"نداء استغاثة" من القنصلية المغربية في فرانكفورت للبحث عن عائلة مواطن مغربي وافته المنية
ناظورسيتي: متابعة
أطلقت القنصلية العامة للمملكة المغربية في فرانكفورت نداء عاجلا يوم الأربعاء، يطلب فيه المساعدة في العثور على عائلة مواطن مغربي توفي في المدينة الألمانية في 15 يناير الجاري.
وفقا للبيان الصادر عن القنصلية، فإن المواطن المغربي الراحل يدعى طارق تفراوتي، وهو من مواليد عام 1982 في تازة.
توفي تفراوتي في مدينة فرانكفورت بتاريخ 15 يناير 2024، وقد قامت القنصلية بالتواصل مع السلطات الألمانية المختصة للمحافظة على جثمانه في مستودع الأموات، مؤكدة على ضرورة عدم اتخاذ أي إجراء بشأن الجثمان حتى يتم العثور على عائلته. وفي حالة عدم العثور على العائلة، قد يتم اتخاذ إجراءات مثل حرق الجثة.
أطلقت القنصلية العامة للمملكة المغربية في فرانكفورت نداء عاجلا يوم الأربعاء، يطلب فيه المساعدة في العثور على عائلة مواطن مغربي توفي في المدينة الألمانية في 15 يناير الجاري.
وفقا للبيان الصادر عن القنصلية، فإن المواطن المغربي الراحل يدعى طارق تفراوتي، وهو من مواليد عام 1982 في تازة.
توفي تفراوتي في مدينة فرانكفورت بتاريخ 15 يناير 2024، وقد قامت القنصلية بالتواصل مع السلطات الألمانية المختصة للمحافظة على جثمانه في مستودع الأموات، مؤكدة على ضرورة عدم اتخاذ أي إجراء بشأن الجثمان حتى يتم العثور على عائلته. وفي حالة عدم العثور على العائلة، قد يتم اتخاذ إجراءات مثل حرق الجثة.
تهيب القنصلية بأي شخص يملك معلومات حول عائلة المرحوم تفراوتي بالتواصل معها لتوفير المعلومات اللازمة.
وتؤكد مصادر من داخل القنصلية على أهمية مساعدة المغاربة في الخارج، معلنة استعدادها لبذل جهود كبيرة لمساعدة عائلة المتوفى في نقل جثمانه إلى أرض الوطن.
وقدم مسؤول من القنصلية التعازي والمواساة لعائلة الفقيد تفراوتي، داعيا الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
ووفقا لمصادر في فرانكفورت، فإن المرحوم تفراوتي كان يعمل في المدينة لعدة سنوات، وتوفي في ظروف طبيعية. ورغم فتح السلطات الألمانية تحقيقا في ملابسات الوفاة، فإن النتائج الأولية تشير إلى أن الوفاة كانت طبيعية.
وتؤكد مصادر من داخل القنصلية على أهمية مساعدة المغاربة في الخارج، معلنة استعدادها لبذل جهود كبيرة لمساعدة عائلة المتوفى في نقل جثمانه إلى أرض الوطن.
وقدم مسؤول من القنصلية التعازي والمواساة لعائلة الفقيد تفراوتي، داعيا الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
ووفقا لمصادر في فرانكفورت، فإن المرحوم تفراوتي كان يعمل في المدينة لعدة سنوات، وتوفي في ظروف طبيعية. ورغم فتح السلطات الألمانية تحقيقا في ملابسات الوفاة، فإن النتائج الأولية تشير إلى أن الوفاة كانت طبيعية.
