تقرير إخباري :
افتتح الأستاذ عبد الله يحيى يوم الجمعة 2 مارس الجاري، الأيام الإعلامية التاسعة التي أقيمت تحت شعار"
الإعلام والمساعدة على التوجيه ضمان لإختيار مهني ناجح" التي أقامتها نيابة وزارة التربية الوطنية بالناظور بتعاون مع الفرع المحلي للجمعية المغربية لأطر التوجيه والتخطيط التربوي، خلال يومي الجمعة والسبت 2و3 مارس 2013 بساحة مدرسة الأميرة للاحسناء، حيث تم نصب أروقة لعدد من المدارس العليا ومؤسسات التكوين، الخصوصية والعمومية، الوطنية والدولية، لتقدم لتلاميذ السنة الثانية باكلوريا، صورة واضحة المعالم حول آفاق الدراسة والتكوين لما بعد الباكلوريا.
وأشرف على تأطير فعاليات اليومين، مستشارو التوجيه التربوي، وأطر المؤسسات العارضة، الذين قدموا للتلاميذ الوافدين على الأروقة، وآبائهم وأمهاتهم، الإجابات المستفيضة عن الأسئلة التي طرحوها، كما أمدوهم بالبيانات والوثائق والدلائل الإعلامية، التي تساعدهم على تلمس سبل التكوين والدراسة الملائمة لميولهم وحاجات السوق، وطموحاتهم. مساعدة لهم على اختيار المسار الناجح.
وشكل الملتقى فرصة مهمة لتلاميذ الباكلوريا للإطلاع على المسالك الدراسية والتكوينية المتنوعة، فكان الإقبال عليه ملحوظا، خلال يومي الجمعة والسبت اللذين أقيما فيه، حيث توافد على زيارته مئات التلاميذ للاستفسار حول طبيعة التكوين، وشروط وملفات الترشيح لولوج المؤسسات الـعارضة بالأروقة.
واعتبارا للدور الهام الذي يلعبه التوجيه التربوي في الاختيار السليم للمتعلم وفق ما يناسب قدراته وميولاته وتطلعاته المستقبلية، أنشأت النيابة في إطار البرنامج الاستعجالي، بكل المؤسسات التعليمية الثانوية أجنحة خاصة للتوجيه وزودتها بالعتاد الإعلامي والمكتبي والوثائقي، كما أحدثت بمقر النيابة مركزا إقليميا للإعلام والمساعدة على التوجيه، قصد مساعدة التلاميذ والطلبة على تحديد اختيارهم الدراسي أو المهني بتوفير المعلومات المساعدة على اتخاذ القرار الصائب.
افتتح الأستاذ عبد الله يحيى يوم الجمعة 2 مارس الجاري، الأيام الإعلامية التاسعة التي أقيمت تحت شعار"
الإعلام والمساعدة على التوجيه ضمان لإختيار مهني ناجح" التي أقامتها نيابة وزارة التربية الوطنية بالناظور بتعاون مع الفرع المحلي للجمعية المغربية لأطر التوجيه والتخطيط التربوي، خلال يومي الجمعة والسبت 2و3 مارس 2013 بساحة مدرسة الأميرة للاحسناء، حيث تم نصب أروقة لعدد من المدارس العليا ومؤسسات التكوين، الخصوصية والعمومية، الوطنية والدولية، لتقدم لتلاميذ السنة الثانية باكلوريا، صورة واضحة المعالم حول آفاق الدراسة والتكوين لما بعد الباكلوريا.
وأشرف على تأطير فعاليات اليومين، مستشارو التوجيه التربوي، وأطر المؤسسات العارضة، الذين قدموا للتلاميذ الوافدين على الأروقة، وآبائهم وأمهاتهم، الإجابات المستفيضة عن الأسئلة التي طرحوها، كما أمدوهم بالبيانات والوثائق والدلائل الإعلامية، التي تساعدهم على تلمس سبل التكوين والدراسة الملائمة لميولهم وحاجات السوق، وطموحاتهم. مساعدة لهم على اختيار المسار الناجح.
وشكل الملتقى فرصة مهمة لتلاميذ الباكلوريا للإطلاع على المسالك الدراسية والتكوينية المتنوعة، فكان الإقبال عليه ملحوظا، خلال يومي الجمعة والسبت اللذين أقيما فيه، حيث توافد على زيارته مئات التلاميذ للاستفسار حول طبيعة التكوين، وشروط وملفات الترشيح لولوج المؤسسات الـعارضة بالأروقة.
واعتبارا للدور الهام الذي يلعبه التوجيه التربوي في الاختيار السليم للمتعلم وفق ما يناسب قدراته وميولاته وتطلعاته المستقبلية، أنشأت النيابة في إطار البرنامج الاستعجالي، بكل المؤسسات التعليمية الثانوية أجنحة خاصة للتوجيه وزودتها بالعتاد الإعلامي والمكتبي والوثائقي، كما أحدثت بمقر النيابة مركزا إقليميا للإعلام والمساعدة على التوجيه، قصد مساعدة التلاميذ والطلبة على تحديد اختيارهم الدراسي أو المهني بتوفير المعلومات المساعدة على اتخاذ القرار الصائب.