عبد الواحد الحرشاوي من الدانمارك
عقد أعضاء مجلس إدارة المنتدى الدانماركي المغربي، يوم الخميس 8 دجنبر الجاري، اجتماعاً تشاوريا وتواصلياً مع ممثلي مؤسسة الإمام مالك، حضره من جانب المنتدى "الرئيس احمد الصغير، نائبه احمد الهمس، أمين الصندوق حسن كرزازي والأعضاء مصطفى الطيبي وإدريس الهمس"، أما من جانب المؤسسة فقد حضر الإخوة "اليمني سعيدي نائب الرئيس وَعبد الواحد الحرشاوي الناطق الرسمي".
لَقَد أبان جميع المتدخلين على ضرورة التعامل مع الشؤون المطروحة بأقصى غيرة عن الصالح العام للجالية المغربية سواءاً كان محلياً "كوبنهاجن"، أو وطنيا "المغرب"، وأن العمل الجمعوي الذي يقومون به يبقى نقطة ضوء جميلة، لكونهم استطاعوا بالرغم من ضعف الإمكانيات وأدوات الإشتغال، من تجاوز الصعوبات والإكراهات.
كما أكد جميع أعضاء المنتدى عن وجوب مواصلة العمل بشكل قاعدي ومتواصل في بعض الأماكن التي خصصت لهم من طرف السلطات الدانماركية لمواجهة المخططات البغيضة التي تستهدف وحدتنا الترابية.
وعبروا كذلك عن تضامنهم وتعاونهم مع مؤسسة الإمام مالك لكونها لم تتخصص فقط في الشأن الديني، إنما استطاعت بالفعل استقطاب فئات لا بأس بها من الشباب والمتعلمين من أبناء الجالية وخلق دينامية جديدة شملت العمل التربوي والتطوعي والأنشطة الثقافية.
وأخيراً تفضل مهندس هذا اللقاء المناضل والفاعل الجمعوي مصطفى الطيبي بإقامة مأدبة عشاء على شرف الحاضرين، حيث شكره الجميع على الجهود الحثيثة التي يقوم بها.
عقد أعضاء مجلس إدارة المنتدى الدانماركي المغربي، يوم الخميس 8 دجنبر الجاري، اجتماعاً تشاوريا وتواصلياً مع ممثلي مؤسسة الإمام مالك، حضره من جانب المنتدى "الرئيس احمد الصغير، نائبه احمد الهمس، أمين الصندوق حسن كرزازي والأعضاء مصطفى الطيبي وإدريس الهمس"، أما من جانب المؤسسة فقد حضر الإخوة "اليمني سعيدي نائب الرئيس وَعبد الواحد الحرشاوي الناطق الرسمي".
لَقَد أبان جميع المتدخلين على ضرورة التعامل مع الشؤون المطروحة بأقصى غيرة عن الصالح العام للجالية المغربية سواءاً كان محلياً "كوبنهاجن"، أو وطنيا "المغرب"، وأن العمل الجمعوي الذي يقومون به يبقى نقطة ضوء جميلة، لكونهم استطاعوا بالرغم من ضعف الإمكانيات وأدوات الإشتغال، من تجاوز الصعوبات والإكراهات.
كما أكد جميع أعضاء المنتدى عن وجوب مواصلة العمل بشكل قاعدي ومتواصل في بعض الأماكن التي خصصت لهم من طرف السلطات الدانماركية لمواجهة المخططات البغيضة التي تستهدف وحدتنا الترابية.
وعبروا كذلك عن تضامنهم وتعاونهم مع مؤسسة الإمام مالك لكونها لم تتخصص فقط في الشأن الديني، إنما استطاعت بالفعل استقطاب فئات لا بأس بها من الشباب والمتعلمين من أبناء الجالية وخلق دينامية جديدة شملت العمل التربوي والتطوعي والأنشطة الثقافية.
وأخيراً تفضل مهندس هذا اللقاء المناضل والفاعل الجمعوي مصطفى الطيبي بإقامة مأدبة عشاء على شرف الحاضرين، حيث شكره الجميع على الجهود الحثيثة التي يقوم بها.