متابعة
دعا النائب البرلماني، مولاي هشام المهاجري، عضو فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب، جميع المغاربة إلى إغلاق هواتفهم لمدة ساعتين على الأقل، تضامنا مع ساكنة العالم القروي التي لا تتوفر على شبكات الهاتف المحمول والأنترنيت.
واعتبر النائب البرلماني، في سؤال وجهه إلى وزير الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي، خلال جلسة الأسئلة الشفوية التي عقدت مساء اليوم الاثنين 31 دجنبر، بأنه “من العيب أن نجدد طرح سؤال حول التغطية بشبكات الهاتف النقال بإقليم شيشاوة، ونحن على أبواب سنة 2019 ، في مغرب قطار فائق السرعة “البراق” ومغرب الأقمار الصناعية (محمد السادس 1، و محمد السادس 2 )”.
وقال المهاجري مستغربا، “كيف أن إقليم شيشاوة الذي يبعد فقط بمسافة 30 كيلومتر عن مدينة مراكش العالمية، توجد به جماعات ترابية دون ماء وكهرباء وشبكات الهاتف النقال وأنترنيت”، معاتباعلى الحكومة حرمان تلاميذ هاته الجماعات من الولوج إلى برنامج “مسار”، بالإضافة إلى اضطرار رؤساء الجماعات الذهاب إلى مركز المدينة لولوج شبكات الأنترنيت “.
وأكد النائب البرلماني أن الأجيال الحالية لديها أولويات ضرورية، ومن بينها الهاتف النقال والأنترنيت، وهذا ما يحتم على الشركات المتخصصة في هذا القطاع، والتي تستفيد من المدن الكبرى أن تتضامن إلى جانب المغاربة مع العالم القروي.
دعا النائب البرلماني، مولاي هشام المهاجري، عضو فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب، جميع المغاربة إلى إغلاق هواتفهم لمدة ساعتين على الأقل، تضامنا مع ساكنة العالم القروي التي لا تتوفر على شبكات الهاتف المحمول والأنترنيت.
واعتبر النائب البرلماني، في سؤال وجهه إلى وزير الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي، خلال جلسة الأسئلة الشفوية التي عقدت مساء اليوم الاثنين 31 دجنبر، بأنه “من العيب أن نجدد طرح سؤال حول التغطية بشبكات الهاتف النقال بإقليم شيشاوة، ونحن على أبواب سنة 2019 ، في مغرب قطار فائق السرعة “البراق” ومغرب الأقمار الصناعية (محمد السادس 1، و محمد السادس 2 )”.
وقال المهاجري مستغربا، “كيف أن إقليم شيشاوة الذي يبعد فقط بمسافة 30 كيلومتر عن مدينة مراكش العالمية، توجد به جماعات ترابية دون ماء وكهرباء وشبكات الهاتف النقال وأنترنيت”، معاتباعلى الحكومة حرمان تلاميذ هاته الجماعات من الولوج إلى برنامج “مسار”، بالإضافة إلى اضطرار رؤساء الجماعات الذهاب إلى مركز المدينة لولوج شبكات الأنترنيت “.
وأكد النائب البرلماني أن الأجيال الحالية لديها أولويات ضرورية، ومن بينها الهاتف النقال والأنترنيت، وهذا ما يحتم على الشركات المتخصصة في هذا القطاع، والتي تستفيد من المدن الكبرى أن تتضامن إلى جانب المغاربة مع العالم القروي.