تحرير: محمد الطالبي
تصوير: إلياس حجلة – محمد مقرش - حمادي مرسق:
في إطار إنطلاق الدورة الثانية من مهرجان "ليزار" الذي تدعمه جمعية الفن والتراث للثقافة والتنمية، بشراكة مع مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج والوكالة الشرقية والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغي، والذي أختير له شعار "ليزار، تألق وتوجه على مستوى التراث الأمازيغي"، حيث تمتد أنشطة هذا الأخير إلى غاية 11 غشت الجاري، عرف المركب الثقافي بالناظور يوم أمس السبت 09 غشت الجاري، تقديم مجموعة من التصاميم في مجال الزي الأصيل، بإبداع من مصممات ريفيات برعن في تصميم اللباس النسوي التقليدي منه والعصري أيضا.
اليوم الثاني من المهرجان، تجلت عروضه في تقديم تصميمات وأزياء حديثة في اللباس التقليدي والعصري، حيث أبان هذا الملتقى الإستعراضي عن القدرات الفنية للمرأة الريفية في هذا المجال.
الألبسة التي تم تقديمها، نالت إعجاب الحضور، الذي إنبهر لجمالية جميع الأزياء التي تم عرضها، وهذا ما يؤكد عن مدى براعة المرأة الريفية في الزي واللباس النسوي الأصيل.
المهرجان تميز أيضا بتقديم فقرات موسيقية من فنانين حضروا من مدينة الرباط من أجل إتحافهم بقدراتهم الفنية في مجال الغناء، والعزف، كما تم تكريم بعض الشخصيات التي شاركت في المهرجان.
هذا وقد عرف المهرجان حضورا كميا ونوعيا للمهتمين بمجال اللباس والأزياء، وهو ما شكل فرصة للإطلاع على آخر صيحات الموضة والجديد المتعلق بالملابس التقليدية والعصرية خلال هذه السنة.
تصوير: إلياس حجلة – محمد مقرش - حمادي مرسق:
في إطار إنطلاق الدورة الثانية من مهرجان "ليزار" الذي تدعمه جمعية الفن والتراث للثقافة والتنمية، بشراكة مع مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج والوكالة الشرقية والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغي، والذي أختير له شعار "ليزار، تألق وتوجه على مستوى التراث الأمازيغي"، حيث تمتد أنشطة هذا الأخير إلى غاية 11 غشت الجاري، عرف المركب الثقافي بالناظور يوم أمس السبت 09 غشت الجاري، تقديم مجموعة من التصاميم في مجال الزي الأصيل، بإبداع من مصممات ريفيات برعن في تصميم اللباس النسوي التقليدي منه والعصري أيضا.
اليوم الثاني من المهرجان، تجلت عروضه في تقديم تصميمات وأزياء حديثة في اللباس التقليدي والعصري، حيث أبان هذا الملتقى الإستعراضي عن القدرات الفنية للمرأة الريفية في هذا المجال.
الألبسة التي تم تقديمها، نالت إعجاب الحضور، الذي إنبهر لجمالية جميع الأزياء التي تم عرضها، وهذا ما يؤكد عن مدى براعة المرأة الريفية في الزي واللباس النسوي الأصيل.
المهرجان تميز أيضا بتقديم فقرات موسيقية من فنانين حضروا من مدينة الرباط من أجل إتحافهم بقدراتهم الفنية في مجال الغناء، والعزف، كما تم تكريم بعض الشخصيات التي شاركت في المهرجان.
هذا وقد عرف المهرجان حضورا كميا ونوعيا للمهتمين بمجال اللباس والأزياء، وهو ما شكل فرصة للإطلاع على آخر صيحات الموضة والجديد المتعلق بالملابس التقليدية والعصرية خلال هذه السنة.