ناظورسيتي | محمد مقرش
توجد بالطريق الرابطة بين سلوان وزايو وبالضبط بمنطقة العمران منطقة سوداء خطيرة لا تكاد تمرّ أسابيع حتى تقع على مستواها حادثة سير خطيرة، هذا في غياب إعادة النظر في ذات المنطقة التي باتت تشتكي منها ساكنة سلوان/ صوناصيد.
وخلال أشهر الصيف المنصرمة كانت المنطقة موضوع حوادث سير خطيرة حتى بات من اللازم أن تتم دراسة الطريق لوضع مدارات طرقية تسهل عملية مرور السيارات من كل الجهات.
وخلال السنوات الماضية عرفت المنطقة نموا ديمغرافيا غير مسبوق إلى الدرجة التي جعلت الطريق نشيطة أكثر من ذي قبل حيث تستعملها عدد كبير من العربات إلى جانب التلاميذ والطلبة الذين يقصدون الكلية المتعددة التخصصات التي تقع غير بعيد عن المنطقة وكذلك ثانوية إعدادية.
وفي هذا السياق اتصلت ناظورسيتي بالدرك الملكي لتطرح عليهم مجموعة من الأسئلة المتعلقة بذات الطريق فأفادوا أن المجلس البلدي هو المكلف بإصلاح الطريق وهو لم يحرك ساكنا إلى حد الآن.
وتغيب بشكل نهائي علامات التشوير في المنطقة التي تعيش إلى جانب ذلك تهميشا كبيرا رغم أنه أصبح طريقا حيويا. ومن شأن علامات التشوير أن تخفف من وقوع حوادث السير وتأمين عملية العبور لذوي الأحقية.
توجد بالطريق الرابطة بين سلوان وزايو وبالضبط بمنطقة العمران منطقة سوداء خطيرة لا تكاد تمرّ أسابيع حتى تقع على مستواها حادثة سير خطيرة، هذا في غياب إعادة النظر في ذات المنطقة التي باتت تشتكي منها ساكنة سلوان/ صوناصيد.
وخلال أشهر الصيف المنصرمة كانت المنطقة موضوع حوادث سير خطيرة حتى بات من اللازم أن تتم دراسة الطريق لوضع مدارات طرقية تسهل عملية مرور السيارات من كل الجهات.
وخلال السنوات الماضية عرفت المنطقة نموا ديمغرافيا غير مسبوق إلى الدرجة التي جعلت الطريق نشيطة أكثر من ذي قبل حيث تستعملها عدد كبير من العربات إلى جانب التلاميذ والطلبة الذين يقصدون الكلية المتعددة التخصصات التي تقع غير بعيد عن المنطقة وكذلك ثانوية إعدادية.
وفي هذا السياق اتصلت ناظورسيتي بالدرك الملكي لتطرح عليهم مجموعة من الأسئلة المتعلقة بذات الطريق فأفادوا أن المجلس البلدي هو المكلف بإصلاح الطريق وهو لم يحرك ساكنا إلى حد الآن.
وتغيب بشكل نهائي علامات التشوير في المنطقة التي تعيش إلى جانب ذلك تهميشا كبيرا رغم أنه أصبح طريقا حيويا. ومن شأن علامات التشوير أن تخفف من وقوع حوادث السير وتأمين عملية العبور لذوي الأحقية.