ناظورسيتي - متابعة
قال نبيل أحمجيق، دينامو حراك الريف، إنه سيتوجه إلى المشنقة وهو مبتسم، موضحا أنه يحس بإيمان كبير بقضيته، وبأنه فخور بأن يؤدي فاتورة الحراك والاحتجاجات في منطقة الريف.
وأوضح أحمجيق، الذي مثل اليوم الخميس أمام هيئة الحكم بمحكمة الجنايات بالدار البيضاء، بعد انتهاء الاستماع لناصر الزفزافي، قائد الحراك، أنه فوجئ بالمناداة عليه من طرف المحكمة، وأنه لم يتهيأ بالشكل المناسب للجلسة، غير أن إيمانه بقضيته يجعله مستعدا لمواجهة كل التهم والإجابة عن أسئلة المحكمة.
وأضاف دينامو حراك الريف أن نشطاء الحراك لم يخرجوا لوضع النظام في مأزق، وإنما لكشف مكامن الخلل في السياسات العمومية، وكشف الأزمة، مشيرا إلى أن الحراك قطع مع الممارسات الكلاسيكية للاحتجاجات السلمية.
ولقد عبر نبيل عن أسفه لما آلت إليه أوضاع البلاد من تراجع في مجال حقوق الإنسان، موضحا أن المغرب صار عرضة للحرج، وأن المغاربة صاروا يتحاشون كل المنتديات المتعلقة بحقوق الإنسان.
وأوضح أحمجيق أمام هيئة الحكم بالقاعة 7 بمحكمة الجنايات، أن المغرب صار محرجا في كل المناظرات والندوات وأروقة الأمم المتحدة بخصوص حقوق الإنسان، محملا ما وقع للمقاربة الأمنية التي انتهجتها الدولة.
قال نبيل أحمجيق، دينامو حراك الريف، إنه سيتوجه إلى المشنقة وهو مبتسم، موضحا أنه يحس بإيمان كبير بقضيته، وبأنه فخور بأن يؤدي فاتورة الحراك والاحتجاجات في منطقة الريف.
وأوضح أحمجيق، الذي مثل اليوم الخميس أمام هيئة الحكم بمحكمة الجنايات بالدار البيضاء، بعد انتهاء الاستماع لناصر الزفزافي، قائد الحراك، أنه فوجئ بالمناداة عليه من طرف المحكمة، وأنه لم يتهيأ بالشكل المناسب للجلسة، غير أن إيمانه بقضيته يجعله مستعدا لمواجهة كل التهم والإجابة عن أسئلة المحكمة.
وأضاف دينامو حراك الريف أن نشطاء الحراك لم يخرجوا لوضع النظام في مأزق، وإنما لكشف مكامن الخلل في السياسات العمومية، وكشف الأزمة، مشيرا إلى أن الحراك قطع مع الممارسات الكلاسيكية للاحتجاجات السلمية.
ولقد عبر نبيل عن أسفه لما آلت إليه أوضاع البلاد من تراجع في مجال حقوق الإنسان، موضحا أن المغرب صار عرضة للحرج، وأن المغاربة صاروا يتحاشون كل المنتديات المتعلقة بحقوق الإنسان.
وأوضح أحمجيق أمام هيئة الحكم بالقاعة 7 بمحكمة الجنايات، أن المغرب صار محرجا في كل المناظرات والندوات وأروقة الأمم المتحدة بخصوص حقوق الإنسان، محملا ما وقع للمقاربة الأمنية التي انتهجتها الدولة.