ناظور سيتي ـ متابعة
دخل ناصر الزفزافي على خط التدوينة التي نشرها الشيخ السلفي "الكتاني" حول الهزات الأرضية الأخيرة التي عرفتها منطقة الريف، ووصف ذلك بالتطاول على الدين.
وقال الزفزافي، القابع وراء جدران سجن طنجة 2، بأن أهل الريف وأهله أعلى من الشيخ السلفي بكثير، وأكبر من عقله المتكلس.
وأضاف الزفزافي، حسب التدوينة التي نشرها والده على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بأن الكتاني قد عمم الاتهام لقوم أحبهم الله وهم من أشرف خلقه.
دخل ناصر الزفزافي على خط التدوينة التي نشرها الشيخ السلفي "الكتاني" حول الهزات الأرضية الأخيرة التي عرفتها منطقة الريف، ووصف ذلك بالتطاول على الدين.
وقال الزفزافي، القابع وراء جدران سجن طنجة 2، بأن أهل الريف وأهله أعلى من الشيخ السلفي بكثير، وأكبر من عقله المتكلس.
وأضاف الزفزافي، حسب التدوينة التي نشرها والده على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بأن الكتاني قد عمم الاتهام لقوم أحبهم الله وهم من أشرف خلقه.
ويقول نص التدوينة التي تنقل رد ناصر الزفزافي التي بدأها بقوله تعالي "وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَابَّة"، وأضاف "واسطر على كلمة دابة، لأنه تطاول على الدين بأرائه المليئة بتهم محشوة بازدراء فقهي اكراما لمن أوحى إليه أو أمره بذلك".
وقال أيضا: "لا والله أن الريف وأهله أعلى منه بكثير وأكبر من عقله المتكلس، لأن تعميم الاتهام لقوم أحبهم الله وهم من أشرف خلقه، والتاريخ الذي يجهله صاحبنا يشهد بفخر على أن أهل الريف حاربوا الجيوش الاستعماربة الإسبانية والفرنسية وأخرون".
وأضاف "أن أهل الريف منبع الشهامة والأخلاق والقيم، لهذا نالوا رضى الله، فرغم ما تعرضوا له من طرف الاستعمار بفواجع كولونيالية وتبعته مقاربات أمنية مخزنية بلغت حد جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية، وحصار المنطقة بظهير عسكري إلى حدود اليوم".
واسترسل قائلا: "ما دمنا في رضى الله ابتلانا بالزلازل ولكن نحن الذين يقولون، لا يحمد على مكروه سواه".
وأشار الزفزافي إلى أنه "لهذا من الملاحظ أنه على كل من أراد أن يتعلم النبل والشرف عليه الالتحاق بالريف لنهل ذلك من معين صحيحه".
وختم كلامه: " أدعو الله ان يعيد صاحبنا إلى جادة الصواب وأن يحطاط مستقبلا كي لا يسقط في الممنوع أخلاقيا والمحظور دينيا".
وقال أيضا: "لا والله أن الريف وأهله أعلى منه بكثير وأكبر من عقله المتكلس، لأن تعميم الاتهام لقوم أحبهم الله وهم من أشرف خلقه، والتاريخ الذي يجهله صاحبنا يشهد بفخر على أن أهل الريف حاربوا الجيوش الاستعماربة الإسبانية والفرنسية وأخرون".
وأضاف "أن أهل الريف منبع الشهامة والأخلاق والقيم، لهذا نالوا رضى الله، فرغم ما تعرضوا له من طرف الاستعمار بفواجع كولونيالية وتبعته مقاربات أمنية مخزنية بلغت حد جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية، وحصار المنطقة بظهير عسكري إلى حدود اليوم".
واسترسل قائلا: "ما دمنا في رضى الله ابتلانا بالزلازل ولكن نحن الذين يقولون، لا يحمد على مكروه سواه".
وأشار الزفزافي إلى أنه "لهذا من الملاحظ أنه على كل من أراد أن يتعلم النبل والشرف عليه الالتحاق بالريف لنهل ذلك من معين صحيحه".
وختم كلامه: " أدعو الله ان يعيد صاحبنا إلى جادة الصواب وأن يحطاط مستقبلا كي لا يسقط في الممنوع أخلاقيا والمحظور دينيا".