي الظهر والجنازة بمسجد النهضة في سلوان، قبل أن يسيرو في موكب سيارات طويل نحو المقبرة حيث وري جثمان الراحل الثرى بحضور أهله وعائلته، والمئات من المواطنين وأصدقائه وزملائه.
وكان الراحل قد أسلم روحه، مساء أمس السبت، بعد صراع مرير مع مرض لم ينفع معه علاج.
جدير بالذكر، أن عبد الله مالك، يعتبر واحدا من الأسماء البارزة في الساحة الجمعوية والسياسية بسلوان، ويعد من مؤسسي لعبة الكرة الحديدة بسلوان والتي ترأسه ناديه لحوالي عشرين سنة.
كما أن المرحوم، عرف عنفه قيد حياته انخراطه في العمل الجمعوي والسياسي، من خلال الانتماء لعدد من الجمعيات الثقافية والرياضية، من بينها اتحاد الجمعيات الساهرة على تسيير المركب الرياضي والثقافي وهو المشروع الذي دشنه الملك محمد السادس سنة 2006.
وخلف نبأ رحيل عبد الله مالك، حزنا وسط أصدقائه ومعارفه، حيث رصدت "ناظورسيتي"، مئات عبارات النعي على مواقع التواصل الاجتماعي.
كما أن المرحوم، عرف عنفه قيد حياته انخراطه في العمل الجمعوي والسياسي، من خلال الانتماء لعدد من الجمعيات الثقافية والرياضية، من بينها اتحاد الجمعيات الساهرة على تسيير المركب الرياضي والثقافي وهو المشروع الذي دشنه الملك محمد السادس سنة 2006.
وخلف نبأ رحيل عبد الله مالك، حزنا وسط أصدقائه ومعارفه، حيث رصدت "ناظورسيتي"، مئات عبارات النعي على مواقع التواصل الاجتماعي.