ناظورسيتي | متابعة
خاض العشرات من الحقوقيين والنشطاء أبرزهم المنضوين في "جبهة الرباط ضد الحكرة" مساء يوم أمس الجُمعة 4 غشت الجاري، وقفة تضامنية بساحة البريد وسط العاصمة الرباط مع معتقلي الحسيمة، ومطالبهم المشروعة...
وصدحت حناجر المحتجين، في الوقفة بشعارات حراك الريف المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين، وكذا تحقيق الملف ألمطلبي للحراك، نهيك عن شعارات تطالب بالكشف عن مصير عماد العتابي، الذي يرقد بالمستشفى العسكري بالرباط في غيبوبة تامة منذ 15 يوما، عندما تدخلت القوات العمومية بعنف لتفريق المسيرة التي خرج فيها النشطاء يوم 20 يوليوز الماضي بالحسيمة.
وفي ذات السياق، حضر الوقفة العشرات من النشطاء والحقوقيون أبرزها الحقوقية خديجة الرياضي وعبد الحميد أمين، وذلك للتنديد بالقمع والمنع اللذين جوبهت بهما مجموعة من الأشكال النضالية من طرف القوات العمومية، علما أن ذات الوقفة لم تعرف تدخلا للسلطات العمومية، التي ظلت عناصرها الأمنية تراقب مكان الوقفة من بعيد دون أي تدخل.
وقد عرفت الوقفة تضامن المُحتجين مع حالة المعتقل ربيع الأبلق الذي أنهى إضرابه عن الطعام، ومعاذ العتابي الذي أصيب في رأسه خلال مسيرة 20 يوليوز، ومع الصحفي المهدوي الذي أدين بـ 3 أشهر نافذة وغرامة 20 ألف درهم.
خاض العشرات من الحقوقيين والنشطاء أبرزهم المنضوين في "جبهة الرباط ضد الحكرة" مساء يوم أمس الجُمعة 4 غشت الجاري، وقفة تضامنية بساحة البريد وسط العاصمة الرباط مع معتقلي الحسيمة، ومطالبهم المشروعة...
وصدحت حناجر المحتجين، في الوقفة بشعارات حراك الريف المطالبة بإطلاق سراح المعتقلين، وكذا تحقيق الملف ألمطلبي للحراك، نهيك عن شعارات تطالب بالكشف عن مصير عماد العتابي، الذي يرقد بالمستشفى العسكري بالرباط في غيبوبة تامة منذ 15 يوما، عندما تدخلت القوات العمومية بعنف لتفريق المسيرة التي خرج فيها النشطاء يوم 20 يوليوز الماضي بالحسيمة.
وفي ذات السياق، حضر الوقفة العشرات من النشطاء والحقوقيون أبرزها الحقوقية خديجة الرياضي وعبد الحميد أمين، وذلك للتنديد بالقمع والمنع اللذين جوبهت بهما مجموعة من الأشكال النضالية من طرف القوات العمومية، علما أن ذات الوقفة لم تعرف تدخلا للسلطات العمومية، التي ظلت عناصرها الأمنية تراقب مكان الوقفة من بعيد دون أي تدخل.
وقد عرفت الوقفة تضامن المُحتجين مع حالة المعتقل ربيع الأبلق الذي أنهى إضرابه عن الطعام، ومعاذ العتابي الذي أصيب في رأسه خلال مسيرة 20 يوليوز، ومع الصحفي المهدوي الذي أدين بـ 3 أشهر نافذة وغرامة 20 ألف درهم.