ناظوريون يجمعون التوقيعات لمراسلة الملك ويحملون المسؤولية لبلدية الناظور أغلبيةً ومعارضةً
ناظورسيتي: مهدي العزاوي
أطلقت حركة متطوعون من أجل الناظور، نداء توصلت "ناظورسيتي" بنسخة منه، تطالب فيه الساكنة بالتوقيع على عريضة لرفض بناء سوق السمك والدواجن فوق حديقة وسط الناظور وكذلك حول المشاكل التي تعاني منها المدينة والمشاريع المعطلة بالمدينة، وحسب نفس النداء فإن هذه العارضة سيتم إرسالها للملك.
وهذه الخطوة، تأتي بعدما استنفذت حركة متطوعون من أجل الناظور لجميع السبل القانونية لإيقاف بناء سوق للسمك والدواجن فوق الحديقة المتواجدة قرب المحطة الطرقية حسب ما جاء في النداء، كما حملت الحركة المسؤولية لبلدية الناظور أغلبية ومعارضة في هذه الكارثة التي تنذر بتضاءل الساحات العمومية والحدائق بالناظور والتي تعد على رؤوس الاصابع، كما حملت المسؤولية الاخلاقية لجميع السياسيين بالناظور على صمتهم المخزي وعدم تحركهم في جميع الاتجاهات لحماية هذه المدينة وحماية مرافقها العمومية سواء في واقعة "الحديقة" أو في مجموعة من الحدائق الاخرى حسب ما جاء في ذات النداء.
فيما حملت المسؤولية القانونية لوزارة الداخلية وولاية الجهة الشرقية وعمالة الناظور على موافقتها على النقطة وتحويل الميزانية للمشروع.
كما أعلنت حركة "متطوعون من أجل مدينة الناظور" أن دفاعها اليوم عن الحديقة ما هو إلا إنطلاقة للحفاظ على مكاسب المدينة، والمطالبة بالمزيد لهذه المدينة التي عانت الويلات سابقا واليوم تعاني الامرين على يد أبناءها من سياسيين ومتحزبين همهم الاول والاخير هو مصالحهم الشخصية، و سحبت الحركة ثقتها من جميع السياسيين والمسؤولين بسبب تورطهم بشكل مباشر أو غير مباشر في هذه الكارثة.
أطلقت حركة متطوعون من أجل الناظور، نداء توصلت "ناظورسيتي" بنسخة منه، تطالب فيه الساكنة بالتوقيع على عريضة لرفض بناء سوق السمك والدواجن فوق حديقة وسط الناظور وكذلك حول المشاكل التي تعاني منها المدينة والمشاريع المعطلة بالمدينة، وحسب نفس النداء فإن هذه العارضة سيتم إرسالها للملك.
وهذه الخطوة، تأتي بعدما استنفذت حركة متطوعون من أجل الناظور لجميع السبل القانونية لإيقاف بناء سوق للسمك والدواجن فوق الحديقة المتواجدة قرب المحطة الطرقية حسب ما جاء في النداء، كما حملت الحركة المسؤولية لبلدية الناظور أغلبية ومعارضة في هذه الكارثة التي تنذر بتضاءل الساحات العمومية والحدائق بالناظور والتي تعد على رؤوس الاصابع، كما حملت المسؤولية الاخلاقية لجميع السياسيين بالناظور على صمتهم المخزي وعدم تحركهم في جميع الاتجاهات لحماية هذه المدينة وحماية مرافقها العمومية سواء في واقعة "الحديقة" أو في مجموعة من الحدائق الاخرى حسب ما جاء في ذات النداء.
فيما حملت المسؤولية القانونية لوزارة الداخلية وولاية الجهة الشرقية وعمالة الناظور على موافقتها على النقطة وتحويل الميزانية للمشروع.
كما أعلنت حركة "متطوعون من أجل مدينة الناظور" أن دفاعها اليوم عن الحديقة ما هو إلا إنطلاقة للحفاظ على مكاسب المدينة، والمطالبة بالمزيد لهذه المدينة التي عانت الويلات سابقا واليوم تعاني الامرين على يد أبناءها من سياسيين ومتحزبين همهم الاول والاخير هو مصالحهم الشخصية، و سحبت الحركة ثقتها من جميع السياسيين والمسؤولين بسبب تورطهم بشكل مباشر أو غير مباشر في هذه الكارثة.
