حسن الرامي
أبـى الناشط البارز في صفوف حراك الريف، أحمد الخطابي الذي يحلو للنشطاء تسميته بـ"عزي أحمد"، إلاّ أن يحضر إلى جانب عائلات المعتقلين ضمن المسيرة التضامنية الحاشدة وسط الدار البيضاء.
وفي كلمته على هامش المسيرة، وجه الخطابي الملقب أيضاً بـ"سفير تماسينت"، نداءً إلى المسؤولين من أجل إطلاق سراح معتقلي حراك الريف القابعين في سجنيْ الحسيمة والدار البيضاء، وضمنهم الصحافي حميد المهداوي.
كما دعا الخطابي كافة نشطاء الحراك الشعبي بالريف، إلى التلاحم والوحدة ورصّ الصفوف وضبط النفس، إلى أن يأتي الله بالفرج على حد قوله، موصياً بالتشبث بمبدأ السلمية.
أبـى الناشط البارز في صفوف حراك الريف، أحمد الخطابي الذي يحلو للنشطاء تسميته بـ"عزي أحمد"، إلاّ أن يحضر إلى جانب عائلات المعتقلين ضمن المسيرة التضامنية الحاشدة وسط الدار البيضاء.
وفي كلمته على هامش المسيرة، وجه الخطابي الملقب أيضاً بـ"سفير تماسينت"، نداءً إلى المسؤولين من أجل إطلاق سراح معتقلي حراك الريف القابعين في سجنيْ الحسيمة والدار البيضاء، وضمنهم الصحافي حميد المهداوي.
كما دعا الخطابي كافة نشطاء الحراك الشعبي بالريف، إلى التلاحم والوحدة ورصّ الصفوف وضبط النفس، إلى أن يأتي الله بالفرج على حد قوله، موصياً بالتشبث بمبدأ السلمية.