و م ع
أشادت وزيرة حقوق المرأة والناطقة باسم الحكومة الفرنسية٬ نجاة بلقاسم٬ بالجهود المبذولة بالمغرب خلال السنوات الماضية.
وقالت الوزيرة الفرنسية التي استضافها برنامج "دياسبوراما"٬ الذي بثته قناة دوزيم٬ مساء أمس الأحد٬ "إن هناك جهودا فعلية تحققت خلال السنوات الأخيرة" بالمملكة٬ موضحة أن "قضية المرأة بالمغرب تعتبر من القيم التي يتعين الدفاع عنها بشكل جماعي".
وأوضحت أن هناك العديد من القيم التي يمكن الالتقاء حولها من أجل الدفاع جميعا عن قدرة النساء على أن يكن مستقلات٬ وأن يتابعن دراسات ويقمن بنشاط مهني٬ قائلة إن "وضعية النساء بالمغرب تعنيني٬ وأعتقد أنه بوسعنا أن نثري بعضنا البعض".
وأشارت٬ من جهة أخرى٬ إلى أن مهمتها الحالية كوزيرة تتيح لها إمكانية المساهمة في تطوير المجتمع وإشاعة قيم ومبادئ العدالة الاجتماعية والمساواة والتغيير٬ معتبرة أنه "من خلال السياسة٬ يمكن إنجاز أمور رائعة"٬ وأن "الحياة مسار يتيح إمكانيات يتعين استغلالها قصد تحقيق نتائج".
وأعربت الوزيرة الفرنسية ذات الأصل المغربي عن ثقتها حيال الأجيال الجديدة في أن تعمل على الدفع بالملفات وتكريس إصلاحات بسلاسة.
وكانت نجاة بلقاسم قد عينت في ماي الماضي وزيرة لحقوق المرأة والناطقة الرسمية باسم الحكومة الفرنسية التي تم تشكيلها بعد تسليم السلطة للرئيس الجديد الاشتراكي فرانسوا هولاند.
وقد هاجرت نجاة بلقاسم التي ازدادت سنة 1977 ببني شيكر بالناظور إلى فرنسا لتلتحق وعمرها لا يتجاوز أربع سنوات رفقة والدتها وشقيقتها الكبرى بوالدها الذي كان مهاجرا يعمل في فرنسا، وحصلت على الجنسية الفرنسية وعمرها 18 سنة.
أشادت وزيرة حقوق المرأة والناطقة باسم الحكومة الفرنسية٬ نجاة بلقاسم٬ بالجهود المبذولة بالمغرب خلال السنوات الماضية.
وقالت الوزيرة الفرنسية التي استضافها برنامج "دياسبوراما"٬ الذي بثته قناة دوزيم٬ مساء أمس الأحد٬ "إن هناك جهودا فعلية تحققت خلال السنوات الأخيرة" بالمملكة٬ موضحة أن "قضية المرأة بالمغرب تعتبر من القيم التي يتعين الدفاع عنها بشكل جماعي".
وأوضحت أن هناك العديد من القيم التي يمكن الالتقاء حولها من أجل الدفاع جميعا عن قدرة النساء على أن يكن مستقلات٬ وأن يتابعن دراسات ويقمن بنشاط مهني٬ قائلة إن "وضعية النساء بالمغرب تعنيني٬ وأعتقد أنه بوسعنا أن نثري بعضنا البعض".
وأشارت٬ من جهة أخرى٬ إلى أن مهمتها الحالية كوزيرة تتيح لها إمكانية المساهمة في تطوير المجتمع وإشاعة قيم ومبادئ العدالة الاجتماعية والمساواة والتغيير٬ معتبرة أنه "من خلال السياسة٬ يمكن إنجاز أمور رائعة"٬ وأن "الحياة مسار يتيح إمكانيات يتعين استغلالها قصد تحقيق نتائج".
وأعربت الوزيرة الفرنسية ذات الأصل المغربي عن ثقتها حيال الأجيال الجديدة في أن تعمل على الدفع بالملفات وتكريس إصلاحات بسلاسة.
وكانت نجاة بلقاسم قد عينت في ماي الماضي وزيرة لحقوق المرأة والناطقة الرسمية باسم الحكومة الفرنسية التي تم تشكيلها بعد تسليم السلطة للرئيس الجديد الاشتراكي فرانسوا هولاند.
وقد هاجرت نجاة بلقاسم التي ازدادت سنة 1977 ببني شيكر بالناظور إلى فرنسا لتلتحق وعمرها لا يتجاوز أربع سنوات رفقة والدتها وشقيقتها الكبرى بوالدها الذي كان مهاجرا يعمل في فرنسا، وحصلت على الجنسية الفرنسية وعمرها 18 سنة.