ناظورسيتي: علي كراجي
ترأس إدريس أوعويشة، الوزير المنتدب المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي، أمس السبت 14 مارس الجاري، بالقطب التكنولوجي بوجدة، اللقاء التنسيقي الجهوي السابع حول تنزيل مضامين القانون الإطار 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، بحضور كل من الكاتب العام للقطاع، ورئيس جامعة محمد الاول، وعمداء الكليات والمؤسسات الجامعية التابعة لها، بالإضافة إلى عميد الكلية المتعددة التخصصات بالناظور، والمدير بالنيابة للمدرسة العليا للتكنولوجيا المحدثة أخيرا بجماعة سلوان.
وناقش الوفد الوزاري الذي حل بوجدة، عددا من المحاور المندرجة في إطار تنزيل مضامين القانون الإطار 51.17، والمشاريع التي تهم جامعة محمد الاول والكليات والمدارس التابعة لها، إضافة إلى برنامج العمل، فضلا عن محاور أخرى تتعلق بتأهيل وتحفيز الموارد البشرية والأطر الإدارية وتجويد المنظومة، وآليات الحكامة والنهوض بالبحث العملي والابتكار وإعطاء تكنولوجيا المعلومات مكانتها الكاملة كآلية أساسية للرفع من العرض الجامعي.
وقدم ياسين زغلول، رئيس جامعة محمد الأول بوجدة، عرضا تتطرق فيه إلى أهم المشاريع التي عملت هذه الأخيرة على إعدادها حسب مجال التدخل، إضافة إلى منجزاتها الرامية إلى تطوير العرض التربوي والارتقا بالحياة الجامعية والنهوض بالبحث العلمي بجهة الشرق.
ترأس إدريس أوعويشة، الوزير المنتدب المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي، أمس السبت 14 مارس الجاري، بالقطب التكنولوجي بوجدة، اللقاء التنسيقي الجهوي السابع حول تنزيل مضامين القانون الإطار 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، بحضور كل من الكاتب العام للقطاع، ورئيس جامعة محمد الاول، وعمداء الكليات والمؤسسات الجامعية التابعة لها، بالإضافة إلى عميد الكلية المتعددة التخصصات بالناظور، والمدير بالنيابة للمدرسة العليا للتكنولوجيا المحدثة أخيرا بجماعة سلوان.
وناقش الوفد الوزاري الذي حل بوجدة، عددا من المحاور المندرجة في إطار تنزيل مضامين القانون الإطار 51.17، والمشاريع التي تهم جامعة محمد الاول والكليات والمدارس التابعة لها، إضافة إلى برنامج العمل، فضلا عن محاور أخرى تتعلق بتأهيل وتحفيز الموارد البشرية والأطر الإدارية وتجويد المنظومة، وآليات الحكامة والنهوض بالبحث العملي والابتكار وإعطاء تكنولوجيا المعلومات مكانتها الكاملة كآلية أساسية للرفع من العرض الجامعي.
وقدم ياسين زغلول، رئيس جامعة محمد الأول بوجدة، عرضا تتطرق فيه إلى أهم المشاريع التي عملت هذه الأخيرة على إعدادها حسب مجال التدخل، إضافة إلى منجزاتها الرامية إلى تطوير العرض التربوي والارتقا بالحياة الجامعية والنهوض بالبحث العلمي بجهة الشرق.
وسلط المسؤول نفسه، الضوء على 14 مشروعا عملت جامعة محمد الاول على إعداده وتنزيله بتنسيق مع عدد من الشركاء، ومن ضمن هذه الأوراش العلمية البدء في بناء المدرسة العليا لعلوم المهندس والمدرسىة العليا للتكنولوجيا بالناظور، بالإضافة إلى مشروع توسيع الكلية المتعددة التخصصات بالناظور، وإحداث ملحقات جامعية بكل من الدريوش والسعيدية وبركان وتاوريرت في أفق نهاية 2023.
