ناظور سيتي: متابعة
أفادت تقارير إعلامية إسبانية، أن المحكمة الوطنية الإسبانية، قررت أول أمس الثلاثاء، إخضاع المهاجر المغربي الذي نفذ هجوما خلال الفترة الماضية على كنائس بالجزيرة الخضراء، قررت إخضاعه لفحص نفسي.
وذكرت نفس المصادر، أن قاضي التحقيق أعطى موافقته على مجموعة الإجراءات القانونية، ضمنها المطالبة بإرسال تقرير الطب الشرعي لتشريح الجثة الذي تم إجراؤه على الكاهن المقتول، وكذا استدعاء 16 شخصا باعتبارهم شهودا، بمن فيهم الأشخاص الذين كانوا ضحايا للهجوم.
ولفتت المصادر، إلى أن القاضي كان قد أورد في قراره أن المشتبه فيه المغربي لديه شخصية غير مستقرة.
أفادت تقارير إعلامية إسبانية، أن المحكمة الوطنية الإسبانية، قررت أول أمس الثلاثاء، إخضاع المهاجر المغربي الذي نفذ هجوما خلال الفترة الماضية على كنائس بالجزيرة الخضراء، قررت إخضاعه لفحص نفسي.
وذكرت نفس المصادر، أن قاضي التحقيق أعطى موافقته على مجموعة الإجراءات القانونية، ضمنها المطالبة بإرسال تقرير الطب الشرعي لتشريح الجثة الذي تم إجراؤه على الكاهن المقتول، وكذا استدعاء 16 شخصا باعتبارهم شهودا، بمن فيهم الأشخاص الذين كانوا ضحايا للهجوم.
ولفتت المصادر، إلى أن القاضي كان قد أورد في قراره أن المشتبه فيه المغربي لديه شخصية غير مستقرة.
ووفقا للمصادر ذاتها، فإن المحكمة المذكورة أكدت على أنه سيتم إجراء فحص الطب الشرعي مع الاحترام الكامل لحق المعني في الدفاع وبموافقته المسبقة.
وكانت السلطات الإسبانية، باشرت يوم الأربعاء المنصرم، تحقيقا بعد الاشتباه في وقائع إرهابية بعد هجوم بسلاح أبيض أدى إلى مصرع راهب وتعرض آخرين لإصابات في كنيستين بالجزيرة الخضراء.
يشار إلى أن، عناصر الشرطة الإسبانية، كانت قد تمكنت من إلقاء القبض على المشتبه فيه المغربي الذي لا يتجاوز 25 سنة من عمره.
وأشارت نفس المصادر، إلى أن المشتبه فيه المغربي، كان يعيش وضعية تشرد ويدعى “ي، ك ”، وأنه كان يرتدي أثناء الهجوم جلبابا مغربيا لونه أسود في الوقت الذي قام فيه بتنفيذ الهجوم.
وكانت السلطات الإسبانية، باشرت يوم الأربعاء المنصرم، تحقيقا بعد الاشتباه في وقائع إرهابية بعد هجوم بسلاح أبيض أدى إلى مصرع راهب وتعرض آخرين لإصابات في كنيستين بالجزيرة الخضراء.
يشار إلى أن، عناصر الشرطة الإسبانية، كانت قد تمكنت من إلقاء القبض على المشتبه فيه المغربي الذي لا يتجاوز 25 سنة من عمره.
وأشارت نفس المصادر، إلى أن المشتبه فيه المغربي، كان يعيش وضعية تشرد ويدعى “ي، ك ”، وأنه كان يرتدي أثناء الهجوم جلبابا مغربيا لونه أسود في الوقت الذي قام فيه بتنفيذ الهجوم.