نظمت إدارة مؤسسة اِقــرأ النموذجية محاضرة بعنوان التربية الو الدية وأثرها على التنشئة الاجتماعية من طرف الأستاذ عبد الله بوغوتة.
وقبل البدء افتتح اللقاء بقراءة آيات من الذكر الحكيم تلته كلمة ترحيبية لرئيس المؤسسة ليبدأ عرض الأستاذ " عبد الله بوغوتة " على الساعة 2:45 حيث استهل كلامه بكون الطفل يولد على الفطرة وذلك انطلاقا من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وأن الولدان هما المسؤولان بالدرجة الأولى على تربية الطفل ثم يأتي من بعدها الأسرة والمجتمع كطرف ثان ثم تحدث على العوامل المؤثرة في التنشئة الاجتماعية ولخصها في : الثقافة –الأسرة –القرين -الأعلام – المدرسة
ثم تحدث عن أساليب التربية التي حددها في:
1- أسلوب التربية المشجعة الداعمة
2 - أسلوب التربية القمعية المتسلطة
3- التربية الهادفة إلى تحقيق أمال الوالدين
4- التربية المفرطة في حماية الطفل
5- التربية المتساهلة
و أخيرا توصل إلى أن الأسلوب الأمثل للتربية هو الأسلوب الإسلامي في التربية الو الدية. وبعدها تلته مناقشة أعطيت فيها الفرصة لبعض المتدخلين للإبداء بآرائهم
وفي الأخير وزعت الحلوى والعصير على الحاضرين بعد أن حددت أقسام معينة خاصة بالأستاذات ليستطيع الأب أو الأم الاستفسار على مستوى أبنائهم .
ولا يفوتنا أن نتقدم بالشكر الجزيل للأستاذ عبدالله بوغوتة على هذه الالتفاتة الكريمة .
وقبل البدء افتتح اللقاء بقراءة آيات من الذكر الحكيم تلته كلمة ترحيبية لرئيس المؤسسة ليبدأ عرض الأستاذ " عبد الله بوغوتة " على الساعة 2:45 حيث استهل كلامه بكون الطفل يولد على الفطرة وذلك انطلاقا من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وأن الولدان هما المسؤولان بالدرجة الأولى على تربية الطفل ثم يأتي من بعدها الأسرة والمجتمع كطرف ثان ثم تحدث على العوامل المؤثرة في التنشئة الاجتماعية ولخصها في : الثقافة –الأسرة –القرين -الأعلام – المدرسة
ثم تحدث عن أساليب التربية التي حددها في:
1- أسلوب التربية المشجعة الداعمة
2 - أسلوب التربية القمعية المتسلطة
3- التربية الهادفة إلى تحقيق أمال الوالدين
4- التربية المفرطة في حماية الطفل
5- التربية المتساهلة
و أخيرا توصل إلى أن الأسلوب الأمثل للتربية هو الأسلوب الإسلامي في التربية الو الدية. وبعدها تلته مناقشة أعطيت فيها الفرصة لبعض المتدخلين للإبداء بآرائهم
وفي الأخير وزعت الحلوى والعصير على الحاضرين بعد أن حددت أقسام معينة خاصة بالأستاذات ليستطيع الأب أو الأم الاستفسار على مستوى أبنائهم .
ولا يفوتنا أن نتقدم بالشكر الجزيل للأستاذ عبدالله بوغوتة على هذه الالتفاتة الكريمة .
تعليق جديد