وقال زغلول، إن المؤسسات الجامعية بجهة الشرق، ستتطور من 8 في 2020 إلى 18 كلية ومدرسة عليا بعد 2023، ناهيك عن المشاريع الأخرى المرتبطة بالرفع من الطاقة الاستيعابية للكليات وتوسيعها لإحداث مرافق ومدرجات جديدة أكثر تستجيب لتطلعات الطلبة الباحثين.
وستتعز جهة الشرق خلال سنة 2022، بملحقة جامعية في تاوريرت، إضافة إلى توسيع الكلية المتعددة التخصصات بالناظور، وفي 2023 يحدد مشروع الجامعة إحداث ملحقة جامعية ببركان، و مدرسة عليا للتربية والتكوين بوحدة، والمدرسة العليا لعلوم المهندس بالناظور، والمدرسة العليا للتكنولوجيا بالناظور، في حين برمجت رئاسة الجامعة مشاريع أخرى سيتم إنجازها بعد 2023 وتهم أساسا إحداث ملحقتين جامعيتين بالدريوش والسعيدية، و مدرستين للهندسة الرقمية والذكاء الاصطناعي، والفنون والتصميم، فضلا عن مدرسة عليا للتكنولوجيا بفكيك.
إلى ذلك، فقد تضمنت المشاريع التي قدمها رئيس جامعة محمد الاول خلال العرض الذي تلاه أمام الوزير المكلف بقطاع التعليم العالي، محاور عدة تهم النهوض بالبحث العلمي والابتكار ، والحكامة والتعبئة، والارتقاء بتدبير الموارد البشرية وتقوية نظام المعلومات، فضلا عن الرفع من جودة التربية والتكوين، والإنصاف في مجال تكافؤ الفرص عبر توسيع العرض الجامعي وتسهيل الولوج بما سيمكن الطلبة في وضعية إعاقة من التمدرس، زيادة على استكمال التأهيل المندمج لمؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي.
وقال زغلول، إن المؤسسات الجامعية بجهة الشرق، ستتطور من 8 في 2020 إلى 18 كلية ومدرسة عليا بعد 2023، ناهيك عن المشاريع الأخرى المرتبطة بالرفع من الطاقة الاستيعابية للكليات وتوسيعها لإحداث مرافق ومدرجات جديدة أكثر تستجيب لتطلعات الطلبة الباحثين.
وستتعز جهة الشرق خلال سنة 2022، بملحقة جامعية في تاوريرت، إضافة إلى توسيع الكلية المتعددة التخصصات بالناظور، وفي 2023 يحدد مشروع الجامعة إحداث ملحقة جامعية ببركان، و مدرسة عليا للتربية والتكوين بوحدة، والمدرسة العليا لعلوم المهندس بالناظور، والمدرسة العليا للتكنولوجيا بالناظور، في حين برمجت رئاسة الجامعة مشاريع أخرى سيتم إنجازها بعد 2023 وتهم أساسا إحداث ملحقتين جامعيتين بالدريوش والسعيدية، و مدرستين للهندسة الرقمية والذكاء الاصطناعي، والفنون والتصميم، فضلا عن مدرسة عليا للتكنولوجيا بفكيك.
إلى ذلك، فقد تضمنت المشاريع التي قدمها رئيس جامعة محمد الاول خلال العرض الذي تلاه أمام الوزير المكلف بقطاع التعليم العالي، محاور عدة تهم النهوض بالبحث العلمي والابتكار ، والحكامة والتعبئة، والارتقاء بتدبير الموارد البشرية وتقوية نظام المعلومات، فضلا عن الرفع من جودة التربية والتكوين، والإنصاف في مجال تكافؤ الفرص عبر توسيع العرض الجامعي وتسهيل الولوج بما سيمكن الطلبة في وضعية إعاقة من التمدرس، زيادة على استكمال التأهيل المندمج لمؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي.