ناظورسيتي | خـاص
في تصريح صحفي ضمن أحد الصحف الوطنية اِعتبرت دنيا المنصوري النائبة البرلمانية عن حزب "الائتلاف من أجل مليلية" ونائبة الرئيس الثاني لمجلس المدينة السليبة، "أنه من غير القانوني طرد القاصرين غير المرافقين عندما يبلغون سنّ الرشد، والذين يشكل المغاربة السّواد الأعظم منهم بالثغر".
ذات المتحدثة أكدت أنّها تستند في تصريحها على التقارير المتتالية التي يعدّها مكتب المدافع عن الشعب الذي يعتبر ديوانا للمظالم، حيث يعارض طرد القاصرين إلى المغرب بعد أن يبلغوا سنّ الثامنة عشر، "لأن ذلك يعني فقدانهم الحق في امتلاك بطاقة الإقامة بإسبانيا".
وتعتقد دنيا المنصوري أنّ السبب وراء "تسكّع" 400 قاصر في المدينة المحتلّة، كما تصرح به الجمعية الموحّدة للحرس المدني بمليلية، راجع بالأساس لكونهم يعلمون أنّهم سيطردون حين يبلغون سنّ الرّشد لأنّهم يحملون الجنسية المغربية، وهو الأمر الذي تسمح به الإتّفاقيات بين إسبانيا والمغرب.
وأضافت نائبة الرّئيس الثاني بمجلس مليلية متسائلة " ما الذي يجعل هؤلاء الأطفال يعرضون عن اللجوء إلى مركز إيواء القاصرين، وأن يغامروا بحياتهم سعيا منهم إلى التسلل إلى المركب بغية الوصول إلى إسبانيا؟"، وزادت مجيبة على سؤالها، "لأنّهم يدركون أنّه حين يبلغون سنّ الثامنة عشر سيطردون إلى المغرب وستسحب منهم بطاقة الإقامة، وهذا عمل غير قانوني كما وصفه المدافع عن الشعب".
في تصريح صحفي ضمن أحد الصحف الوطنية اِعتبرت دنيا المنصوري النائبة البرلمانية عن حزب "الائتلاف من أجل مليلية" ونائبة الرئيس الثاني لمجلس المدينة السليبة، "أنه من غير القانوني طرد القاصرين غير المرافقين عندما يبلغون سنّ الرشد، والذين يشكل المغاربة السّواد الأعظم منهم بالثغر".
ذات المتحدثة أكدت أنّها تستند في تصريحها على التقارير المتتالية التي يعدّها مكتب المدافع عن الشعب الذي يعتبر ديوانا للمظالم، حيث يعارض طرد القاصرين إلى المغرب بعد أن يبلغوا سنّ الثامنة عشر، "لأن ذلك يعني فقدانهم الحق في امتلاك بطاقة الإقامة بإسبانيا".
وتعتقد دنيا المنصوري أنّ السبب وراء "تسكّع" 400 قاصر في المدينة المحتلّة، كما تصرح به الجمعية الموحّدة للحرس المدني بمليلية، راجع بالأساس لكونهم يعلمون أنّهم سيطردون حين يبلغون سنّ الرّشد لأنّهم يحملون الجنسية المغربية، وهو الأمر الذي تسمح به الإتّفاقيات بين إسبانيا والمغرب.
وأضافت نائبة الرّئيس الثاني بمجلس مليلية متسائلة " ما الذي يجعل هؤلاء الأطفال يعرضون عن اللجوء إلى مركز إيواء القاصرين، وأن يغامروا بحياتهم سعيا منهم إلى التسلل إلى المركب بغية الوصول إلى إسبانيا؟"، وزادت مجيبة على سؤالها، "لأنّهم يدركون أنّه حين يبلغون سنّ الثامنة عشر سيطردون إلى المغرب وستسحب منهم بطاقة الإقامة، وهذا عمل غير قانوني كما وصفه المدافع عن الشعب".