المزيد من الأخبار






نشطاء "حراك الفحم" بجرادة يتجهون نحو فرز قيادة من أجل التحاور مع ممثلي السلطة


نشطاء "حراك الفحم" بجرادة يتجهون نحو فرز قيادة من أجل التحاور مع ممثلي السلطة
ناظورسيتي - متابعة

يتجه نشطاء الاحتجاجات الشعبية بمدينة جرادة إلى فرز لجنة تمثلهم في أي حوار مستقبلي مع السلطات والمسؤولين الحكوميين، الذين أطلقوا مشاورات مع فعاليات مدنية ونقابية وحقوقية بالمنطقة من أجل مناقشة المطالب التي ترفعها الساكنة عقب الاحتجاجات التي فجرها وفاة ما بات يعرف بـ”شهداء الفحم” مؤخراً.

وكشف مصدر مطلع لـ”الأول” أن التنسيق الذي يجمع كل من أحزاب اليسار الديمقراطي، والكونفدرالية الديمقراطية للشغل، والفيدرالية الديمقراطية للشغل، والتوجه الديمقراطي، والاتحاد المغربي للشغل، بجرادة كان قد أعلن عن مقاطعته للقاءات التي دعا إليها والي جرادة، بسبب إقصاء “شباب الحراك”.

وأضاف المصدر أن “شباب الحراك” انتخبوا من بينهم ممثلين عن الساكنة المحتجة، على أساس أن يكونوا إلى جانب التنسيق النقابي والسياسي، حاضرين في اللقاء المتوقع أن يجمع الوفد الوزاري الذي يترأسه عزيز الرباح، وزير الطاقة والمعادن.
وبخصوص توقيت اللقاء أكد ذات المصدر أن هناك تضاربا في الأخبار حول تاريخ اللقاء ولكن المرجح أن ينعقد غدا بمقر عمالة المدينة.




1.أرسلت من قبل amaghrabi في 03/01/2018 18:42
بسم الله الرحمان الرحيم.هاهي ساكنة جرادة المهمشة تستفيد من الأخطاء التي ارتكبها اخواني في الحسيمة بحيث رفضوا الحوار ورفعوا مطالب متنوعة ورموها في سلة الدولة المغربية اما الحكومة المغربية فرفضوها على الاطلاق.وكذلك رئيس الجهة الأخ المحترم عبد النبي البعيوي فرض نفسه داخل التظاهر وقدم وعود واضحة وحلحل بقوة المواقف المتشددة من كثير من الحراكيين.والنقطة الإيجابية جدا في نظري في حراك جرادة هو رفع العلم الوطني,وهذا يبين على ان الحراكيين يثبتون مغربيتهم ويطلبون مطالبهم الاقتصادية والاجتماعية على الخصوص.فمع الأسف الشديد فحراك الريف كان متعنتا أدى به تعنته الى أوضاع سيئة اكثر فبدل ان يحقق شيئا من مطالبه حقق الاما ومصائب كبرى لنفسه ولاهله ولمدينته ولوطنه,فأتمنى من دولتنا أن تجد حلا لاخواننا الفقراء في جرادة وتجد حلا كذلك لاخواننا المعتقلين الذين يعانون قساوة الاعتقال وتعاني معهم اسرههم.ففي اعتقادي اولائك المحامون المتطوعون يزيدون الطين بلة وفي نفوسهم أغراض أخرى ,فمن الاحسن في نظري ان يطلب المعتقلون الصلح من الدولة المغربية والعفو الملكي الذي هو الحل الوحيد لهذه الازمة,اما ان يذهب أبو الزفزافي الى اروبا ويفتش عن حل هناك او احتجاج المحامين على أوضاع المعتقلين وانتقاد حراس السجون وووووو فهذا لا يزيد الا عذابا ويأسا ووللمعتقلين وذويهم,فهذه وجهة نظر ناصح في سبيل الله ّاما شعار الموت ولا المذلة"فهو شعار فارغ من الصحة لان الانسان يذل نفسه بنفسه,لانه في اعتقادي الاحتجاج يجب ان يكون في حدود بلاده وان على المحتج ان يقرأواقع بلاده الاقتصادي والسياسي والثقافي والاجتماعي وأن يعلم يقينيا أن المغرب ليس المانيا لتوفر له دولته الكرامة التي يعيشها الألماني اليوم لان هذه الكرامة مرتبطة بتاريخ المانيا وبالعمل الجاد والمستمر منذ اكثر من 300سنة والمغرب اخذ استقلاله منذ60سنة تقريبا

2.أرسلت من قبل sarah في 03/01/2018 21:04
La crise du Rif révélatrice de l'échec du développement au Maroc
La crisis del Rif revela el fracaso del desarrollo en Marruecos
De Rif-crisis onthult het falen van de ontwikkeling in Marokko
وتكشف أزمة الريف عن فشل التنمية في المغرب

3.أرسلت من قبل ريفي مواطن في 04/01/2018 07:00 من المحمول
يجب ان يطرد عامل الجرادة وعامل الناظور عرقلو جميع المشاريع

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح