ناظورسيتي: متابعة
أشار رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، خلال ندوة صحافية مشتركة مع رئيس الوزراء البرتغالي، أنتونيو كوستا، إلى العلاقات المميزة التي تربط المغرب والبرتغال، والتي تعتبر فرصة للاحتفاء بأواصر الصداقة بين البلدين.
كما أشار أخنوش إلى أهمية القمة المغربية البرتغالية في تعزيز التعاون الثنائي في مجالات عدة، منها الاقتصادية والتجارية والثقافية والتعليمية، وتم خلال القمة توقيع عدد من الاتفاقيات والمذكرات التفاهم بين البلدين في مختلف المجالات.
وأضاف أخنوش أن هذه الدورة من اللجنة العليا المشتركة بين المغرب والبرتغال تأتي بعد تقديم المغرب والبرتغال، إلى جانب إسبانيا، لملف ترشح مشترك لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، وهذا الترشح يحمل دلالات رمزية للتقارب الثقافي والإنساني بين هذه البلدان.
أشار رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، خلال ندوة صحافية مشتركة مع رئيس الوزراء البرتغالي، أنتونيو كوستا، إلى العلاقات المميزة التي تربط المغرب والبرتغال، والتي تعتبر فرصة للاحتفاء بأواصر الصداقة بين البلدين.
كما أشار أخنوش إلى أهمية القمة المغربية البرتغالية في تعزيز التعاون الثنائي في مجالات عدة، منها الاقتصادية والتجارية والثقافية والتعليمية، وتم خلال القمة توقيع عدد من الاتفاقيات والمذكرات التفاهم بين البلدين في مختلف المجالات.
وأضاف أخنوش أن هذه الدورة من اللجنة العليا المشتركة بين المغرب والبرتغال تأتي بعد تقديم المغرب والبرتغال، إلى جانب إسبانيا، لملف ترشح مشترك لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، وهذا الترشح يحمل دلالات رمزية للتقارب الثقافي والإنساني بين هذه البلدان.
من جانبه، أكد وزير الخارجية البرتغالي، جواو غوميز كارفينهو، على رغبة المغرب والبرتغال في تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها.
وأكد أن الاجتماع على أعلى المستويات يعكس كثافة الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، ودعا كارفينهو المقاولات في البلدين إلى تعزيز علاقاتهما وتنمية التبادل التجاري والاستثماري بينهما، وتحسين الشروط المناسبة لذلك. وأشار أيضا إلى أهمية التعاون الثنائي في المجالات الثقافية والعلمية والتقنية، والعمل على تعزيز التبادل الثقافي والتعليمي بين البلدين.
ومن جانبه، أعرب وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، عن تقديره للشراكة الاستراتيجية التي تربط المغرب والبرتغال، وأكد على أهمية دور البرتغال كونها بوابة المغرب إلى الاتحاد الأوروبي.
ودعا بوريطة إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وتبادل الخبرات في مجالات الطاقة والبنية التحتية والتكنولوجيا، وتطوير العلاقات الثقافية والعلمية بين الشعبين.
وأكد أن الاجتماع على أعلى المستويات يعكس كثافة الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، ودعا كارفينهو المقاولات في البلدين إلى تعزيز علاقاتهما وتنمية التبادل التجاري والاستثماري بينهما، وتحسين الشروط المناسبة لذلك. وأشار أيضا إلى أهمية التعاون الثنائي في المجالات الثقافية والعلمية والتقنية، والعمل على تعزيز التبادل الثقافي والتعليمي بين البلدين.
ومن جانبه، أعرب وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، عن تقديره للشراكة الاستراتيجية التي تربط المغرب والبرتغال، وأكد على أهمية دور البرتغال كونها بوابة المغرب إلى الاتحاد الأوروبي.
ودعا بوريطة إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وتبادل الخبرات في مجالات الطاقة والبنية التحتية والتكنولوجيا، وتطوير العلاقات الثقافية والعلمية بين الشعبين.