ناظورسيتي: متابعة
شهدت بلدية مولنبيك بالعاصمة البلجيكية بروكسيل، احتضان سهرة فنية بمناسبة حلول السنة الأمازيغية 2966، بحضور ما يناهز 400 شخص من أبناء الجالية المغربية المقيمين ببلجيكا.
السهرة الفنية التي احتضنها Château du Karreveld، ونظمتها جمعية "ماربيل"، عرفت حضور مجموعة من الشخصيات على رأسها الأمين العام لمجلس الجالية عبد الله بوصوف، والسفير المغربي ببلجيكا سمير الدهر، ورئيسة بلدية مولنبيك Françoise Schepmans
وتم إفتتاح هذا الموعد بأغاني ريفية أبدعت فيها فرقة ميد الزياني القادمة من إسبانيا، قبل الإنتقال إلى نجمة السهر الرايسة فاطمة تبعمرانت، والتي أبدعت كعادتها في مجموعة من أغانيها الأمازيغية.
وقد عرف ذات النشاط عرض المأكولات الأمازيغية، والمجوهرات والزي الأمازيغي، وذلك بالتعريف بالثقافة واللغة الأمازيغية، كما كانت فرصة لتكريم مجموعة من الأباء الذين ساهموا في نجاح أبنائهم الأمازيغ ببلجيكا.
شهدت بلدية مولنبيك بالعاصمة البلجيكية بروكسيل، احتضان سهرة فنية بمناسبة حلول السنة الأمازيغية 2966، بحضور ما يناهز 400 شخص من أبناء الجالية المغربية المقيمين ببلجيكا.
السهرة الفنية التي احتضنها Château du Karreveld، ونظمتها جمعية "ماربيل"، عرفت حضور مجموعة من الشخصيات على رأسها الأمين العام لمجلس الجالية عبد الله بوصوف، والسفير المغربي ببلجيكا سمير الدهر، ورئيسة بلدية مولنبيك Françoise Schepmans
وتم إفتتاح هذا الموعد بأغاني ريفية أبدعت فيها فرقة ميد الزياني القادمة من إسبانيا، قبل الإنتقال إلى نجمة السهر الرايسة فاطمة تبعمرانت، والتي أبدعت كعادتها في مجموعة من أغانيها الأمازيغية.
وقد عرف ذات النشاط عرض المأكولات الأمازيغية، والمجوهرات والزي الأمازيغي، وذلك بالتعريف بالثقافة واللغة الأمازيغية، كما كانت فرصة لتكريم مجموعة من الأباء الذين ساهموا في نجاح أبنائهم الأمازيغ ببلجيكا.