ناظورسيتي - متابعة
قالت صحيفة “لاراثون” الاسبانبة، أن أهم الملفات التي ستناقش بين رئيس الحكومة الاسباني ونظيره المغربي، تتلخص في ثلاث ملفات.
وأضافت الصحيفة، أن مشاكل الهجرة والحراگة تقع على رأس اهتمامات بيدرو سانشيز، بالإضافة إلى ملف مليلية في المقام الثاني، والمشاكل الاقتصادية التي تعاني منها جراء إغلاق معبر بني أنصار في وجه الحاويات التجارية، وما سببه ذلك من خسائر مالية كبيرة.
وفي المقام الثالث تقع مشاكل الصيد البحري، حيث سيناقش سانشيز مع العثماني مشاكل الهجرة، سيما بعدما استطاع رئيس الحكومة الاسبانية خلال الاشهر الاخيرة من جلب دعم للمغرب من الاتحاد الاوروبي يقدر ب140 مليون اورو لمواجهة الهجرة السرية.
ويعد ملف مليلية واحد من أكبر الملفات العالقة بين المغرب واسبانيا، بعدما اتخذت الجمارك المغربية حسب الاسبان، قرارا أحاديا في غشت الماضي بمنع مرور السلع بشكل نهائي من معبر مليلية، وهو ما تسبب في منع الشاحنات الحاملة للحاويات التجارية التي تنزل بمليلية، إذ يعتبر معبر مليلية هو الوحيد بين المعابر الثلاثة للمدينة الذي يمكن عبر تمرير الحاويات.
ويعاني رجال الاعمال فمليلية منذ بدء تنفيذ القرار المغربي من كساد تجاري، في الوقت الذي انتعش فيه ميناء بني انصار الذي استقبل اول السفن التجارية بعد اغلاق الحدود في وجه الحاويات.
ويرغب سانشيز في ايجاد حل وسط مع المغاربة من أجل إعادة فتح معبر مليلية مرة أخرى في وجه الحاويات التجارية.
قالت صحيفة “لاراثون” الاسبانبة، أن أهم الملفات التي ستناقش بين رئيس الحكومة الاسباني ونظيره المغربي، تتلخص في ثلاث ملفات.
وأضافت الصحيفة، أن مشاكل الهجرة والحراگة تقع على رأس اهتمامات بيدرو سانشيز، بالإضافة إلى ملف مليلية في المقام الثاني، والمشاكل الاقتصادية التي تعاني منها جراء إغلاق معبر بني أنصار في وجه الحاويات التجارية، وما سببه ذلك من خسائر مالية كبيرة.
وفي المقام الثالث تقع مشاكل الصيد البحري، حيث سيناقش سانشيز مع العثماني مشاكل الهجرة، سيما بعدما استطاع رئيس الحكومة الاسبانية خلال الاشهر الاخيرة من جلب دعم للمغرب من الاتحاد الاوروبي يقدر ب140 مليون اورو لمواجهة الهجرة السرية.
ويعد ملف مليلية واحد من أكبر الملفات العالقة بين المغرب واسبانيا، بعدما اتخذت الجمارك المغربية حسب الاسبان، قرارا أحاديا في غشت الماضي بمنع مرور السلع بشكل نهائي من معبر مليلية، وهو ما تسبب في منع الشاحنات الحاملة للحاويات التجارية التي تنزل بمليلية، إذ يعتبر معبر مليلية هو الوحيد بين المعابر الثلاثة للمدينة الذي يمكن عبر تمرير الحاويات.
ويعاني رجال الاعمال فمليلية منذ بدء تنفيذ القرار المغربي من كساد تجاري، في الوقت الذي انتعش فيه ميناء بني انصار الذي استقبل اول السفن التجارية بعد اغلاق الحدود في وجه الحاويات.
ويرغب سانشيز في ايجاد حل وسط مع المغاربة من أجل إعادة فتح معبر مليلية مرة أخرى في وجه الحاويات التجارية.