ناظورسيتي-هشام اليعقوبي
تحت شعار: "جميعا من أجل مؤسسة تعليمية بدون تدخين"، شهدت ثانوية الكندي التأهيلية بدارالكبداني يوم الجمعة 08 ماي الجاري حملة تحسيسية للتعريف بمخاطر آفة التدخين وتعاطي المخدرات في أوساط التلاميذ ، بمساهمة كل من جمعية أباء وأولياء التلاميذ، ونادي الصحة و البيئة بالثانوية، إنسجاما مع إنخراط وزارة التربية الوطنية والتكون المهني في البرنامج الوطني لمحاربة التدخين، وتماشيا مع الدور الذي تلعبه المؤسسة التعليمية في تربية وتهذيب ناشئتها، وتخليدا لليوم العالمي لمحاربة التدخين.
في البداية أعطيت الكلمة إلى مدير المؤسسة السيد حمديوي محمد الذي رحب من خلالها بالحضور الكريم، وكلمات كل من الأستاذ:سعيد بيبي منسق نادي الصحة والبيئة، وجمعية أباء وأولياء التلاميذ والدكتور ميلود بوزكو والأستاذ السيد:بلعيد بنهدي.
الحملة انطلقت بعرض للاستاذ سعيد مختاري تطرق فيه للأسباب الحقيقية لتعاطي التدخين والمخدرات، وقد تم تقديم عرض حول أخطار التدخين والمخدرات الذي أكد أن التدخين والمخدرات من الأسباب التي تؤدي إلى عدة إصابات مزمنة والإقلاع عن هذه الآفة حفاظا على صحتهم. كما عرف العرض نقاشا مستفيضا من طرف التلاميذ والتلميذات وفي الختام تم تقديم توزيع الشواهد التقديرية على المساهمين في تنظيم النشاط.
تحت شعار: "جميعا من أجل مؤسسة تعليمية بدون تدخين"، شهدت ثانوية الكندي التأهيلية بدارالكبداني يوم الجمعة 08 ماي الجاري حملة تحسيسية للتعريف بمخاطر آفة التدخين وتعاطي المخدرات في أوساط التلاميذ ، بمساهمة كل من جمعية أباء وأولياء التلاميذ، ونادي الصحة و البيئة بالثانوية، إنسجاما مع إنخراط وزارة التربية الوطنية والتكون المهني في البرنامج الوطني لمحاربة التدخين، وتماشيا مع الدور الذي تلعبه المؤسسة التعليمية في تربية وتهذيب ناشئتها، وتخليدا لليوم العالمي لمحاربة التدخين.
في البداية أعطيت الكلمة إلى مدير المؤسسة السيد حمديوي محمد الذي رحب من خلالها بالحضور الكريم، وكلمات كل من الأستاذ:سعيد بيبي منسق نادي الصحة والبيئة، وجمعية أباء وأولياء التلاميذ والدكتور ميلود بوزكو والأستاذ السيد:بلعيد بنهدي.
الحملة انطلقت بعرض للاستاذ سعيد مختاري تطرق فيه للأسباب الحقيقية لتعاطي التدخين والمخدرات، وقد تم تقديم عرض حول أخطار التدخين والمخدرات الذي أكد أن التدخين والمخدرات من الأسباب التي تؤدي إلى عدة إصابات مزمنة والإقلاع عن هذه الآفة حفاظا على صحتهم. كما عرف العرض نقاشا مستفيضا من طرف التلاميذ والتلميذات وفي الختام تم تقديم توزيع الشواهد التقديرية على المساهمين في تنظيم النشاط.