ناظورسيتي: متابعة
أطـلّ أخيراً، الفنّان العَالَمي المشهُور "تُوتاون" مُغني الرّابّ ذُو الأصُول المغربية، وتَحديداً مِن النّاظور مسقِط رأسِه، على جُمهورهِ الواسِع في الجهَات الأربَع للعالَم، بـاِصدارٍ غنانيّ مُتميّز اِجترحَ لـهُ عُنوان "المكتاب"، جمعَه لـأول مَرّة بالفنّان المَغربي المعرُوف "غـاني" ذات شَراكة فنّية علَى طريقَة ما يُسمّى بـ"الدِّيـو"، ضِمن فِيديو كليبٍ جَرى اِختيَار تصْوير مَشاهدهِ باِمـارة دُبَـي، حيثُ قرّر "تُوتان" الاِقـامَة مُنذ فترة مَديدة.
ومـَا لبثَ أنْ أطلقَ الفنانَان عمَلهمَا المُشترك حتّى اِنتشر بينَ رُوّاد المَواقع الاجتماعِية بشكلٍ مكّثف، اِذْ وَصلَت نِسبة مُشاهداته عَبر اليُوتوب حَسب مَا هُو مُسجّل درَجات عَالية، قِياساً بالتّوقيت الذي ظهَر فيه الاِصدَار الفنّي على شاشَتِه.
وينضَاف هَذَا العمَل المُشترك مَعيةَ "غاني"، اِلى سِجّـل "تُوتان" من حَيث عَدد أغانِي الـ"دّيـو" المُنجزة مَع مُغنيين مِن مُوَاطِنيـه، فضلاً عَن رَصيده الفنّي على حِدى، حَيث سَبق للمُغني العَالمِي أنْ قَـام باِنجاز عِدّة أعمَالٍ غِنائِية مُمَاثلة، بشَراكة مَع فنانِين مَغاربَة آخَريـن، يَبدُو أنّهُ يتطلّع مِن خلالها اِلَى تَوسِيع دائِرة ذيُوع صَيتِه دَاخِل المَغرب بعدَ أنْ اِشتهَر كالنّار فِي الهَشِيم خَارِجَه.
أطـلّ أخيراً، الفنّان العَالَمي المشهُور "تُوتاون" مُغني الرّابّ ذُو الأصُول المغربية، وتَحديداً مِن النّاظور مسقِط رأسِه، على جُمهورهِ الواسِع في الجهَات الأربَع للعالَم، بـاِصدارٍ غنانيّ مُتميّز اِجترحَ لـهُ عُنوان "المكتاب"، جمعَه لـأول مَرّة بالفنّان المَغربي المعرُوف "غـاني" ذات شَراكة فنّية علَى طريقَة ما يُسمّى بـ"الدِّيـو"، ضِمن فِيديو كليبٍ جَرى اِختيَار تصْوير مَشاهدهِ باِمـارة دُبَـي، حيثُ قرّر "تُوتان" الاِقـامَة مُنذ فترة مَديدة.
ومـَا لبثَ أنْ أطلقَ الفنانَان عمَلهمَا المُشترك حتّى اِنتشر بينَ رُوّاد المَواقع الاجتماعِية بشكلٍ مكّثف، اِذْ وَصلَت نِسبة مُشاهداته عَبر اليُوتوب حَسب مَا هُو مُسجّل درَجات عَالية، قِياساً بالتّوقيت الذي ظهَر فيه الاِصدَار الفنّي على شاشَتِه.
وينضَاف هَذَا العمَل المُشترك مَعيةَ "غاني"، اِلى سِجّـل "تُوتان" من حَيث عَدد أغانِي الـ"دّيـو" المُنجزة مَع مُغنيين مِن مُوَاطِنيـه، فضلاً عَن رَصيده الفنّي على حِدى، حَيث سَبق للمُغني العَالمِي أنْ قَـام باِنجاز عِدّة أعمَالٍ غِنائِية مُمَاثلة، بشَراكة مَع فنانِين مَغاربَة آخَريـن، يَبدُو أنّهُ يتطلّع مِن خلالها اِلَى تَوسِيع دائِرة ذيُوع صَيتِه دَاخِل المَغرب بعدَ أنْ اِشتهَر كالنّار فِي الهَشِيم خَارِجَه.