ناظورسيتي: متابعة
أفادت عائلة نبيل أحمجيق، من خلال بيان نشرته على صفحة محمد أحمجيق على "فايسبوك"، بأنه تم نقل المعتقل على خلفية حراك الريف "نبيل"، صباح اليوم الأربعاء 14 شتنبر، إلى الرباط لإجراء عملية جراحية.
وحسب ذات المصدر فإن القيادي في حراك الريف، قد نقل إلى المستشفى الجامعي السويسي، قصد إجراء عملية جراحية على مستوى الأنف.
ويعاني أحمجيق من مشاكل وصعوبة في التنفس، لدرجة الاختناق، وهو الامر الذي استدعى المتابعة الطبية في سجن رأس الماء حيث يقضي عقوبته السجنية، وبعد المعاينة، أوصت طبيبة السجن بخضوعه لعملية جراحية.
أفادت عائلة نبيل أحمجيق، من خلال بيان نشرته على صفحة محمد أحمجيق على "فايسبوك"، بأنه تم نقل المعتقل على خلفية حراك الريف "نبيل"، صباح اليوم الأربعاء 14 شتنبر، إلى الرباط لإجراء عملية جراحية.
وحسب ذات المصدر فإن القيادي في حراك الريف، قد نقل إلى المستشفى الجامعي السويسي، قصد إجراء عملية جراحية على مستوى الأنف.
ويعاني أحمجيق من مشاكل وصعوبة في التنفس، لدرجة الاختناق، وهو الامر الذي استدعى المتابعة الطبية في سجن رأس الماء حيث يقضي عقوبته السجنية، وبعد المعاينة، أوصت طبيبة السجن بخضوعه لعملية جراحية.
غير أنه وبعد عرضه على طبيب مختص في جراحة العظام، وبعد إخضاعه للفحوصات الطبية اللازمة، تقرر عدم إجراء العملية لعدم وجود حاجة إلى ذلك، حسب تقرير الطبيب.
وقد تم توجيه نبيل إلى طبيب آخر مختص بأمراض الأنف والحنجرة، وتبين له بعد فحصه، أنه يعاني من التهاب في الجيوب الأنفية، وتقرر إخضاعه لمزيد من الفحوصات الدقيقة باستعمال تقنية الكاميرا، قبل اتخاذ القرار النهائي في كيفية علاجه.
وتجب الإشارة إلى أن نبيل أحمجيق، يقضي عقوبة سجنية لمدة 20 سنة على خلفية حراك الريف الذي شهدته مدينة الحسيمة والنواحي، إلى جانب مجموعة من المعتقلين. وتطالب عائلاتهم وأطياف واسعة من المجتمع المدني، بإطلاق سراحهم، وتمتيعهم بالعفو الملكي، لغلق هذا الملف نهائيا، من أجل إنهاء معاناة المعتقلين وأسرهم.
وقد تم توجيه نبيل إلى طبيب آخر مختص بأمراض الأنف والحنجرة، وتبين له بعد فحصه، أنه يعاني من التهاب في الجيوب الأنفية، وتقرر إخضاعه لمزيد من الفحوصات الدقيقة باستعمال تقنية الكاميرا، قبل اتخاذ القرار النهائي في كيفية علاجه.
وتجب الإشارة إلى أن نبيل أحمجيق، يقضي عقوبة سجنية لمدة 20 سنة على خلفية حراك الريف الذي شهدته مدينة الحسيمة والنواحي، إلى جانب مجموعة من المعتقلين. وتطالب عائلاتهم وأطياف واسعة من المجتمع المدني، بإطلاق سراحهم، وتمتيعهم بالعفو الملكي، لغلق هذا الملف نهائيا، من أجل إنهاء معاناة المعتقلين وأسرهم.