ناظورسيتي: محمد محمود
تعرض حي بويزازان بجماعة إحدادن في إقليم الناظور، ليلة أمس الخميس، لهجوم شنه العشرات من المشاغبين المتورطين في أحداث رياضية، مما خلف حالة من الذعر والخوف بين سكان المنطقة.
ووفقا للمعلومات التي حصلت عليها "ناظورسيتي"، لم تكن هناك أي مباراة كروية مقامة في المنطقة في ذلك الوقت، إلا أن العشرات من المراهقين والشبان قدموا مسلحين بالعصي والأحجار، وشنوا هجوما عنيفا على حي بويزازان بهدف تسوية خلافات مع جماهير فريق رياضي منافس.
وخلف الهجوم أضرارا جسيمة، حيث تم تكسير 3 سيارات كانت مركونة، بالإضافة إلى تضرر أبواب المنازل في الحي. ولم يكتف المشاغبون بذلك، بل قاموا أيضا بتوجيه تهديدات خطيرة لسكان الحي، مصحوبة بتصريحات بذيئة ومهينة.
تعرض حي بويزازان بجماعة إحدادن في إقليم الناظور، ليلة أمس الخميس، لهجوم شنه العشرات من المشاغبين المتورطين في أحداث رياضية، مما خلف حالة من الذعر والخوف بين سكان المنطقة.
ووفقا للمعلومات التي حصلت عليها "ناظورسيتي"، لم تكن هناك أي مباراة كروية مقامة في المنطقة في ذلك الوقت، إلا أن العشرات من المراهقين والشبان قدموا مسلحين بالعصي والأحجار، وشنوا هجوما عنيفا على حي بويزازان بهدف تسوية خلافات مع جماهير فريق رياضي منافس.
وخلف الهجوم أضرارا جسيمة، حيث تم تكسير 3 سيارات كانت مركونة، بالإضافة إلى تضرر أبواب المنازل في الحي. ولم يكتف المشاغبون بذلك، بل قاموا أيضا بتوجيه تهديدات خطيرة لسكان الحي، مصحوبة بتصريحات بذيئة ومهينة.
واضطر عدد من سكان الحي إلى التوجه إلى مركز الدرك الملكي لتقديم شكاوى ضد المعتدين، في محاولة للحفاظ على الأمن والنظام في المنطقة.
وفقا لشهود العيان، تم رصد وجوه بعض المشاغبين عبر كاميرات المراقبة المثبتة في المنطقة، مما يفتح المجال لعمليات التحقيق الأمنية وتحديد هويات المتورطين في هذا الهجوم العنيف.
وفي أعقاب هذا الهجوم العنيف على حي بويزازان، أدان سكان المنطقة بشدة هذا الفعل العدائي وأعربوا عن استيائهم وقلقهم من حوادث العنف. وطالب العديد من الضحايا الذين تعرضت ممتلكاتهم للتلف بمعاقبة المشاغبين وتقديمهم للعدالة.
وفقا لشهود العيان، تم رصد وجوه بعض المشاغبين عبر كاميرات المراقبة المثبتة في المنطقة، مما يفتح المجال لعمليات التحقيق الأمنية وتحديد هويات المتورطين في هذا الهجوم العنيف.
وفي أعقاب هذا الهجوم العنيف على حي بويزازان، أدان سكان المنطقة بشدة هذا الفعل العدائي وأعربوا عن استيائهم وقلقهم من حوادث العنف. وطالب العديد من الضحايا الذين تعرضت ممتلكاتهم للتلف بمعاقبة المشاغبين وتقديمهم للعدالة.